كاريكاتير:

 المقاومة اللبنانية تغرق كيان العدو في مستنقع الهزائم:

.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

جبهة العمل الإسلامي: عدم تحقيق العدو أهدافه هو انتصار

 هنأت "جبهة العمل الإسلامي" في لبنان في بيان، "المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بذكرى الإسراء والمعراج العظيمة".

ولفتت إلى أنه "استطاعت المقاومة في كلا البلدين الصبر والصمود والتصدي في مواجهة أعتى قوة عسكرية تدميرية في المنطقة، وهو العدو اليهودي الاسرائيلي الغاشم، تدعمها أقوى وأعتى قوة عالمية إرهابية من دول أميركا وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا وغيرها من دول الغرب ودول أعراب التطبيع الخياني التي كانت تدعم وتمد العدو الإسرائيلي بكل الأسلحة التدميرية المحرمة دوليا، وبكل ما تحتاجه من غذاء ودواء وخضار وفواكه طازجة، ومن لوازم معيشية يومية من خلال الممر البري الذي أنشأوه".

تابع:"بعد أن استطاع اليمن العزيز إغلاق البحر الأحمر ومضيق باب المندب أمام السفن التجارية والعسكرية اليهودية الاسرائيلية، والدول الداعمة لها، في حين كان حصار الجوع والعطش والبرد والمرض وعدم إدخال الدواء والمواد الغذائية والطبية مفروضا على القطاع بشكل كامل من قبل العدو وأقرانه أعراب التطبيع الخياني".

أضافت: "هذه الذكرى المجيدة، تأتي في الوقت الذي خرج فيه شعبنا اللبناني والفلسطيني من دوامة القتل اليومي الذي كان يقترفه العدو الاسرائيلي الحاقد الغادر بشكل هستيري من دون رادع أو وازع من أحد بعد عشرات آلاف الشهداء ومئات آلاف الجرحى والأسرى والمفقودين".

وأكدت أن "عدم تحقيق العدو أي من أهدافه المعلنة هو انتصار في حد ذاته، وهذا فشل واستسلام للأمر الواقع الذي فرضته المقاومة عليه في لبنان وفلسطين  واعترف به ضباط العدو ومسؤولوه".

مقالات مشابهة

  • جبهة العمل الإسلامي: عدم تحقيق العدو أهدافه هو انتصار
  • عدن تغرق في ظلام دامس و لأول مرة خلال الشتاء
  • حسابات الحقل والبيدر في غزة
  • حزب الله يطالب الدول الراعية للاتفاق مع العدو بإلزام كيان الاحتلال بالانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية
  • كاريكاتير .. كيان النازية الصهيوني يهزم للمرة الـ3 خلال شهور
  • كاريكاتير.. شموخ المقاومة في زمن المطبعين
  • جيش العدو يعترف بإصابة 3 من جنوده بمعارك مع المقاومة الفلسطينية في جنين
  • إصابة 3 جنود صهاينة بمعارك مع المقاومة في جنين
  • الحاج حسن: على الدولة القيام بدورها لإتمام انسحاب العدوّ
  • أبعاد المحنة اللبنانية ودور إسرائيل