إعادة انتخاب ياسين لوعيل على رأس اتحادية ألعاب القوى
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
أعيد انتخاب ياسين لوعيل، على رأس الاتحادية الجزائرية لألعاب القوى لعهدة أولمبية جديدة (2025 -2028).
وتم انتخاب لوعيل، لعهدة أولمبية جديدة، على هامش أشغال الجمعية العامة الانتخابية التي جرت، اليوم السبت، بعدما تم تأجيلها عن موعدها السابق، الذي كان مقررا يوم الـ 16 نوفمبر الجاري.
وتنافس 3 أسماء على رئاسة الاتحادية الجزائرية لألعاب القوى، يتقدمهم الرئيس القديم الجديد.
وتحصل لوعيل، على 44 صوتا، متفوقا بفارق كبير عن أقرب منافسيه، بوراس عمار صاحب 28 صوتا. بينما تحصل بن سليماني، على 3 أصوات فقط، فيما تم الغاء صوت واحد.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
انتخاب مايكل مارتن رئيسا للوزراء للمرة الثانية في إيرلندا.. ماذا تعرف عنه؟
أعاد البرلمان الإيرلندي انتخاب مايكل مارتن، زعيم حزب "فيانا فيل"، رئيسا للوزراء للمرة الثانية بعد جلسة انتخابية شهدت بعض الفوضى في مجلس النواب.
وحصل مارتن الذي سيتولى مهام منصبه الجديد حتى عام 2027، على 95 صوتا لصالحه مقابل 76 ضد. ومن المقرر أن يحل محله في عام 2027 زعيم حزب "فاين جايل"، سيمون هاريس، وفقا لشبكة "بي بي سي".
وشهد يوم الأربعاء خلافات حادة بين الحكومة والمعارضة حول مقاعد المستقلين الذين يدعمون الحكومة، وذلك بسبب اعتراضات حول السماح لهم بالجلوس في مقاعد المعارضة، ما أدى إلى تعليق الجلسة عدة مرات قبل أن يتم استئنافها صباح اليوم الخميس.
يشار إلى أن مارتن الذي يعد أحد أقدم أعضاء مجلس النواب، انتُخب لأول مرة في عام 1989 عن دائرة كورك الجنوبية الوسطى، وسبق له أن شغل منصب رئيس الوزراء من 2020 إلى 2022.
كما شغل أيضا خلال مسيرته السياسية الطويلة، مناصب وزارية بارزة مثل وزير الخارجية ووزير الصحة، بالإضافة إلى منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع.
ويعرف مارتن بمواقفه المناهضة لجرائم الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانه الوحشي الذي استمر 15 شهرا على قطاع غزة، حيث سبق له أن طالب بوقف إطلاق النار على القطاع ووافق على انضمام بلاده لقضية العدل الدولية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد الاحتلال.
ونهاية شهر كانون الأول /ديسمبر الماضي، أعرب مارتن عن قلقه العميق إزاء الهجمات التي شنها الاحتلال على آخر مستشفى رئيسي في شمال غزة، واعتقالها لموظفيه، في إشارة إلى مستشفى كمال عدوان.