407 ألف خدمة صحية مجانية بالمنيا ضمن مبادرة« 100 يوم صحة»
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
أعلن اللواء عماد كدواني محافظ المنيا، عن تقديم 407 آلاف و 262 خدمة صحية بوحدات الرعاية الأساسية والمراكز الطبية بالمنيا ضمن المبادرة الرئاسية " 100 يوم صحة " على مدار شهر أكتوبر الماضى، وذلك في إطار الاهتمام بصحة المواطنين.
ومن جانبه، أوضح الدكتور محمد عبد الحكيم، وكيل وزارة الصحة بالمنيا، أنه تم تقديم 89177 خدمة صحية بالعيادات الخارجية، 136712 خدمة المبادرة الرئاسية، 11257 خدمة استقبال وطوارئ، 61838 خدمة تنظيم أسرة، 2097 خدمة حملة قلبك أمانة، 17654 خدمة طب الأسنان، 52059 خدمة متابعة أطفال، 17732 خدمة متابعة الحمل، 14784 خدمة فحص الغدة الدرقية.
وأشار وكيل الوزارة، إلى أنه تم تكثيف المرور والمتابعة الميدانية على وحدات الرعاية الأساسية ومتابعة انتظام سير العمل، ومتابعة تقديم الخدمات الصحية على أعلى مستوى من الجودة تنال استحسان المواطنين ورضاهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مديرية الصحة الكشف الطبي محافظة المنيا مبادرة بداية جديدة خدمة صحية
إقرأ أيضاً:
الغربية تزرع 550 شجرة ضمن المبادرة الرئاسية "100 مليون شجرة"
في إطار تنفيذ المبادرة الرئاسية "100 مليون شجرة"، نفذت مراكز ومدن محافظة الغربية حملة واسعة لزراعة 550 شجرة مثمرة وزينة في مختلف الشوارع والميادين، تحت إشراف اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، وبمتابعة مستمرة من رؤساء المدن.
ورؤية مصر 2030
تأتي هذه الجهود استكمالًا لخطة التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، التي تهدف إلى تعزيز الاستدامة البيئية وتحسين جودة الحياة للمواطنين.
وأكد المحافظ أن هذه المبادرة تسعى إلى تحقيق طفرة بيئية من خلال التوسع في زراعة الأشجار على الطرق والمحاور الرئيسية والميادين العامة، مشيرًا إلى أن الأشجار التي تم زراعتها تشمل أصنافًا متنوعة من الأشجار المثمرة، التي تساهم في تحسين البيئة وتوفير الظل، إضافة إلى أشجار الزينة التي تضفي طابعًا جماليًا على المدن.
وتندرج هذه الجهود ضمن استراتيجية التشجير الوطنية، التي تهدف إلى زيادة المساحات الخضراء، وتعزيز التنوع البيولوجي، وتحسين جودة الهواء، إلى جانب مواجهة التغيرات المناخية، كما تعكس التزام الدولة بتوفير بيئة صحية وآمنة للمواطنين، من خلال مشروعات تستهدف التنمية المستدامة والحفاظ على الموارد الطبيعية.
رئيس سوهاج الجديدة يتابع أعمال الزراعة وشركات الصيانة
رئة الأرض وأساس الحياة:
تُعد زراعة الأشجار من أهم الأنشطة البيئية التي تسهم في الحفاظ على التوازن الطبيعي، فهي ليست مجرد مصدر للهواء النقي، بل تلعب دورًا حيويًا في تحسين المناخ، وحماية التربة، وتعزيز التنوع البيولوجي. ومع تزايد التحديات البيئية، أصبح تشجيع زراعة الأشجار ضرورة ملحّة للحفاظ على كوكبنا للأجيال القادمة.
تعاون بين المركزي للزراعة العضوية والحشائش تحت مظلة الزراعة العضوية.. تفاصيلأهمية زراعة الأشجار:
تنقية الهواء وإنتاج الأكسجين:
تعمل الأشجار على امتصاص ثاني أكسيد الكربون وإطلاق الأكسجين، مما يسهم في تنقية الهواء وتحسين جودته، خاصة في المدن التي تعاني من التلوث.
التخفيف من آثار التغير المناخي:
تساعد الأشجار في تقليل الاحتباس الحراري من خلال امتصاص الغازات الدفيئة، كما تعمل كمصدات رياح طبيعية، مما يقلل من تأثير العواصف القوية وارتفاع درجات الحرارة.
حماية التربة ومنع التصحر:
تسهم جذور الأشجار في تثبيت التربة ومنع انجرافها، مما يحمي الأراضي الزراعية ويحافظ على خصوبتها، خاصة في المناطق المهددة بالتصحر.
تعزيز التنوع البيولوجي:
توفر الأشجار موائل طبيعية للعديد من الكائنات الحية، مثل الطيور والحشرات والحيوانات، مما يساعد في الحفاظ على التوازن البيئي.
تحسين جودة الحياة والصحة:
تساهم الأشجار في تحسين الصحة النفسية وتقليل التوتر، حيث توفر مساحات خضراء للراحة والاستجمام، كما تقلل من التلوث الصوتي في المناطق الحضرية.
دعم الاقتصاد والزراعة :
تلعب الأشجار دورًا مهمًا في الاقتصاد، سواء من خلال إنتاج الفواكه والأخشاب، أو من خلال تعزيز السياحة البيئية، كما تحسن من إنتاجية الأراضي الزراعية.
برنامج مكافحة متكامل.. الحل الأمثل لمواجهة آفات الزراعة والمحافظة على البيئة
دور الأفراد والمجتمعات في زراعة الأشجار:
يمكن لكل فرد المساهمة في زراعة الأشجار من خلال المبادرات البيئية والتشجير في المدارس والأحياء السكنية. كما تلعب الحكومات دورًا رئيسيًا في وضع سياسات لحماية الغابات وتعزيز مشاريع التشجير.