«السكنية» تستدعي الدفعة التاسعة لقرعة القسائم الحكومية في مشروع جنوب مدينة سعد العبدالله N3
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلنت المؤسسة العامة للرعاية السـكنية بأنها ستقوم بتوزيع الدفعة التاسعة N3 في القسائم الحكومية بمشروع جنوب مدينة سعد العبدالله والتي تشتمل على 283 قسيمة بمساحة 400 م2 للمخصص لهم حتى تاريخ 26 /7/ 2004، وفقا للمواعيد التالية:
وعت المواطنين المخصص لهم القسائم الحكومية في هذا المشروع والمدرجة أسماؤهم ضمن هذا الإعلان إلى الحضور شخصياً إلى مبنى المؤسسـة العامة للرعاية السكنية في منطقة (جنوب السرة) الساعة التاسعة صباحاً في المواعيد المبينة أعلاه، مصطحبين معهم البطاقة المدنية وقرار التخصيص لاستلام بطاقة القرعة خلال أوقات الدوام الرسمي.
وبين المؤسسة أن من يتخلف عن استلام بطاقة القرعة الخاصة به خلال الأيام المحددة بهذا الإعلان، فإن المؤسسة ستقوم باستبعاد اسمه وإدخال الأسماء التي تليهم في التخصيص.
ودعت المواطنين المخصص لهم القسائم الحكومية في هذا المشروع ولم ترد أسمائهم ضمن هذا الكشف الحضور إلى مبنى المؤسسة العامة للرعاية السكنية في منطقة (جنوب السرة) المسرح في تمام الساعة التاسعة صباح يوم الاثنين الموافق 21/ 8/ 2023 مصطحبين معهم قرار التخصيص والبطاقة المدنية للدخول ضمن الاحتياط، وفي ما يلي الأسماء:
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
انتصار ساحق للجيش السوداني ينتهي بالسيطرة على مدينة استراتيجية
أعلن الجيش السوداني، اليوم السبت، السيطرة على مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار جنوب شرقي السودان، بعد معارك مع قوات الدعم السريع في المدينة.
بيان الجيش السوداني
وقال الناطق الرسمي باسم الحكومة السودانية وزير الثقافة والإعلام خالد علي الأعيسر، إن عودة مدينة سنجة “عادت بفضل الله وعزيمة الأبطال إلى حضن الوطن”، مؤكداً أن لحظة تطبيق العدالة والمحاسبة قادمة.
وأضاف: “العدالة والمحاسبة ستطال كل من ساهم في هذه الجرائم، وسيتم معاقبة المجرمين بما يتناسب مع أفعالهم”.
كما أشار إلى “الثقة التي يتمتع بها السودانيون في قواتهم المسلحة والمخابرات والقوات النظامية الأخرى”.
وأردف: “هذه الثقة ستظل ثابتة وراسخة رغم حجم الاستهدافات الداخلية والخارجية”.
وتقع ولاية سنار في جنوب شرق السودان، وتحدها من الشمال ولاية الجزيرة، ومن الشرق ولاية القضارف ومن الغرب ولاية النيل الأبيض ومن الجنوب ولاية النيل الأزرق، ولمدينتي سنار وسنجة أهمية استراتيجية كبيرة، لتحكمها في الطرق البرية الرابطة بين شرق البلاد وجنوبها وغربها.