قاموس تقزم السياسي (تفكيك المصطلحات)
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
> المفاوضات السياسية:- تعني عند قحط اعادة رص الكراسي حول طاولة الإطاري وتناسي بحور الدم والعودة مُغمضين إلى ماقبل التمرد بيوم لتشكيل حكومة قحط عبر الإطاري!!
> الحوار السياسي :- يعني عند تقزم أن يُسقط السودانيون من ذلكرتهم تمرد حميدتي وسفكه لدمائهم وانتهاكه لأعراضهم والجلوس معه لمنحه الاسهم والامتيازات التي عجز عن تحقيقها بالتمرد والبندقية فنحاوره لنعطيها له تحت هزيز مكيفات الفريون ونتبادل معه الصور التذكارية ونكف عن تذكر جرائمه وأن نلتفت إلى الثكلى والأرامل والأيتام ونلقنهم :- ( عفى الله عما سلف)
> المناطق الآمنة :- إبقاء الذين نزحوا في مخيماتهم مع تعهدات لفظية مغلظة بألا يقوم التمرد بمهاجمتهم في تلكم الخيام عبر اعلان مبادئ جديد في نيروبي يُوقعه هذه المرة صلاح مناع!!
> التدخل الدولي :- يعني استجلاب قوات دولية مهمتها حماية التمرد داخل بيوت المواطنين والمستشفيات والأعيان المدنية على أن يتعهد الدكتور جبريل بنصف تكلفة هذه القوات المستجلبة من الهند والسند وما وراء البحار !
> وقف إطلاق النار :- أن يتم ربط وثاق الجيش وغل يده وأن يتعهد بعدم التحرك لتحرير مدني وسنجة وألا تتصدى قواته لحماية الأبيض والفاشر وألا يُطلق رصاصة واحدة على قوافل التشوين القادمة عبر تشاد وليبيا وافريقيا الوسطى
> طرفي الصراع :- المقصود بها ( في الحقيقة) الجيش السوداني وقيادته من طرف والنوير وعرب النيجر ولصوص افريقيا الوسطى والوافدين الجدد من كولومبيا ومقدونيا وسكسونيا السفلى والعليا لاحقا ومن خلفهم الإمارات!!
> شفت كيف ؟؟؟
حسن إسماعيل
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
والي شمال دارفور: المرحلة المقبلة ستشهد فك حصار الفاشر والقضاء على التمرد
تلقى والي ولاية شمال دارفور المكلف، الحافظ بخيت محمد، الأحد ببيت الضيافة بمدينة الفاشر، تهاني عيد الفطر المبارك من الأجهزة التنفيذية، والأمنية بحكومة الولاية بالإضافة إلى الإدارات الأهلية، والإعلاميين.واكد والي شمال دارفور المكلف، أن مدينة الفاشر ستظل صامدة بمشيئة الله تعالى، وقدرة وعزيمة القوات المسلحة، والقوة المشتركة، والقوات النظامية الأخرى والمستنفرين، والمقاومة الشعبية، ووقفة المواطنين الصلبة ومساندتهم للقوات، إلى حين فك حصارها.وقال أن المرحلة المقبلة ستشهد فك الحصار المفروض على مدينة الفاشر ، بجانب القضاء على كل جيوب المتمردين بمختلف المناطق ، خاصة بعد استعادة الخرطوم، وتحريرها من دنس مليشيا آل دقلو الإرهابية، والمرتزقة.واشار بخيت خلال حديثه الذي وجهه في المعايدة لكل مجموعة على حدة، أن الحصار قد اثر على الأوضاع المعيشية للمواطنين خاصة فيما يتعلق بارتفاع أسعار السلع الغذائية الإستهلاكية الضرورية، وندرة البعض منها.وقال ان مواطني الفاشر لا يستحقون هذه المعاناة المفروضة عليهم من قبل المليشيا. مشيداً في الوقت نفسه بصمود وثبات المواطنين الذين آثروا البقاء بالمدينة للدفاع عنها وعدم مغادرتها، رغم محاولات المليشيا الفاشلة وسعيها الحثيث للنيل منها.وتوجه بخيت باحر التهاني والتبريكات للمواطنين، والقوات النظامية، والقوة المشتركة، والقوات المساندة بعيد الفطر المبارك.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب