تصنعها من الأقمشة القديمة.. مبادرة «اتحضر للأخضر» تكرّم مصممة حقائب صديقة للبيئة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
أعربت منى محمد مصممة هاند ميد، عن سعادتها لتكريمها ضمن مبادرة «اتحضر للأخضر»، مشيرة إلى أنها خريجة كلية تربية نوعية قسم اقتصاد منزلي، وهو ما جعلها تفكر في الاعتماد على الأقمشة القديمة في صناعة الشنط.
تجميع الأقمشة القديمةوأكدت «محمد»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية داليا أشرف، ببرنامج «8 الصبح»، المُذاع على قناة «دي أم سي»، أن الفكرة جاءت لها من خلال تجميع الأقمشة القديمة واستخدامها في صناعة مشروعات صديقة للبيئة ضمن «اتحضر للأخضر»، موضحة أنها تجمع الأقمشة وتستخدمها في صناعة الشنط «هاند ميد».
وأوضحت أنها بدأت في تصنيع عرائس متحركة من الأقمشة وتستخدمها في تقديم ورش تعليمية للأطفال وهي وسيلة لنقل المعلومات بسهولة كبيرة جدًا، مشددة على أن لديها صفحة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» للترويج والتسويق للمنتجات، وتعتمد في صناعتها للشنط على إعادة التدوير، مُتخذة أشكالها من التراث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اتحضر للأخضر الشنط
إقرأ أيضاً:
صانع فخار بقرية جريس: زوجتي تساندني مثلما كانت أمي تعمل مع أبي
أجرى الإعلامي محمد مصطفى شردي، خلال تقديمه برنامج «الحياة اليوم»، المذاع عبر شاشة قناة «الحياة»، جولة ميدانية داخل قرية جريس بالمنوفية التي وصلت إلى العالمية.
وقال فرج محمود غنيم، أحد صناع الفخار بقرية جريس بالمنوفية، إن عمره 61 عاما ويعمل في هذه المهنة منذ ولادته، ووالدته كانت شريكة والده في عمل الفخار، وكانت تعمل معه في نفس الحرفة، مشيرًا إلى أن الآن زوجته تعمل معه في صناعة الفخار مثلما كانت تعمل والدته مع والده.
مهنة صناعة الفخار لم تعد مربحة مثل السابقوأضاف «غنيم»، خلال لقاء مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، خلال برنامج «الحياة اليوم»، المذاع عبر شاشة قناة «الحياة»: «مهنة صناعة الفخار لم تعد تكسب المال مثل السابق»، لافتًا إلى أنه يبيع القلة الواحدة للتاجر بـ3 جنيهات وأقصى عدد ينتجه من القلل 100 قطعة.
وتابع: «العمل في صناعة الفخار ليس له مواعيد ويعمل منذ الصبح حتى منتصف اليوم مع غروب الشمس».