وزير التربية: مشروع رقم واحد وصل الى مراحله الأخيرة وقريباً سيتم الإعلان عن مدارس جديدة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
اكد وزير التربية ابراهيم نامس الجبوري، اليوم السبت (23 تشرين الثاني 2024)، أن مشروع رقم واحد وصل الى مراحله الأخيرة فيما بين انه سيتم الإعلان عن مدارس جديدة قريباً.
وقال الجبوري خلال افتتاح رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لـ 790 مدرسة نموذجية عبر دائرة تلفزيونية، بحسب بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن "هذه المدارس شيدت بنمط اكاديمي تربوي وفق أفضل المواصفات"، لافتاً الى أن "هذا المشروع يهدف الى حل مشاكل الدوام الثلاثي وفك الاختناقات، وكذلك المدارس الكرفانية والطينية".
وأضاف أن "وزارة التربية لديها مشروع آخر، وهو مشروع رقم واحد، والذي وصل الى مراحله الأخيرة، وقريباً سيتم الإعلان عن مدارس جديدة".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
اختراع ثوري.. مادة جديدة ليست صلبة ولا سائلة ولا غازية تمهد الطريق لحواسيب كمّية جبارة
مقالات مشابهة ابتكار ثوري.. توربينات مائية تولد طاقة تعادل 12 لوحًا شمسيًا
3 ساعات مضت
5 ساعات مضت
يومين مضت
يومين مضت
4 أيام مضت
5 أيام مضت
في إنجاز علمي غير مسبوق، أعلنت شركة مايكروسوفت عن تطوير “كيوبت طوبولوجي” (Topological Qubit)، وهو نوع جديد من وحدات الحوسبة الكمّية يعتمد على حالة فيزيائية جديدة، تختلف عن الحالات التقليدية للمادة مثل الصلب، والسائل، والغاز.
قفزة نوعية في الحوسبة الكمّيةوفقًا لصحيفة “نيويورك تايمز”، يهدف هذا الابتكار إلى تسريع تطوير الحواسيب الكمّية، التي تعتمد على ميكانيكا الكم لمعالجة البيانات بسرعة تفوق الحواسيب التقليدية بمراحل غير مسبوقة. ومن المتوقع أن يُحدث هذا التقدّم ثورة في مجالات متعددة، تشمل الذكاء الاصطناعي، والطب، وتطوير الأدوية، وتحليل البيانات المعقدة.
وتتميّز التقنية الجديدة بأنها أكثر استقرارًا وأقل عرضة للأخطاء مقارنة بالتقنيات الكمّية الأخرى، ما قد يجعل الحوسبة الكمّية أقرب إلى أن تصبح واقعًا عمليًا بدلًا من كونها مجرّد فكرة تجريبية.
جدل علمي حول الاكتشافرغم الحماس الكبير حول هذا التطور، أبدى بعض العلماء شكوكهم بشأن مدى نجاح مايكروسوفت في تحقيق هذا الإنجاز، مشيرين إلى أن التحقّق من سلوك المواد الكمّية الجديدة يتطلب اختبارات مكثّفة.
سباق عالمي نحو المستقبليأتي هذا التطور في ظل منافسة عالمية محتدمة بين الدول الكبرى، حيث تستثمر كل من الولايات المتحدة، والصين، والاتحاد الأوروبي مبالغ طائلة في أبحاث الحوسبة الكمّية، التي قد تُغيّر مستقبل التكنولوجيا والاقتصاد العالمي خلال العقود القادمة.
وبينما يستمر الجدل العلمي، يظل المؤكد أن عصر الحوسبة الكمّية يقترب بوتيرة أسرع من أي وقت مضى، ما قد يُعيد رسم ملامح التكنولوجيا كما نعرفها اليوم.
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار