انتحار شاب ومسلحون يهاجمون منزل منتسب بالنار في بغداد
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
انتحار شاب ومسلحون يهاجمون منزل منتسب بالنار في بغداد.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي بغداد انتحار شاب
إقرأ أيضاً:
انتحار طفلة بعد ترهيب زملائها بترحيل عائلتها المهاجرة
انتحرت طفلة بمنزلها في تكساس، بعد تعرّضها لموجة ترهيب من قبل زملائها في المدرسة بشأن ترحيل أسرتها وفقاً للقانون الأمريكي الجديد المتعلق بترحيل كل من يتواجد على أراضي الولايات المتحدة الأمريكية بشكل غير شرعي.
وفي تصريح نقلته مجلة "بيبول" الأمريكية، أرجعت ماربيلا كانزا سبب انتحار ابنتها غوسلين روجو كارانزا (11 عاماً)، بسبب تعرّضها للتنمر المستمر من قبل زملائها بشأن وضع عائلتها كمهاجرين.
وأكدت أنهم مارسوا عليها الترهيب من خلال تهديدها باتصالهم بإدارة الهجرة لترحيل والديها وتركها وحيدة، مما كان له تأثير نفسي شديد عليها.
أوضحت الأم أنها حاولت مراراً إبلاغ إدارة مدرسة "غينزفيل المتوسطة" بتعرض ابنتها للتنمر، لكن المدرسة لم تتخذ أي إجراءات لحل المشكلة، مما زاد معاناة ابنتها وأدى إلى وفاتها.
ادّعت إدارة المدرسة خلال التحقيقات أنها لم تكن على علم بحادثة التنمر والتخويف ضد الفتاة إلا بعد وقوع المأساة، ووصول المحققين إلى المدرسة للتحقيق في القضية.
وأوضحت إدارة المدرسة في بيان لها أنها تتعامل مع أي بلاغ عن التنمر على الفور، لضمان سلامة الطلاب جسدياً وعاطفياً. كما كشفت عن اعتمادها لعدد من السياسات الحاسمة لمكافحة التنمر وحل النزاعات.
من جانبها، أكدت إدارة الشرطة أن التحقيقات بشأن وفاة غوسلين تجري بوتيرة سريعة، خاصة في ظل امتناع المدرسة عن الكشف عن أي معلومات تتعلق بالطلاب أو الحوادث المحددة، بالإضافة إلى تكتّم المنطقة التعليمية بشأن الحادث المأساوي.
خلال الأيام الخمسة التي قضتها غوسلين في العناية الفائقة بالمستشفى، أطلقت خالتها مارثا حملة عبر منصة "غو فاند مي" لجمع التبرعات، بهدف مساعدة شقيقتها في تحمل التكاليف المالية المتعلقة بالمأساة التي ألمّت بالعائلة.
واستطاعت الحملة خلال هذه الفترة جمع 21 ألف دولار متجاوزة الهدف المحدد لجمع 20 ألف دولار، مما ساعد في تسهيل عملية دفن غوسلين. وقد وُريت الراحلة الثرى يوم الأربعاء في جنازة تليق بطفولتها، وفقاً لبيان نعي العائلة.