بحث وزير خارجية جمهورية مصر سامح شكري مع نظيره السعودي فيصل بن فرحان الأوضاع في بلدان الدول العربية وأبرزها الأوضاع في ليبيا وسوريا واليمن.

وأكد الوزيران في لقائهما على هامش اجتماع مجموعة الاتصال الوزارية العرب المعنية بسوريا في القاهرة، ضرورة الدفع بأطر التضامن والعمل العربي المشترك في مواجهة الأزمات المختلفة بالمنطقة حفاظا على الأمن القومي العربي.

وشدد الوزيران على أن تكون الحلول المطروحة لتلك القضايا في البلدان عربية خالصة، ليتسنى للشعوب تحديد مصيرها بنفسها على نحو يلبي طموحاتها في إرساء الاستقرار وتحقيق التقدم والنماء.

المصدر: وكالة الأنباء الألمانية

السعوديةسامح شكريفيصل بن فرحانمصر

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يونيسيف يونيسف يونسيف السعودية سامح شكري فيصل بن فرحان مصر

إقرأ أيضاً:

مع الحديث عن نقل عتاد متطور إلى ليبيا.. الكرملين: لا قرارات نهائية بشأن الوجود في سوريا

قال الناطق باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، إن لا قرارات نهائية بشأن قضية التواجد العسكري الروسي في سوريا حتى الآن.

وأضاف خلال تصريحات نقلتها وكالة تاس الروسية، "نحن على اتصال بممثلي القوى التي تسيطر على الوضع في البلاد، كل شيء سيتحدد من خلال الحوار، حسب وكالة تاس الروسية.

وتدير روسيا منشأتين عسكريتين في سوريا، هما قاعدة بحرية لوجستية في مدينة طرطوس الساحلية وقاعدة حميميم الجوية الواقعة بالقرب من مدينة جبلة في محافظة اللاذقية.



وسبق أن نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين أميركيين وليبيين قولهم إن روسيا تسحب عتادا عسكريا متطورا من قواعدها في سوريا وتنقله إلى ليبيا بعد أيام من سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وقد أظهرت بيانات ملاحية أن طائرات شحن روسية أجرت رحلات عدة إلى قاعدة الخادم الليبية.

وذكر المسؤولون للصحيفة، أن طائرات شحن روسية نقلت معدات دفاع جوي متقدمة -بما في ذلك رادارات لأنظمة الدفاع الجوي "إس-400″ و"إس-300"- من سوريا إلى قواعد في شرق ليبيا يسيطر عليها اللواء المتقاعد خليفة حفتر.

وأكد المسؤولون أن روسيا تدرس تطوير منشآتها في طبرق شرقي ليبيا لاستيعاب السفن الروسية، لكن ليس واضحا إن كانت الأسلحة الروسية ستبقى في ليبيا أم ستنقل جوا إلى روسيا، وفقا للصحيفة.

كما أظهرت بيانات ملاحية من موقع "فلايت رادار" أن طائرات شحن عسكرية روسية من طراز "إليوشن 76 تي دي" أجرت رحلات متعددة إلى قاعدة الخادم الجوية شرق بنغازي في الأيام القليلة الماضية.

وقد أعلن الكرملين أول أمس الاثنين أن مصير القاعدتين العسكريتين الروسيتين في سوريا لا يزال قيد النقاش.



ونقلت وكالة رويترز عن 4 مسؤولين سوريين أن روسيا بدأت بسحب قواتها من خطوط المواجهة في شمال سوريا ومن مواقع في جبال العلويين، لكنها لم تنسحب من قاعدتيها الأساسيتين، قاعدة حميميم الجوية في اللاذقية وقاعدة طرطوس البحرية.

وتعد القاعدتان ركيزتين أساسيتين للوجود العسكري الروسي في منطقة البحر المتوسط وأفريقيا.

وبحسب مصادر عسكرية سورية، فقد نقلت روسيا بعض المعدات الثقيلة وعددا من الضباط السوريين الكبار إلى مواقع أخرى، ورغم ذلك فإنه لم تظهر أي مؤشرات على نية روسيا التخلي عن هاتين القاعدتين في الوقت الراهن.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل زيارة أول وفد أمريكي رسمي لإجراء مباحثات مع «هيئة تحرير الشام»
  • مباحثات أردنية أوروبية بشأن وقف إطلاق النار بغزة واستقرار سوريا
  • "جامعة الدول العربية" تدعم نشر"تحدي القراءة العربي" كمنهج تعليمي
  • ميقاتي أول المرشحين للحكومة المقبلة... والرياض معبر الزامي
  • مع الحديث عن نقل عتاد متطور إلى ليبيا.. الكرملين: لا قرارات نهائية بشأن الوجود في سوريا
  • «الجامعة العربية» تدعو لاعتماد «تحدي القراءة العربي» منهجاً تعليمياً
  • مباحثات أممية موريتانية حول إيجاد حلول للأزمة بالسودان .. عشية مؤتمر تستضيف نواكشوط بشأن السودان
  • مباحثات يمنية مصرية حول فتح رحلات جوية بين مطاري القاهرة والريان
  • حماس: مباحثات إيجابية بالدوحة بشأن وقف النار برعاية مصر وقطر
  • مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن الأوضاع في سوريا