محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تطلق برنامج الماجستير في دراسات الأديان
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
أطلقت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، برنامج الماجستير في دراسات الأديان، ضمن رؤيتها في التوسُّع بمجال الدراسات العليا، لتشمل مساقات علمية حيوية تمكِّن الطلاب من امتلاك ناصية الإبداع والتفكير والقدرة على المبادرة وتحقيق التوازن الفكري والنفسي والمادي، إلى جانب تعزيز ريادتها في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية.
ويُبرز هذا البرنامج درجة التنوُّع الديني والتعايش والتسامح في الإمارات، التي يعيش فيها أكثر من 200 جنسية من مختلف الديانات والطوائف، إضافة إلى وجود دور العبادة للعديد من الديانات في العالم. ويفيد البرنامج في دعم المبادرات الحكومية لتعزيز التسامح الديني والتعايش السلمي.
وقال الدكتور خليفة الظاهري مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية: "تمضي جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية قُدُماً لتعزيز رسالتها العلمية والأكاديمية محلياً وإقليمياً ودوليا، وتجسيد ريادتها في مجال العلوم الإنسانية والدراسات الاجتماعية، عبر طرح مساقات علمية تلبّي رغبات الطلاب في التزوُّد بالعلوم والدراسات الإنسانية"، مشيراً إلى أنَّ تصميم برامج الدراسات العليا في الجامعة يأتي متسقاً مع خططها واستراتيجيتها الخاصة بدعم مسيرة التنمية والتطوير والبحث العلمي في الدولة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات محمد بن زاید للعلوم الإنسانیة
إقرأ أيضاً:
“الداخلية” تطلق برنامج “مسار المستقبل” لتطوير مهارات (٦٥) طالبًا وطالبة من أبناء شهداء الواجب
أطلقت وزارة الداخلية برنامج “مسار المستقبل” لتطوير مهارات وقدرات (65) طالبًا وطالبة من أبناء شهداء الواجب في المرحلة الثانوية؛ بهدف مساعدتهم على اكتشاف قدراتهم الأكاديمية والمهنية بما يتوافق مع متطلبات المستقبل.
ويستمر البرنامج لمدة (60) يومًا بمشاركة جهات عدة، ككلية الملك فهد الأمنية، وهيئة تقويم التعليم والتدريب ممثلة بالمركز الوطني للقياس، ووزارة التعليم ممثلة بمجلس شؤون الجامعات، وجامعة الأميرة نورة، ومدارس منارات الرياض، ويشرف على تنفيذه (16) مدربًا ومدربة من جهات تعليمية متخصصة، لتقديم محتوى يعزز جاهزية الطلاب والطالبات للمرحلة الجامعية والمهنية.
ويأتي البرنامج ضمن جهود وزارة الداخلية المستمرة لدعم أبناء شهداء الواجب، من خلال تمكينهم وتنمية مهاراتهم وقدراتهم، وتعزيز وعيهم الذاتي، وتوفير الفرص التعليمية والتأهيلية التي تسهم في بناء مستقبلهم الأكاديمي والمهني وفق أعلى المعايير.