محامي الشاب المصفوع: عمرو دياب بيدعي إن موكلي خربشه
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تواصل محكمة جنح القاهرة الجديدة، المُنعقدة بالتجمع الخامس، الاستماع لمرافعة دفاع سعد أسامة الشاب المصفوع من الفنان عمرو دياب الشاب في أولى جلسات محاكمته.
قال محامي سعد أسامة المصفوع من عمرو دياب أمام المحكمة إنه لا توجد أي أفعال مادية لموكلي تشكل جريمة، بأنه تعدى على عمرو دياب.
ودفع محامي المصفوع، بعدم صحة رواية عمر دياب بشأن إصابته بكدمات وخدوش، وعدم توافق الفعل المزعوم في هذه الزعم الكاذب.
وعلى لسان الشاب المصفوع قال المحامي، أنه ذهب لإلتقاط صورة، لكنه عمرو دياب لم يلتفت إليه وصفه على وجعه أمام الحاضرين وكاميراتهم.
وفي وقت سابق، استمعت جهات التحقيق، إلى أقوال الشاب صاحب واقعة الصفع على يد الفنان عمرو دياب خلال إحدى الحفلات.
الشاب أكد في التحقيقات أنه واثناء التقاط صورة مع الفنان عمرو دياب قام بصفعه على وجهه ونهره أمام الجمهور.
وكانت جهات التحقيق المختصة قد قررت إحالة الفنان عمرو دياب إلى المحاكمة الجنائية العاجلة، في الواقعة المعروفة إعلاميًا بـ "صفع الشاب سعد أسامة" خلال حفل زفاف.
وتعود أحداث الواقعة إلى قيام عمرو دياب بصفع الشاب سعد أسامة أثناء محاولته التقاط صورة سيلفي معه في حفل زفاف أحد الشخصيات البارزة.
و أكد الشاب المصفوع في التحقيقات أنه أثناء التقاط صورة مع الفنان عمرو دياب قام الأخير بصفعه على وجهه ونهره أمام الحضور.
وأثارت الحادثة جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد أن تم تداول مقاطع الفيديو التي توثق الواقعة.
وكان الفنان قد حرر محضراً ضد الشاب في قسم أول القاهرة الجديدة، وذكر في التحقيقات أن الشاب قد حاول التقاط صورة معه بطريقة غير لائقة، حيث قام بالإمساك به عنوة ووضع هاتفه المحمول في وجهه.
وأكد محامي عمرو دياب أن الفنان لا يمانع من التقاط الصور مع معجبيه، لكن ما حدث في تلك الحادثة تخطى الحدود بشكل غير مقبول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة جنح القاهرة دفاع سعد أسامة سعد أسامة الشاب المصفوع عمرو دياب
إقرأ أيضاً:
فستان شفاف .. مايا دياب ترد على منتقدي اطلالتها في الموريكس دور
ردت الفنانة اللبنانية مايا دياب على مُنتقدي إطلالتها في الموريكس دور، وظهورها بفستان شفاف، مشيرة إلى أن الفستان كان تصميمه قبل دخول فصل الشتاء.
وقالت مايا دياب خلال لقائها مع “عرب وود”: الفستان كان جاهزا للموريكس عندما كان الحفل سيقام في شهر سبتمبر، وعندما انتقل موعد الحفل لليوم أنا نسيت أننا في الشتاء والآن تذكرت.
مايا دياب ترد على مُنتقديها
وكانت قد أكدت مايا أنها لم تسير عكس التيار، وقالت مازحة: “أنا التيار”، وأضافت مايا أن الجمهور لا يرى إلا شخصيتها الظاهرية، ووصفتها بـ”القوية والجميلة والمخيفة”، وعن نظرتها لنفسها علقت قائلة: “أنا بعتبر جرأتي هي حقيقتي”، ولفتت مايا أن الجميع لابد أن يعلم أن الزواج يعد من أصعب من المؤسسات التي يمكن أن يدخلها شريكين بالحياة على حد تعبيرها.
وأضافت مايا دياب أنها ظلت طوال حياتها ترفض الرد على سؤال إذا كانت متزوجة أم مطلقة، وأرجعت السبب في ذلك لمحاولتها الحفاظ على حب العائلة لابنتها، وأشارت إلى أنها ليس لديها أي قيود على علاقة ابنتها بأبيها، لافتة أنها كانت تحبه في يوم من الأيام، ولازالت أيضًا، وصرحت مايا أنها ترفض كلمة مطلقة كثيرًا.
وبسؤالها عن حملات التنمر التي تتعرض لها نتيجة عمليات التجميل قالت: “ما بيهمني.. لا أضايق أبدًا”، وأكدت أن هناك مرحلة سيئة في حياتها، ولكنها ترفض الحديث عنها، لأن الحديث سيذكرا بما تعرضت له.
وتابعت مايا دياب أنها كانت تعمل منذ أن كانت في عمر الـ13، لافتة أنها تعمل بجانب دراستها في الوقت التي كانت يجب أن تستمتع بحياتها فيه، وأكدت أن حياتها العملية اتخذت حيزًا كبيرًا منذ طفولتها، مشيرة إلى أن الشغل منذ الصغر يفقد الطفولة براءتها، وأنها تحاول تعويض طفولتها التي فقدتها في ابنتها.
واستكملت مايا دياب أن المرأة ببلدها لبنان لم تحصل على حقوقها، لافتة أنها مناصرة بشكل كبير للمرأة، وأنها تلاحظ تقدم المرأة في جميع المجالات بمعظم الدول العربية، فيما عدا لبنان وقالت: “متأخرين جدًا في حقوقها المدنية وكل الحقوق”.