البابا تواضروس يترأس صلوات القداس الإلهي من الإسكندرية.. بث مباشر
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنقل "البوابة نيوز"، البث المباشر لصلوات القداس الإلهي وسيامة آباء كهنة بيد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، من الكنيسة المرقسية الكبرى بالإسكندرية.
في سياق آخر، هنأ الأب القس فيلوباتير نبيه، سكرتير قداسة البابا، السفير عبدالله بن ناصر الرحبي، سفير سلطنة عمان بمصر، ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، بمناسبة العيد الوطني الـ 54، معربًا عن خالص أمنيات قداسة البابا لعمان حكومة وشعبًا بمزيد من التقدم والرخاء.
وأناب قداسة البابا تواضروس الثاني، الأب القس فيلوباتير نبيه، لحضور الحفل الذي أقامته سفارة سلطنة عمان بهذه المناسبة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية الكنيسة المرقسية الكبرى
إقرأ أيضاً:
الأنبا باخوم يترأس اللقاء الخامس من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب والمطران
ترأس مساء اليوم، الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشيّة البطريركية، اللقاء الخامس من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب والمطران "الرداء"، وذلك بكنيسة عذراء السجود، بشبرا.
شارك في اللقاء الأب جورج جميل، راعي الكنيسة، والأب فرنسيس وحيد، مسؤول خدمة الشباب بالإيبارشية البطريركية، والأب جورج سامي، راعي كنيسة سيدة البشارة، بالمهاجرين، ومنشط الدعوات بالقاهرة، والدلتا، والأب ميشيل ألفي، راعي كنيسة السيدة العذراء، بقبة الهواء، بشبرا، بحضور شباب مختلف كنائس الإيبارشيّة البطريركية، وإيبارشية القوصية.
بدأ الاجتماع بتلاوة صلاة يوبيل الرجاء مع الأب چورچ جميل، ثم قام فريق كورال شباب "Joyful Team"، التابع لكنيسة السيدة العذراء، بشبرا، بترتيل بعض الترانيم الروحية.
وعقب ذلك، ألقى الأب جورج سامي كلمة للحاضرين حول "الحرية الداخلية، ثم قدم الأب ميشيل كلمة أخرى بعنوان "المسيحي تعني طريقة حياة".
وقدم الأب المطران كلمة الاجتماع عن "البند الخامس من قانون الإيمان"، الذي يقول: "وقام من بين الاموات في اليوم الثالث كما في الكتب".
وأوضح لأبنائه الشباب أهمية استكمال مسيرة الإيمان، وخلع الإنسان العتيق، وارتداء الإنسان الجديد، كما في المعمودية (الرداء المتمثل في الحياة الجديدة).
كذلك، شدد النائب البطريركي أن "الجحيم"، هو حالة الابتعاد عن الله، وعدم رؤيته، وانعدام الإحساس بعمله في حياتنا، والشعور بانقشاع الأمل والرجاء، مشجعًا الشباب بالتمسك بحب الله لنا حتى المنتهى.