سارة نخلة لـ محمد رمضان: الجمهور اللي رفعك قادر ينزلك
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
خرجت الإعلامية سارة نخلة بتصريحات جريئة وجهت فيها انتقادات لاذعة إلى الفنان محمد رمضان على خلفية إعلانه عن حفل مشترك مع المغني العالمي ترافيس سكوت.
سارة نخلة، التي بدأت حديثها، في برنامجها آخر اليوم، ، بالتأكيد على احترامها لموهبة محمد رمضان ومكانته في الساحة الفنية، لم تتردد في التعبير عن استغرابها من قراره هذا، ووصفت التعاون بـ”غير المحسوب”.
وقالت سارة: محمد رمضان اسم كبير وموهوب، ولكن الخطوة دي غريبة ومثيرة للجدل. لما يكون فنان بحجم رمضان، عليه مسؤولية مش بس تجاه نفسه، لكن تجاه جمهوره وبلده اللي بيمثلها. وترافيس سكوت، رغم شهرته، اسمه ارتبط بأزمات وشغب، وسبق وكان ممنوع من إقامة حفلة في مصر بسبب اعتراضات كبيرة.”
وأضافت: مش معقول ننسى كل اللي حصل الصيف اللي فات لما حفلة سكوت قدام الأهرامات اتلغت، وده بسبب مشاكله المعروفة وتصريحاته اللي حملت إهانة واضحة للأهرامات. فإزاي بعد كل ده، ييجي رمضان ويقرر التعاون معاه؟”
سارة أكدت أن الجمهور أصبح أكثر وعيًا وأن العالمية لا تُبنى بالمشاركة مع أي نجم عالمي، بل بالاختيارات الذكية والقرارات التي تحترم الجمهور والبلد.
واختتمت حديثها برسالة مباشرة لرمضان قائلة: يا رمضان، الجمهور اللي رفعك قادر ينزلك. العالمية مش مجرد ضجة أو تعاون مع نجوم أمريكا. العالمية فن راقي وقرارات مدروسة. أنت عندك فرصة تكون واجهة مشرفة للفن المصري، لكن محتاج تحسب كل خطوة قبل ما تاخدها.”
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سارة نخلة محمد رمضان ترافيس سكوت محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
الأمن النيابية تستغرب من سكوت السوداني على انتهاكها للسيادة العراقية
آخر تحديث: 25 مارس 2025 - 3:29 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- أكّد عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية علي البنداوي، اليوم الثلاثاء، على ضرورة تحرك الحكومة عبر القنوات الدبلوماسية لإنهاء التواجد التركي في شمال العراق، معتبرًا استمرار وجود القوات التركية يشكل انتهاكًا لسيادة العراق.وقال البنداوي في تصريح صحفي، ان “التواجد التركي في شمال العراق مستمر لكنه لاحظ مؤخرًا توغلاً أعمق للقوات التركية”، داعيًا “الحكومة إلى تحرك جاد لمواجهة هذا التطور”.وأضاف أن “مبررات بقاء القوات التركية قد تلاشت إلى حد كبير، لا سيما بعد إعلان حل حزب العمال الكردستاني وتسليم سلاحه”، مشددًا على “ضرورة تكثيف الجهود الدبلوماسية بين بغداد وأنقرة للتوصل إلى حلول تُنهي الاحتلال التركي في إقليم كردستان”.وأشار إلى أن “الوجود التركي في الأراضي العراقية يفتقر إلى الشرعية، إذ لا توجد أي اتفاقية سابقة أو حالية تسمح بهذا التواجد، مما يجعله احتلالاً”.طالب بـ”إقامة آلية تفاوضية عالية المستوى بين العراق وتركيا، تجمع بين البعدين السياسي والأمني، لضمان انسحاب القوات التركية”.يذكر أن زعيم حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، قد وجه دعوة تاريخية لحل الحزب وتسليم الأسلحة.