حملات مكثفة لتوعية الأطفال من خطورة السرطان في الأقصر
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
نظم مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالاقصر عددا من الندوات التثقيفية للأطفال بمختلف المناطق داخل محافظة الأقصر وقنا ، شملت عدد من المدارس التابعة لمديرية التربية والتعليم، والجمعيات الأهلية لتوعية الأطفال بخطورة السرطان، من خلال الفرق التابعة للمستشفى.
وتشمل الحملات جميع الأطفال بالمحافظة للحفاظ على صحتهم العامة ، والتعرف على طبيعة مرض السرطان وخطورة انتشاره على المجتمع، مع التأكيد على اتباع كافة الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية، وطرق مكافحة العدوى للوقاية من الإصابة بسرطان الأطفال.
وأوضح الأستاذ محمود فؤاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان ،أن الهدف من تلك الحملات هو الحفاظ على صحة الأطفال، والنهوض بالصحة العامة للمواطنين، خاصة أبنائنا وبناتنا الأطفال، لافتا إلى أن هذه الحملات تساهم في ارتفاع نسب الشفاء فى محافظات الصعيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر الأورمان التربية والتعليم مديرية التربية والتعليم محافظة الاقصر مستشفى شفاء الاورمان محافظات الصعيد الاجراءات الوقائية مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالأقصر IMG 20241123
إقرأ أيضاً:
مؤسسات الأسرى: 350 طفلا فلسطينيا في المعتقلات الصهيونية
الثورة نت|
أفادت مؤسسات الأسرى بأن قوات العدو الإسرائيلي تواصل اعتقال أكثر من 350 طفلاً، في معتقلاتها ومعسكراتها، من بينهم أكثر من 100 طفل محكومين بالإداري.
ولفتت المؤسسات وهي (هيئة شؤون الأسرى، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان) في تقرير لها، اليوم السبت، لمناسبة يوم الطفل الفلسطيني، (5 ابريل)، إلى أن قضية الأطفال المعتقلين، شهدت تحولات كبيرة منذ بدء الإبادة الجماعية.
وبينت أن حملات الاعتقال بحق الأطفال تصاعدت، سواء في الضفة بما فيها القدس المحتلة، التي سُجل فيها ما لا يقل عن (1200) حالة، أو في غزة التي لم تتمكن المؤسسات من معرفة أعدادهم بسبب استمرار جريمة الإخفاء القسري، والتحديات التي تواجه المؤسسات في متابعة قضية معتقلي غزة، ومنهم الأطفال”.
ويواجه الأطفال المعتقلون جرائم منظمة، أبرزها التعذيب، والتجويع، والإهمال الطبي، إلى جانب عمليات السلب والحرمان، التي أدت مؤخرًا إلى استشهاد أول طفل في معتقلات الاحتلال منذ بدء الإبادة الجماعية وهو وليد أحمد (17 عامًا) من بلدة سلواد شرق رام الله الذي استشهد في معتقل “مجدو”.
وأشارت المؤسسات إلى أن الأعداد المذكورة لحالات الاعتقال بين صفوف الأطفال، ليست المؤشر الوحيد على التحولات التي رافقت سياسة استهدافهم عبر عمليات الاعتقال، والتي تشكل جزءًا من السياسات الممنهجة بهدف اقتلاعهم من بين ذويهم ومحاربة أجيال كاملة.
ونبهت مؤسسات الأسرى إلى أن حجم حملات الاعتقال بحقّ الأطفال، تتركز في المناطق الأكثر تماسًا مع جنود الاحتلال الإسرائيليّ، إلى جانب المستوطنين.