تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 ناقش مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان مع مسؤولي شركات الاتصالات، حملة "التجسس السيبراني الكبيرة التي تستهدف القطاع"، وذلك خلال اجتماع عقد في البيت الأبيض، بحضور آن نيوبيرجر نائبة مستشار الأمن القومي لشؤون الأمن السيبراني والتكنولوجيا الناشئة.
وذكر البيت الأبيض - في بيان أوردته قناة "الحرة" الأمريكية اليوم /السبت/ - "أن الاجتماع كان فرصة للاستماع إلى مسئولي قطاع الاتصالات حول كيفية تعاون الحكومة الأمريكية مع القطاع الخاص ودعمه لتعزيز الحماية ضد الهجمات المتقدمة من دول قومية".


ولم يكشف البيت الأبيض عن أسماء شركات الاتصالات أو المسؤولين التنفيذيين الذين حضروا الاجتماع.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت السلطات الأمريكية أن قراصنة مرتبطين بالصين تمكنوا من اعتراض بيانات مراقبة كانت موجهة لوكالات إنفاذ القانون الأمريكية، بعد اختراق عدد غير محدد من شركات الاتصالات.
من جهتها، نفت بكين مرارا الاتهامات الموجهة إليها من قبل الحكومة الأمريكية وأطراف أخرى باستخدام قراصنة لاختراق أنظمة الحواسيب الأجنبية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البيت الأبيض التجسس السيبراني البیت الأبیض

إقرأ أيضاً:

ترامب يرشح أليكس وونغ لمنصب نائب مستشار الأمن القومي

رشّح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، الجمعة، المسؤول السابق بوزارة الخارجية، أليكس وونغ، للعمل كنائب لمستشار الأمن القومي.

وذكر ترامب في بيان أن وونغ، الذي شغل منصب نائب الممثل الخاص لكوريا الشمالية خلال الإدارة الأولى لترامب، "ساعد في التفاوض على قمتي مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون".

أليكس وونغ زميل أقدم في معهد هدسون، شملت أبحاثه سياسة الأمن القومي الأميركي والشؤون الخارجية، مع تركيز خاص على استراتيجية الولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ ومستقبل شبه الجزيرة الكورية.

شغل وونغ منصب رئيس لجنة المراجعة الاقتصادية والأمنية بين الولايات المتحدة والصين، وهي لجنة حزبية يعينها الكونغرس لدراسة تداعيات الأمن القومي للعلاقة التجارية والاقتصادية مع الصين.

أليكس وونغ شغل أيضا منصب نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون كوريا الشمالية في مكتب شؤون شرق آسيا والمحيط الهادئ، كما شغل دورًا مزدوجًا كنائب الممثل الخاص لكوريا الشمالية.

في هذين المنصبين، أشرف وونغ على جميع السياسات الدبلوماسية والتقنية المتعلقة بكوريا الشمالية دعمًا للممثل الخاص لكوريا الشمالية، ستيفن بيغان.

قبل توليه مسؤولياته المتعلقة بكوريا الشمالية، أشرف أليكس وونغ على الشؤون الإقليمية والأمنية للمكتب، بما في ذلك استراتيجية الولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.

صحيفة: ترامب يختار مايك والتز لمنصب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض عمل في أوقات سابقة بمناصب حكومية مختلفة، في البيت الأبيض، والبنتاغون، وعمل مع وزيري الدفاع السابقين دونالد رامسفيلد، وروبرت جيتس، بصفة مدير سياسة الدفاع.

قبل انضمامه إلى وزارة الخارجية، عمل وونغ مستشارا للسيناتور توم كوتون (جمهوري-أركنساس) في القضايا المتعلقة بالأمن القومي، والعلاقات الدولية، وإنفاذ القانون.

عمل وونغ أيضًا كمدير السياسات الخارجية والقانونية لحملة رومني-رايان الرئاسية لعام 2012. في هذا الدور، كان المسؤول الأول في الحملة عن تطوير السياسات المتعلقة بالشؤون الخارجية، والدفاع، والاستخبارات، والقضاء، وإنفاذ القانون، وقدم المشورة الوثيقة للمرشحين حول هذه القضايا.

في الفترة من 2007 إلى 2009، شغل وونغ منصب مستشار سيادة القانون في العراق لوزارة الخارجية الأميركية، حيث صمم وأدار جهود الوزارة لتعزيز السلطة القضائية العراقية وهيئات مكافحة الفساد.

عمل وونغ سابقًا في القطاع الخاص مع شركة قانونية دولية مقرها واشنطن العاصمة.

بدأ أليكس مسيرته القانونية ككاتب قانوني للقاضية جانيس روجرز براون في محكمة الاستئناف الأميركية لدائرة مقاطعة كولومبيا.

حصل على درجة الدكتوراه في القانون من كلية الحقوق بجامعة هارفارد، وتخرج من جامعة بنسلفانيا بدرجة بكالوريوس في الأدب الإنجليزي والفرنسي.

مقالات مشابهة

  • بعد “اشتباه في اختراق صيني مدمّر”.. اجتماع كبار المسؤولين بالبيت الأبيض مع شركات الاتصال
  • مستشار الأمن القومي: اعادة 2640 أُسرة من مخيم الهول إلى العراق
  • البيت الأبيض يناقش مع مسؤولي الاتصالات تعزيز الحماية ضد الهجمات السيبرانية
  • البيت الأبيض يبحث مع شركات الاتصال الاختراق الصيني المشتبه به
  • البيت الأبيض: مستشار الأمن القومي يناقش حملة التجسس السيبراني الصينية
  • ترامب يرشح أليكس وونغ لمنصب نائب مستشار الأمن القومي
  • كاسبرسكي: زيادة الهجمات السيبرانية بنسبة 25% على قطاع التجزئة قبل الجمعة البيضاء
  • زيادة بنسبة 25% في الهجمات السيبرانية على قطاع التجزئة قبل الجمعة السوداء
  • كاسبرسكي: 25% زيادة في الهجمات السيبرانية على قطاع التجزئة قبل الجمعة السوداء