هندي في سن 25 عاما يستيقظ قبل لحظات من حرق جثته
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
استيقظ رجل هندي قبل لحظات من حرق جثته، بعد أن دون طبيب وفاته من دون إجراء عملية التشريح اللازمة، على ما أكد مسؤول طبي السبت.
وتدهورت صحة روهيتاش كومار البالغ 25 عاما، والذي كان يعاني صعوبات في النطق والسمع، ما استدعى نقله إلى مستشفى جونجونو في راجاستان (شمال).
وذكرت وسائل إعلام هندية أن كومار أصيب بنوبة صرع، وأن الطبيب أعلن وفاته فور وصوله إلى المستشفى.
لكن كبير أطباء المستشفى د. سينغ قال إن الطبيب “أعد تقريره من دون إجراء تشريح للجثة، ثم أ رسلت الجثة لحرقها”.
وأضاف كبير الأطباء أنه “قبل فترة وجيزة” من الحرق، “بدأ الجسم (…) يتحرك”، إذ كان الشاب “على قيد الحياة ويتنفس”.
ونقل الشاب إلى المستشفى للمرة الثانية، إلا أن وفاته أعلنت الجمعة.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
لحظات مرعبة.. شاب يتسلق 10 طوابق لإنقاذ 3 أطفال في حريق شقة بفيصل
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، على نطاق واسع، مقطع فيديو مدته 5 دقائق، يرصد لحظات بطولة لشاب خاطر بحياته لإنقاذ 3 أطفال.
ليفربول الأول.. ما الفرق المتأهلة إلى دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا 2025؟شاب يتسلق 10 طوابق لإنقاذ 3 أطفالكاد شاب ان يضحي بحياته عندما تسلق 10طوابق خارج عقار بمنطقة كعابيش في فيصل، لانقاذ 3 أطفال محتجزين داخل شقة شب بها حريق، حيث عاونه شاب آخر في اخراج الأطفال من الشرفة.
وظهر في الفيديو، الشاب واقفًا على حافة شرفة حديدية، يتعلق بها بيد واليد الأخرى يحمل بها الأطفال، لاخراجهم من الشرفة التي تتصاعد منها أدخنة سوداء كثيفة بسبب الحريق داخل الشقة.
قال بعض شهود العيان، ان توقف حركة المرور تسبب في عدم تمكن وصول سيارات الإطفاء والسلالم الهيدروليكية لموقع الحريق، ما دفع الشاب لتسلق العقار من الخارج لإنقاذ الأطفال قبل اختناقهم.
وانهالت التعليقات على مقطع الفيديو بالإشادة ببطولة الشابين، اللذان ساهما في انقاذ أرواح الأطفال المحتجزين، وكادا ان يضحيا بروحيهما، مطالبين بتكريمهما على دورهما البطولي.
يتخطى 3.5 مليون دولار.. كم سيتقاضى بن شرقي من الأهلي.. وموعد الظهور الأول مع الفريقرغم رحيل كهربا | لماذا فشل بن شرقي في ارتداء القميص 7ورقمه المرشح؟الشاب المنقذ: لو فكرت مكنتش اتحركتروى كريم، الشاب البطل صاحب فيديو انقاذ الأطفال من النيران، تفاصيل الواقعة، بقوله إن الأطفال كانوا فى حالة صدمة، والطفلة الصغيرة كانت فى حالة اغماء، مضيفا انه بعدما تمكن من إنقاذهم عاد مره أخرى للاطمئنان عليهم، خاصة أن والدهم ووالدتهم كانا خارج المنزل.
وأضاف كريم، أن الطفلة أخبرته أن شقيقها الأصغر كان يلهو بالولاعة، وبالصدفة النار وصلت لسرير والدتهم، وثم اشتعلت النيران في الشقة كلها.
وأكد الشاب أنه من حي السيدة زينب، وأنه كان يمر بالصدفة، وفوجئ بالموقف، مشددا على أنه لم يفكر كثيرا، وأن الله الهمه أن ينقذ الأطفال بعد أن سمع صراخهم، دون النظر الى حجم المخاطرة، مضيفا: "لو كنت فكرت مكنتش اتحركت، خاصة أن المنظر مرعب من الاعلى".