المنصورة تحافظ على مركزها الثانى على مستوى الجامعات المصرية فى تصنيف شنغهاى
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
حافظت جامعة المنصورة على تصنيفها بالفئة 601-700 على المستوي الدولي والمركز الثانى على مستوى الجامعات المصرية.
وتواجد جامعة المنصورة للعام السادس علي التوالي في تصنيف شنغهاي يعد انجازًا كبيرًا نظرًا لاعتماد هذا التصنيف في المقام الأول على عدد الحاصلين من أبناء الجامعة على جائزة نوبل، وهو المعيار الذى تفتقده جامعة المنصورة حتى الآن، وعلى الرغم من ذلك فالجامعة تنافس وبشدة للبقاء ضمن قائمة أفضل ألف جامعة على مستوى العالم.
والجدير بالذكرأن تصنيف شنغهاي يعد أقوى التصنيفات العالمية الموجودة على الساحة الدولية منذ فترة طويلة ، حيث يعتمد هذا التصنيف على عدة معايير من شأنها تقييم الجامعات طبقا لإنتاجيتها العلمية والبحثية، ويأتي على رأس تلك المعايير ما يلى: عدد الحاصلين على جوائز نوبل سواء من خلال الدراسة أو التدريس.
• حجم الدراسات والأبحاث المنشورة في مجلة "ناتشر" و "الساينس “ونسبة الإشارة إلى تلك البحوث والجامعة في وسائل الإعلام والمجلات العلمية.
كذلك نسبة الإشارة إلى الباحثين في السنوات الخمس الأخيرة.
• الأداء الأكاديمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة المنصورة مستوى الجامعات المصرية مستوى الجامعات مجلات العلمية
إقرأ أيضاً:
إنجاز عالمي.. جامعة السادات تدخل تصنيف QS للتنمية المستدامة 2025
حققت جامعة مدينة السادات إنجازًا عالميًا بدخولها تصنيف QS، لأول مرة في تاريخها للاستدامة لعام 2024 وحصولها على مركز +1500 عالميًا.
يأتي هذا الإنجاز تحت رعاية الدكتورة شادن معاوية، رئيس جامعة مدينة السادات، التي تقود جهود الجامعة نحو التميز في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
يُعد تصنيف QS للاستدامة أحد أهم التصنيفات الدولية التي تقيس أداء الجامعات في مجالات مثل التأثير البيئي من خلال الحفاظ على البيئة وخفض البصمة الكربونية، والتأثير المجتمعي عبر دعم التنمية المحلية، إلى جانب جودة التعليم والأبحاث المتعلقة بالاستدامة، وهذا الإنجاز يعكس التزام الجامعة بمسؤوليتها تجاه القضايا البيئية والمجتمعية، ويعزز مكانتها عالميًا كمنارة للعلم والتقدم ومتطلعين إلى المزيد من الإنجازات في المستقبل .
وأشارت رئيس الجامعة، إلى أن تصنيف QS للاستدامة يعكس دور الجامعة في تحقيق التنمية المستدامة، ويشمل التصنيف قياس عدة معايير رئيسية مثل التأثير البيئي (الاستدامة البيئية، البيئة التعليمية، والبحوث البيئية)، والتأثير المجتمعي (المساواة، التبادل المعرفي، تأثير التعليم، الفرص التوظيفية، والصحة الجيدة)، بالإضافة إلى قياس الحوكمة والمنح الدراسية والطلاب الدوليين، موضحة أن الهدف من هذا التصنيف هو قياس مدى التزام الجامعات في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة من خلال التأثير البيئي والمجتمعي والحوكمة .
وأكدت معاوية، أن ادراج جامعة مدينة السادات في هذا التصنيف يعكس التزامها بتطبيق معايير التنمية المستدامة في عملياتها الأكاديمية والبحثية، ويبرز جهودها المستمرة لتحسين بيئتها الجامعية ودعم القضايا البيئية والاجتماعية على نطاق أوسع وتحقيقا لرؤية مصر 2030.