سودانايل:
2025-04-26@09:40:02 GMT

رساله هامه للسودانيين فى مصر

تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT

وافق مجلس النواب المصرى على قانون لجوء الاجانب وهو يشمل اللاجئين السودانيين فى مصر ويتضمن القانون تنظيم علاقة الدوله المصريه باللاجئين وينتظر القانون الموافقه البرلمانيه النهائيه وبعد ذلك يعرض على الرئيس السيسى ليوافق عليه ويصدر به قرار جمهورى ليطبق ويتضمن القانون على محظورات ينبغى ان يعرفها اللاجىء ومنها
١- الابتعاد عن السياسه والاحزاب والتنظيمات السياسيه والنقابات بشكل كامل وعدم القيام باى نشاط يمس الامن القومى والنظام العام او يتعارض مع اهداف ومبادىء الامم المتحده او الاتحاد الافريقى وجامعة الدول العربيه او اى منظمه مصر طرف فيها وعليه مراعاة قيم المجتمع واحترام تقاليده ولا يقبل طلب لجوء من اى شخص ارتكب جريمه ضد السلام او جريمه ضد الانسانيه او خالف اهداف ومبادىء الامم المتحده او ادرج على قوائم الإرهاب ويبعد كل من خالف مبادى الامم المتحده خارج مصر
( يشمل ذلك المنتمين للحركه الاسلاميه فى السودان والذين عملوا فى اجهزة الامن والمخابرات واللجان الشعبيه وكل تنظيمات الحركه الاسلاميه وعذبوا المعتقلين السياسيين ويجب الابلاغ عنهم )
ان ممارسة اللاجئين اى نشاط سياسى او حزبى او اعلامى او نقابى داخل مصر ممنوع منعاً باتاً
ويقضى القانون الجديد بإنشاء ( اللجنه الدائمه لشؤون اللاجئين ) وهى تتبع لمجلس الوزراء وهى مسؤوله عن كل مايخص اللاجىء ويلزم القانون كل طالب لجوء بتوفيق أوضاعه خلال عام من تاريخ العمل باللائحه .


اضافه
اغلب السودانيين فى مصر لا يهتمون بتسجيل اسماؤهم او اخذ الإعانات من الامم المتحده وهذا حق يجب ان يستفيدوا منه وهى ليس منحه من احد بل من الامم المتحده .واتمنى ان يسجل السودانيون اسماؤهم فى المفوضيه وينالوا الإعانات والعلاج المجانيه والرعايه الصحيه وتعليم اولادهم مجاناً .

محمد الحسن محمد عثمان
قاضى سابق
omdurman13@msn.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

نحو 3.7 ملايين.. هذا ما يمنع عودة اللاجئين السوريين في تركيا لوطنهم

دمشق- بينما كان بالقرب من إحدى البوابات الحدودية، قال اللاجئ السوري أحمد العكام، للجزيرة نت، إنه عائد إلى وطنه بعد غياب 11 عاما، مشيرا إلى أن أقارب له في عدة مدن تركية ينتظرون حلول فصل الصيف، من أجل العودة إلى وطنهم.

ويعتزم العكام إعادة بناء منزله المدمر في منطقة حلب القديمة والمكوث فيه، معتبرا أن ذلك أفضل له من العيش بمنزل بالإيجار في تركيا.

وبعد سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي، توقّع كثيرون أن يشهد ملف اللاجئين السوريين تحوّلا جذريا، خاصة في تركيا التي تستضيف ملايين اللاجئين السوريين.

ومع تخفيف تركيا القيود، صار بإمكان لاجئين سوريين منذ بداية العام الحالي زيارة وطنهم قبل اتخاذ قرار العودة الطوعية، حيث تسمح أنقرة لشخص بالغ واحد من كل عائلة لاجئة بزيارة استطلاعية إلى سوريا والعودة، في خطوة تهدف لتسهيل عودة نحو 3.7 ملايين لاجئ سوري لديها.

ويسمح القرار التركي بزيارة سوريا والعودة حتى 3 مرات خلال 6 أشهر، مع الاحتفاظ بوضع الحماية المؤقتة الذي يخضع له معظم اللاجئين، إذا فضّلت أسر سورية البقاء بدلا من العودة.

معيقات

ووفقا لبيانات وزارة الداخلية التركية، عاد 175 ألفا و512 لاجئا سوريا من تركيا إلى بلادهم منذ سقوط الأسد وحتى منتصف أبريل/نيسان الجاري، ضمن برنامج العودة الطوعية الآمنة، ليصل بذلك إجمالي العائدين منذ عام 2017 إلى 915 ألفا و515.

إعلان

وتتشابك معيقات العودة بعد سقوط النظام إلى أسباب متشابكة، بعضها مرتبط بالوضع الداخلي في سوريا اقتصاديا وأمنيا واجتماعيا، والآخر يتعلق ببلد اللجوء كالاندماج، والتعليم، والمشاريع الاقتصادية.

ويعتقد محلل السياسة الخارجية والأمن في أنقرة، عمر أوزكيزيلجيك، أن العديد من اللاجئين السوريين في تركيا يخططون للعودة خلال العطلة الصيفية، حتى لا يفوت أطفالهم عاما دراسيا، مرجّحا أن تشهد البلاد موجة كبيرة من العودة مع بداية العطلة المدرسية، بينما تستمر تركيا بمنح إذن لمدة 6 أشهر لأحد أفراد الأسرة الواحدة للذهاب إلى سوريا والتحضير للعودة، وذلك حتى يوليو/تموز القادم.

وقال أوزكيزيلجيك للجزيرة نت: "لا ينبغي توقّع عودة جميع اللاجئين السوريين، إذ سيبقى الكثير منهم في تركيا، خاصة أن عددا كبيرا منهم أسّس مصادر رزق لهم هناك، واندمجوا في المجتمع التركي، ويفضّلون البقاء".

رغم بعض التسهيلات يتوقع أن يبقى عدد من السورين بتركيا (الجزيرة)

وأشار أوزكيزيلجيك إلى أن سوريا تعاني من نقص حاد في السكن، حيث ارتفعت إيجارات المنازل في دمشق وحلب بشكل كبير منذ سقوط الأسد، في ظل محاولات ملايين النازحين داخليا العودة إلى مدنهم، بينما لا تزال عدة مدن وأحياء مدمّرة كليا أو جزئيا.

وتحتاج البنية التحتية والاقتصاد في سوريا -وفق أوزكيزيلجيك- إلى استثمارات ضخمة، كما لا تزال العقوبات المفروضة على البلاد قائمة، وتستمر التهديدات الإسرائيلية، في حين لم تُدمج بعد مناطق شمال شرق سوريا بالكامل ضمن الدولة السورية، إضافة للحاجة لإصلاح شامل في النظام التعليمي، وعدم كفاية النظام الصحي لتلبية احتياجات السكان.

شمال سوريا حيث تسهل إدارة المعبر الجديدة عبور العائدين السوريين من تركيا (الجزيرة) لتسهيل العودة

وفي معبر باب الهوى الحدودي بين سوريا وتركيا، يستمر دخول السوريين نحو بلدهم بين زائر وعائد طوعا، في حركة قد ترتفع مع بدء فصل الربيع ونهاية العام الدراسي.

إعلان

من جهته، أكد مدير العلاقات في الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية، مازن علوش، استمرار تقديم التسهيلات والإجراءات اللازمة لاستقبال السوريين العائدين من تركيا عبر المعابر الحدودية الشمالية.

وقال علوش للجزيرة نت: "يتم تبسيط الإجراءات الإدارية، وتوفير النقل المجاني بين المعابر، وإعفاء المواطنين من أي رسوم جمركية على أثاثهم وأمتعتهم الراغبين بجلبها معهم، وتجهيز العمال والآليات لنقل الحقائب والمقتنيات من المعبر لمكان السكن الجديد".

مقالات مشابهة

  • تحذير أممي من تداعيات تدفق اللاجئين الكونغوليين إلى بوروندي
  • 100 ألف طلب لجوء سنويا.. كيف يؤثر اقتراح ميرتس على السوريين في ألمانيا؟
  • قبل مواجهة صن داونز.. عمرو الدرديري يوجه رساله دعم للأهلي: إن شاء الله نفرح
  • معظمهم من السودانيين .. أزمة التمويل تحرم آلاف اللاجئين بمصر من العلاج
  • سفارة أميركا بجنوب أفريقيا تبدأ استقبال طلبات لجوء الأفريكانرز
  • خبر غير سار للسودانيين في مصر
  • أزمة التمويل تحرم آلاف اللاجئين بمصر من العلاج
  • قبل مواجهة صن داونز .. رساله من كولر لجماهير الأهلي
  • نحو 3.7 ملايين.. هذا ما يمنع عودة اللاجئين السوريين في تركيا لوطنهم
  • خبر سار من السعودية للسودانيين بشأن الإقامة