القومي للبحوث يشارك في الملتقى والمعرض الدولي السنوي الصناعي الثالث
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشارك المركز القومي للبحوث في الملتقى والمعرض الدولي السنوي للصناعة - الدورة الثالثة - برعايه الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وذلك خلال الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر 2024 بمركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس لعرض أحدث الابتكارات والمخرجات البحثية ذات التطبيقات الصناعية في مجال الصناعات الطبية والدوائية، والصناعات الغذائية والزراعية، والصناعات النسجية، وصناعات الطباعة والتغليف، والصناعات الكيماوية، وصناعات مواد البناء، والصناعات الهندسية، وصناعات تحليه وتنقيه وترشيد استهلاك المياه.
يأتي ذلك في إطار حرص المركز القومي للبحوث على تعزيز التعاون والشراكة بين القطاع البحثي والقطاع الصناعي، ورؤية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وتساهم المخرجات البحثية في دعم التنمية المستدامة وتحقيق الاستفادة المثلى من البحث العلمي في خدمة الاقتصاد الوطني تحت شعار (دعما للاقتصاد وخفضا لفاتورة الاستيراد) وتهدف مشاركة المركز برئاسة الدكتورة فجر عبد الجواد، القائم بأعمال رئيس المركز القومي للبحوث، إلى تعزيز التواصل بين المؤسسات البحثية والصناعية، وعرض منتجات وحلول مبتكرة تلبي احتياجات القطاع الصناعي وتدعم الإنتاج المحلي وتقلل الفجوة الاستيرادية، كما تساهم في فتح قنوات التعاون والشراكات المثمرة بين الباحثين وأصحاب الشركات والمصانع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احتياجات القطاع الصناعي استهلاك المياه التجمع الخامس التعليم العالي والبحث العلم التنمية المستدام التنمية المستدامة القومی للبحوث
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: تعرضنا إلى هجمة روسية شرسة على كييف
قال الدكتور عماد أبو الرب، رئيس المركز الأوكراني للتواصل والحوار، إن كييف شهدت هجومًا "مرعبًا" في ساعة مبكرة من صباح اليوم، الخميس، حيث تم إطلاق ما يقارب 70 صاروخًا وأكثر من 140 طائرة مسيّرة، أسقطت الدفاعات الأوكرانية منها 46 صاروخًا.
وأضاف “أبو الرب”، خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية" مع حبيبة عمر، أن دوي الانفجارات أيقظ السكان في الساعة الواحدة صباحًا، مشيرًا إلى أن بعض الصواريخ سقطت بالفعل في مناطق مدنية، أبرزها حي "سالومينسكي"، ما أسفر عن أكثر من 10 قتلى وأكثر من 100 جريح.
وأوضح أن هذا التصعيد يأتي في إطار مسارين: "الأول يهدف إلى زيادة الضغط الروسي على كييف وحلفائها، والثاني قد يكون محاولة من موسكو لاستثمار التصعيد كورقة ضغط سياسية على الولايات المتحدة، خاصة في ظل التغيرات السياسية المرتقبة هناك.
ولفت إلى أن "كل ضربة على الأراضي الأوكرانية تُترجم إلى مزيد من الضغط الداخلي على الرئيس زيلينسكي، وسط غياب واضح لمواساة أو دعم أمريكي فوري".
وتابع أن الأضرار التي لحقت بالمباني، ومنها مقر المركز الذي يترأسه، كبيرة للغاية، حيث تعرضت مئات الشقق السكنية لأضرار متفاوتة.
وذكر أن هذه الأضرار ترهق كاهل الدولة الأوكرانية، وتزيد من عبء الحلفاء الغربيين الذين يدعمون كييف في هذه الحرب المستمرة.