الأسبوع:
2024-12-24@12:44:43 GMT

مايكروسوفت تطلق متصفحًا مُدمجًا للألعاب في ويندوز 11

تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT

مايكروسوفت تطلق متصفحًا مُدمجًا للألعاب في ويندوز 11

متصفح مدمج للألعاب.. أعنت شركة مايكروسوفت عن إطلاقها متصفحًا جديدًا يدعى «Edge Game Assist» مدمجا بشريط الألعاب «Game Bar» الخاص بنظام التشغيل ويندوز 11.

متصفح جديد مدمج للألعاب

ويسهل المتصفح الجديد، على اللاعبين البحث عن المعلومات أثناء اللعب، دون التبديل بين النوافذ، ويتم ذلك من خلال استخدام مفتاح «Alt» ومفتاح «Tab» معًا.

مايكروسوفت تطلق متصفحًا مُدمجًا للألعابتسهيل اللعب والبحث عن المعلومات في آن واحد

كما يعمل المتصفح الجديد كأداة مصغرة «Widget» والتي تظهر في اللعبة مباشرةً، مما يُتيح للاعبين تصفح الإنترنت بسهولة دون اضطرارهم لمغادرة اللعبة، للبحث عما يريدون.

مميزات المتصفح الجديد

ويتمتع المتصفح الجديد بقدرة التعرف على الألعاب التي يلعبها المستخدم، ويقترح محتوى ذات صلة بهذه الألعاب، كما تدعم النسخة الأولية التصفح الذكي باللغة الإنجليزية لمجموعة كبيرة من الألعاب الشهيرة، ومنها: «Baldur’s Gate 3» و«Diablo IV» و«Fortnite»، كما سيتم إضافة المزيد من الألعاب في التحديثات المستقبلية.

مايكروسوفت تطلق متصفحًا مُدمجًا للألعابمزامنة بيانات التصفح

كما يدعم المتصفح الجديد، خاص مزامنة بيانات التصفح من متصفح مايكروسوفت إيدج، ومنها: «المفضلات - ملفات تعريف الارتباط - الوصول السريع» وغيرها.

تثبيت المتصفح الجديد

ويمكن للراغبين في تثبيت المتصفح الجديد، من خلال أداة دائمة في شريط الألعاب، والذي يسمع للاعبين باستخدامه كدليل أو لتشغيل الموسيقى أو الدردشة أو مشاهدة مقاطع الفيديو أثناء اللعب.

تجربة المتصفح الجديد

ويتوفر المتصفح الجديد «Edge Game Assist» حاليا كإصدار تجريبي، ويمكن تجربته من خلال تثبيت الإصدار التجريبي 132 من متصفح Edge في جهاز يعمل بنظام Windows 11، كما يمكن تنزيل ذلك الإصدار من موقع Edge Insider الرسمي.

اقرأ أيضاًعطل في شات جي بي تي المدعومة من مايكروسوفت يقطع الخدمة عن آلاف المستخدمين

خطأ شاشة الموت الزرقاء في Windows 2025 يدفع مايكروسوفت لإطلاق تحذير عاجل

قطاع الأعمال و«مايكروسوفت مصر» يبحثان تطبيق نظام تخطيط الموارد ERP بعدد من الشركات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: شركة مايكروسوفت ويندوز 11 متصفح ا

إقرأ أيضاً:

اللعب على شطآن الخليج

فى ٥٤ سنة.. لم تتغير منطقة الخليج فقط سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا لكنها تغيرت كرويا أيضا.. وحين بدأت البطولة الأولى لكأس الخليج فى البحرين ١٩٧٠.. لم تكن شطآن الخليج وقتها هى نفس الشطآن التى ستشهد اليوم انطلاق البطولة السادسة والعشرين فى الكويت.. فلم يكن هناك فى ١٩٧٠ من يتخيل أو يتوقع أياما ستأتى تستضيف فيها هذه الشطآن إحدى بطولات كأس العالم وتستعد قريبًا لاستضافة بطولة ثانية لكأس العالم غير بطولات ودورات دولية فى أكثر من لعبة استضافتها أكثرمن مدينة خليجية.

وأن أهل المنطقة سيصبحون ثانى أكبر مجموعة تملك أندية كروية فى أوروبا.. ورغم كل ذلك وهذا التغيير الذى جرى فوق تلك الشواطئ لا يزال أهل الخليج يحتفظون تمامًا مثل عرب الشمال الإفريقى بقاعدة كروية عربية أصيلة ودائمة وشهيرة.. حيث أى منتخب عربى لأسباب تاريخية وسياسية واجتماعية على استعداد للتسامح ونسيان أى هزيمة إلا أمام منتخب عربى آخر.

وبالتالى مهما كانت النجاحات الكروية لأى دولة خليجية فليس من السهل الهزيمة أمام دولة خليجية أخرى.. ومن بين ثمانى بلدان ستشارك فى البطولة التى ستبدأ اليوم وتستمر حتى الثالث من يناير.. يبقى اليمن دولة وحيدة لم تفز بهذه البطولة مطلقًا وفازت السبع بلدان الأخرى.. الكويت والعراق والسعودية وقطر والإمارات وعمان والبحرين.. ولا تزال الكويت تتباهى بأنها الأكثر فوزا بعشر بطولات مقابل أربعة للعراق وثلاثة للسعودية وقطر وبطولتان للإمارات وعمان وبطولة وحيدة للبحرين.. ولا تزال السعودية تشكو مرارة العجز عن الفوز بهذه البطولة منذ فازت بها للمرة الأخيرة فى ٢٠٠٣.
ويأمل العراق فى الفوز بالبطولة الجديدة وهو حامل لقب البطولة الماضية ليصبح ثالث دولة خليجية تفوز ببطولتين متتاليتين بعد الكويت والسعودية.. لكن تبقى الكويت صاحبة رقم قياسى يصعب تكراره أو كسره حيث فازت بأول أربع بطولات على التوالى منذ البطولة الأولى ١٩٧٠.. وظلت الكويت والعراق تتقاسمان الفوز بهذه البطولة من ١٩٧٠ حتى ١٩٩٠ حين فازت قطر ببطولة ١٩٩٢.

ورغم أن البحرين كانت هى صاحبة فكرة إقامة هذه البطولة أثناء دورة مكسيكو سيتى الأوليمبية ١٩٦٨ واستضافت البطولة الأولى ١٩٧٠ إلا أنها لم تفز بها سوى مرة وحيدة ٢٠١٩.. وستشهد شطأن الخليج طيلة أيام البطولة الحالية التى تستضيفها الكويت للمرة الخامسة أمواجا من الحساسية والفرح والغضب اعتادت هذه البطولة التعايش معها طيلة تاريخها وشهدت أزمات كروية وسياسية لا أول لها أو آخر واحتجاجات وانسحابات.. وكان من المتوقع أن تخفت حدة هذه الحساسية بعد نجاحات كبيرة لبلدان خليجية لم تحقق مثلها بلدان أخرى تسكن نفس الشواطئ لكن تبقى لكرة القدم حساباتها الخاصة.

ياسر أيوب – المصري اليوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سباق عمالقة التكنولوجيا.. «أبل» تتقدم على «مايكروسوفت وإنفيديا» بفضل الذكاء الاصطناعي
  • الرهان الكبير: كيف تتخذ قرارات ذكية في الكازينو
  • "مهرجان أم الإمارات" يستقبل العام الجديد باحتفال مميز وعروض ألعاب نارية مبهرة
  • “مهرجان أم الإمارات” يستقبل العام الجديد باحتفالية مميزة وعروض الألعاب النارية
  • دبي تستقبل العام الجديد 2025 باحتفالات وعروض الألعاب النارية المذهلة
  • الشباب والرياضة تطلق فعاليات اللقاء الرياضي لتلاميذ المدارس وذوي الهمم بجامعة بورسعيد
  • الجبهة التركمانية تدعو القضاء إلى تثبيت دعائم القانون في كركوك
  • ويندوز 11 يدعم معالجات آرم
  • غوغل تواجه اتهامات بانتهاك القانون في اليابان
  • اللعب على شطآن الخليج