منظمة الصحة العالمية : جدري القرود ما يزال يشكل حالة طوارئ تثير القلق الدولي
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
المناطق_واس
قرر مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم أن تفشي مرض جدري القرود ما يزال يشكل حالة طوارئ صحية عامة تثير القلق الدولي، وذلك استنادا إلى توصيات لجنة الطوارئ الصحية الدولية التي عقدت اجتماعا أمس.
وجاء القرار بسبب العدد المتزايد والانتشار الجغرافي المستمر لحالات الإصابات، والتحديات التشغيلية في الميدان، والحاجة إلى بناء استجابة متماسكة ومستدامة عبر البلدان والشركاء .
وتصدر لجنة الطوارئ تقرير الاجتماع وتوصياتها الأسبوع المقبل.أخبار قد تهمك ارتفاع الإصابات بجدري القرود في 15 دولة أفريقية 30 سبتمبر 2024 - 11:08 صباحًا اليونيسيف تدعو لتمويل الاستجابة لانتشار جدري القرود في أفريقيا 20 سبتمبر 2024 - 2:16 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جدري القرود
إقرأ أيضاً:
الاكوادور تعلن حال الطوارئ بسبب أعمال العنف
أعلنت الإكوادور حال الطوارئ، اليوم السبت، عشية الانتخابات الرئاسية في سبعة من مقاطعاتها الـ24 وكذلك في العاصمة كيتو والسجون لمواجهة تزايد أعمال العنف.
يخوض الانتخابات الرئيس المنتهية ولايته دانييل نوبوا ومنافسته اليسارية لويزا غونزاليس، غدا الأحد، في الجولة الثانية من الاقتراع الرئاسي في هذه الدولة الواقعة في جبال الأنديز.
تم إعلان حال الطوارئ لمدة 60 يوما في كيتو وفي سجون البلاد ومقاطعات "غواياس" على ساحل المحيط الهادئ، وعاصمتها "غواياكيل" هي إحدى المدن الأكثر تأثرا بأعمال العنف، ولوس ريوس ومانابي وسانتا إيلينا وإل أورو. كما تأثرت مقاطعتا أوريانا وسوكومبيوس في الأمازون ومدينة التعدين كاميلو بونس إنريكيز.
ويفرض هذا الإجراء حظرا ليليا للتجول في عدة بلديات. كما يسمح بنشر الجيش على الطرق العامة.
وفرض الرئيس نوبوا، الذي يتولى السلطة منذ نوفمبر 2023، حال الطوارئ في مواجهة "زيادة معدلات العنف وارتكاب الجرائم والأعمال غير القانونية من قبل الجماعات المسلحة المنظمة"، بحسب المرسوم.
في هذا البلد الواقع بين كولومبيا والبيرو، ارتفع معدل جرائم القتل من ستة لكل 100 ألف نسمة عام 2018 إلى 38 عام 2024، وسجل رقما قياسيا بلغ 47 عام 2023. وكانت بداية عام 2025 الأكثر دموية منذ نشر البيانات مع أكثر من 1500 جريمة قتل في يناير وفبراير.
وأعلن الرئيس دانييل نوبوا حال الطوارئ في يناير 2024 لمدة 90 يوما التي يسمح بها القانون للتعامل حسب قوله، مع "النزاع المسلح الداخلي" الذي سببته العصابات.
ومذاك الحين، أعيد فرض حال الطوارئ من حين لآخر في بعض المقاطعات.