صادق نواب مجلسي البرلمان الفيدرالي الصومالي في جلسة مشتركة لهم، اليوم السبت، على مشروع قانون الانتخابات الوطنية في البلاد.

المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية تبحث تحديات النظام الصحي في الصومال وزير خارجية الصومال: نجحنا دبلوماسيا في الحفاظ على سيادة البلاد

وذكرت وكالة الأنباء الصومالية (صونا) اليوم، أنه صوت لصالح المصادقة على القانون 169 نائبا، فيما رفضه نائبان، وامتنع عن التصويت نائب واحد.

 

ويعد مشروع قانون الانتخابات الوطنية مهما لإجراء انتخابات بنظام الصوت الواحد في البلاد.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البرلمان الصومالي قانون الانتخابات الانتخابات الوطنية الصومال

إقرأ أيضاً:

موزمبيق.. فرار آلاف السجناء ومقتل العشرات باشتباكات مع الشرطة

تشهد “موزمبيق” موجة من العنف في أعقاب الانتخابات التي جرت في البلاد في أكتوبر الماضي، والتي تم الإعلان عن فوز مرشح حزب “فريليمو” الحاكم دانييل شابو فيها.

ووفق المعلومات، “فرّ أكثر من 1500 شخص من أكبر سجن في موزمبيق، كما قتل وأصيب العشرات في الاشتباكات مع الشرطة”.

ونقلت وكالة “فرانس برس” عن قائد الشرطة في موزمبيق، قوله إن “ما مجموعه 1534 سجينا فروا من سجن ذي النظام المشدد على بعد 15 كيلومترا عن العاصمة مابوتو بعد تمرد أسفر عن الفوضى والاضطرابات داخل السجن، وأثناء محاولة الفرار قتل 33 شخصا وأصيب 15 آخرون بجروح في اشتباكات مع الشرطة”.

وأطلقت القوات الأمنية، بدعم من الجيش عملية للبحث عن الفارين من السجن، “وتمكنت من القبض على نحو 150 شخصا ممن فروا من السجن”، وأشار قائد الشرطة إلى أن “نحو 30 سجينا كانوا على صلة بالجماعات المسلحة الناشطة في محافظة كابو ديلغادو بشمال البلاد، والمسؤولة على الهجمات وأعمال الشغب هناك”.

هذا وكان “رفض مرشح المعارضة “فينانسيو موندلاني” الاعتراف بنتائج الانتخابات ودعا أنصاره للاحتجاجات، رغم تأكيد المحكمة الدستورية فوز “شابو”.

وفي 12 ديسمبر الجاري، قالت المنظمات الحقوقية ومنظمات المجتمع المدني في موزمبيق إن “أكثر من 100 شخص بينهم أطفال، قتلوا على أيدي قوات الأمن في مظاهرات وقعت بعد الانتخابات والتي استمرت شهرين تقريبا”، “ومنذ 21 أكتوبر، |قتل 110 أشخاص في المظاهرات بحسب منصة “القرار الانتخابي” وهي إحدى منظمات المجتمع المدني في موزمبيق التي تراقب الانتخابات”، ومن المقرر تنصيب تشابو في 15 يناير ولكن المجلس الدستوري لم يصدق على النتائج الانتخابية وهو أمر لازم قضائيا من جانب المعارضة، أما زعيم المعارضة موندلاني الذي جاء في المرتبة الثانية بعد تشابو في النتائج الانتخابية، فقد غادر البلاد بناء على مخاوف على سلامته، ولكنه شجع الناس على مواصلة التظاهر من خلال الفيديوهات والرسائل المنتظمة التي ينشرها بانتظام على مواقع التواصل الاجتماعي”.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الألماني يأمر بـ حل البرلمان وتحديد موعد لإجراء انتخابات جديدة
  • الأحوال الشخصية والمصريين بالخارج.. مشروعات قوانين سُحبت من البرلمان 2024
  • حصاد 2024| لجوء الأجانب أبرزها.. البرلمان ينتصر لملف الحقوق والحريات
  • الرئيس الألماني يحل البرلمان ويعلن إجراء الانتخابات
  • عاجل. الرئيس الألماني يحل البرلمان ويعلن موعد الانتخابات في فبراير/شباط المقبل
  • هروب 6 آلاف سجين في موزمبيق وسط أعمال عنف عقب الانتخابات
  • غياب المعارضة في البرلمان: مكاسب حزبية على حساب المواطن
  • موزمبيق.. فرار آلاف السجناء ومقتل العشرات باشتباكات مع الشرطة
  • البرلمان يبدأ مناقشة مواد مشروع قانون الإجراءات الجنائية الأسبوع المقبل
  • فرار 1500 سجين من سجن في موزمبيق إثر اضطرابات تجتاح البلاد