«الأرثوذكسية» توقع عقد شراء كنيسة جديدة في الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
وقع الأنبا بيتر، أسقف إيبارشية كارولينا وكنتاكي بالولايات المتحدة الأمريكية، عقدا لشراء كنيسة جديدة في ولاية كنتاكي الأمريكية، بحضور عدد من الأقباط.
واشترت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الكنيسة الجديدة لخدمة الأقباط في المهجر والأسر المقيمية في ولاية كنتاكي وطلاب الجامعات، والشباب من الفئات العمرية المختلفة الذين يدرسون في الولايات المتحدة الأمريكية وخدمة الأقباط في المستقبل.
كما قام الأنبا بيتر بشراء أرض لكنيسة أخرى بالولايات المتحدة في الأسبوع نفسه لخدمة الأقباط.
وفي سياق متصل، وقّع الأنبا أنتوني، أسقف جنوب أيرلندا، عقد شراء كنيسة جديدة في مدينة كورك جنوب أيرلندا، باسم كنيسة البابا كيرلس السادس، وتم استلام المفاتيح الكنيسة الجديدة، بعد خدمة عشرة سنوات في كنائس مؤجرة.
الكنيسة الثالثة خلال شهرين بجنوب ايرلنداوتعد تلك الكنيسة الثالثة الذي تم شرائه خلال شهرين وأسبوع بالإيبارشية، حيث الكنيسة الأولي في مدينة Bromley يوم 8 أبريل، والثانية في Swansea بويلز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكنيسة
إقرأ أيضاً:
محادثات جديدة وانتظار رسالة من «ترامب».. هل تشهد العلاقات الأمريكية-الإيرانية تحولًا؟
في ظل التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة وإيران، تلوح في الأفق إمكانية عقد محادثات جديدة بين الطرفين، بعد حالة من الجمود، وخلافات مستمرة حول الملف النووي والسياسات الإقليمية.
المحادثات المرتقبةوتشير تقارير دبلوماسية إلى أن هناك جهودًا حثيثة لإعادة إطلاق الحوار بين واشنطن وطهران، خاصة بعد فشل المحادثات السابقة في التوصل إلى اتفاق شامل.
ويُتوقع أن تركز المحادثات الجديدة على عدة قضايا رئيسة، بما في ذلك البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الأمريكية، ودور إيران الإقليمي في الشرق الأوسط. وقد أبدت إيران استعدادها للتفاوض، لكنها شددت على ضرورة رفع العقوبات كشرط مسبق لأي تقدم.
انتظار رسالة من ترامبويترقب المراقبون إمكانية وصول رسالة من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى القيادة الإيرانية. وقد تكون رسالته محاولة لفتح قنوات اتصال غير مباشرة مع إيران، أو لتقديم رؤية جديدة لحل الأزمة. ومع ذلك، فإن طبيعة هذه الرسالة وأهدافها لا تزال غامضة، مما يزيد من حدة التكهنات.
رد الفعل الإيرانيمن المتوقع أن تتعامل إيران بحذر شديد مع أي رسالة من ترامب أو مع المحادثات المرتقبة، حيث تدرك القيادة الإيرانية أن أي تفاوض مع الولايات المتحدة يجب أن يأخذ في الاعتبار المصالح الإيرانية، خاصة فيما يتعلق بضمانات أمنية واقتصادية.
وقد أعربت طهران عن استعدادها للتفاوض، لكنها ستشدد على ضرورة احترام سيادتها وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.
ردود الفعل الدوليةوتثير المحادثات المرتقبة ورسالة ترامب اهتمامًا واسعًا على الساحة الدولية، حيث يرحب الحلفاء الأوروبيون للولايات المتحدة، الذين كانوا داعمين للاتفاق النووي الإيراني، بأي خطوة نحو تخفيف التوترات. في المقابل، تقف إسرائيل، على أهبة الاستعداد، حيث ترى أن أي اتفاق مع إيران يجب أن يأخذ في الاعتبارات الأمنية.
التحديات والمستقبلورغم التفاؤل الحذر بشأن إمكانية تحقيق تقدم دبلوماسي، إلا أن الفجوة الكبيرة في المواقف بين الولايات المتحدة وإيران، بالإضافة إلى المصالح الجيوسياسية المتضاربة للقوى الإقليمية والدولية، تجعل من الصعب التوصل إلى حل سريع، ومع ذلك، فإن أي خطوة نحو تحسين العلاقات بين واشنطن وطهران ستكون موضع ترحيب من قبل المجتمع الدولي.
اقرأ أيضاًترامب: زيلينسكي مرحب به في البيت الأبيض
ترامب: صفقة مرتقبة لبيع تيك توك
ترامب: غير قلق بشأن المناورات العسكرية بين روسيا والصين وإيران