تصنعها من الأقمشة القديمة.. مبادرة «اتحضر للأخضر» تكرّم مصممة حقائب صديقة للبيئة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
أعربت منى محمد مصممة هاند ميد، عن سعادتها لتكريمها ضمن مبادرة «اتحضر للأخضر»، مشيرة إلى أنها خريجة كلية تربية نوعية قسم اقتصاد منزلي، وهو ما جعلها تفكر في الاعتماد على الأقمشة القديمة في صناعة الشنط.
تجميع الأقمشة القديمةوأكدت «محمد»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية داليا أشرف، ببرنامج «8 الصبح»، المُذاع على قناة «دي أم سي»، أن الفكرة جاءت لها من خلال تجميع الأقمشة القديمة واستخدامها في صناعة مشروعات صديقة للبيئة ضمن «اتحضر للأخضر»، موضحة أنها تجمع الأقمشة وتستخدمها في صناعة الشنط «هاند ميد».
وأوضحت أنها بدأت في تصنيع عرائس متحركة من الأقمشة وتستخدمها في تقديم ورش تعليمية للأطفال وهي وسيلة لنقل المعلومات بسهولة كبيرة جدًا، مشددة على أن لديها صفحة على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» للترويج والتسويق للمنتجات، وتعتمد في صناعتها للشنط على إعادة التدوير، مُتخذة أشكالها من التراث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اتحضر للأخضر الشنط
إقرأ أيضاً:
والدة بيونسيه تكشف عن إصابتها بسرطان الثدي
كشفت تينا نولز والدة بيونسيه عن إصابتها بسرطان الثدي في مرحلته الأولى، بعد تأجيلها لفحص الماموجرام الروتيني خلال جائحة كورونا.
وفي مقابلة حصرية مع مجلة “بيبول”، أوضحت تينا نولز التي تبلغ من العمر 71 عامًا أن الأطباء اكتشفوا ورمين في ثديها الأيسر، أحدهما حميد والآخر سرطاني، خلال فحص أجرته في يوليو 2024.
أشارت والدة بيونسيه، إلى أنها عادةً ما تكون ملتزمة بفحوصاتها الصحية، لكنها تأخرت هذه المرة بسبب انشغالاتها، ولكنها ممتنة لاكتشاف المرض في مراحل مبكرة، مضيفة: "أدركت أهمية عدم التهاون في إجراء الفحوصات الدورية".
خضعت تينا نولز لعملية جراحية لاستئصال الورم في أغسطس 2024، تلاها إجراء طبي لتقليل حجم الثدي، ورغم تعرضها لمضاعفات بعد الجراحة، بما في ذلك الإصابة بعدوى، أكدت أنها الآن خالية من السرطان وتتمتع بصحة جيدة.
تلقت تينا نولز دعمًا كبيرًا من عائلتها خلال فترة العلاج، وكانت ابنتاها بيونسيه وسولانج، بالإضافة إلى المغنية كيلي رولاند، إلى جانبها.
وأشارت نولز في تصريحاتها إلى أن بيونسيه تعاملت مع الموقف بعقلانية، بينما قدمت سولانج الدعم العاطفي اللازم.
قررت نولز مشاركة تجربتها في مذكراتها الجديدة بعنوان “Matriarch”، بهدف توعية النساء بأهمية الكشف المبكر عن السرطان، وأكدت على أنها لا تحمل الجين الوراثي المرتبط بسرطان الثدي، ولا توجد حالات سابقة في عائلتها، رغم إصابة زوجها السابق ماثيو نولز بالمرض في عام 2019.