حملات مكثفة لتوعية الأطفال من خطورة السرطان في الأقصر
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
نظم مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالاقصر عددا من الندوات التثقيفية للأطفال بمختلف المناطق داخل محافظة الأقصر وقنا ، شملت عدد من المدارس التابعة لمديرية التربية والتعليم، والجمعيات الأهلية لتوعية الأطفال بخطورة السرطان، من خلال الفرق التابعة للمستشفى.
نقلة تراثية وثقافية.. كتلة الحوار تشيد بنجاح مشروع الهوية المصرية في الأقصروتشمل الحملات جميع الأطفال بالمحافظة للحفاظ على صحتهم العامة ، والتعرف على طبيعة مرض السرطان وخطورة انتشاره على المجتمع، مع التأكيد على اتباع كافة الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية، وطرق مكافحة العدوى للوقاية من الإصابة بسرطان الأطفال.
وأوضح الأستاذ محمود فؤاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان ،أن الهدف من تلك الحملات هو الحفاظ على صحة الأطفال، والنهوض بالصحة العامة للمواطنين، خاصة أبنائنا وبناتنا الأطفال، لافتا إلى أن هذه الحملات تساهم في ارتفاع نسب الشفاء فى محافظات الصعيد.
IMG-20241123-WA0013 IMG-20241123-WA0012 IMG-20241123-WA0010 IMG-20241123-WA0014 IMG-20241123-WA0011المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر الأورمان التربية والتعليم مديرية التربية والتعليم محافظة الاقصر مستشفى شفاء الاورمان محافظات الصعيد الاجراءات الوقائية مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالأقصر IMG 20241123
إقرأ أيضاً:
الخليفي: الوضع على رصيف كورنيش طرابلس خطير وينذر بكارثة
حذر عميد بلدية طرابلس المركز “إبراهيم الخليفي” من خطورة الوضع على رصيف كورنيش العاصمة من ميناء طرابلس إلى ميناء الشعاب.
وقال الخليفي في تصريحات نقلتها منصة صفر، أن مصلحة الموانئ أخلت مسؤوليتها عند إطلاق ليالي الصيف لعام 2024، مشددة على خطورة الثقل على الرصيف، ومنذرة بكارثة مشابهة لتلك التي حدثت في درنة.
وأضاف الخليفي قائلًا :”أحلنا رسالة مصلحة الموانئ إلى الرقابة الإدارية ومديرية أمن طرابلس ولم يتم التفاعل معها لأن الكارثة لم تقع بعد”.
وتابع الخليفي قائلًا:”مر الشتاء بسلام، لكن سيكون هنالك ضغط كبير على الكورنيش في الصيف، لذا أدعوا كل الجهات ذات العلاقة لاتخاذ ما يلزم من إجراءات بالخصوص”.
وأشار الخليفي الى ان الصيانة المقامة بالرصيف هي صيانة بسيطة من شركات محلية، فالعمل البحري – البرّي يحتاج إلى شركات متخصصة وتمتلك تقنيات عالية.
ولفت الخليفي الى ان كل الشركات في ليبيا ليست رائدة في مجال الردم أو الموانئ ما يرفع من مستويات الخطر المتوقع.
وقال الخليفي أنه لم ترصد أي أموال لصيانة الرصيف بعد، ولا التعاقد مع أي شركات مختصة، والصفائح المعدنية بالكورنيش تآكلت بشكل سيئ، خاصة مع قرب التوافد عليه للسياحة المحلية في الصيف.