انا بصلى.. فيفى عبده : انصح جمهورى بالصلاة دائما
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
نشرت الفنانة فيفى عبده مقطع فيديو لها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام تتحدث فيه عن أهمية الصلاة.
قالت فيفي عبده خلال : “ أنا بحمد ربنا أني كويسة وبنصح الجمهور أنهم يصلوا لأن الصلاه دي أهم حاجة وهتشوفوا حياتكم بعد الصلاة هتبقى كويسة ازاي”.
وأضافت فيفى عبده : "أنا لما بكتئب باكل كتير فوزني بيزيد وانا صورت قبل كدة مسلسل جزء منه وانا وازني زايد وجزء وبعد ما خسيت".
ونشرت الفنانة فيفي عبده مقطع فيديو لها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام ترد فيه على الهجوم الذى تعرضت له بعد فيديو لها كما تطمئن جمهورها بعد تعرضها الى أزمات صحية بسبب الحسد.
وقالت فيفى عبده : "يا صباح الفل والياسمين والهنا من الساحل الشمالي بقالي حوالي كام يوم هنا طلعتلكو قبل كده مرتين صورة وفيديو.. أنا في الساحل الشمالي المكان رائع والدنيا هادية أنا بحبكو جدًا وعايزة أقولكو إني زي الفل وصحتي زي الفل.. والله أكبر عشان محدش يحسدني ولا يؤر عليا وحبكو وصلني للي أنا فيه.. ربنا يخليكو ليا ويارب 5 في عين العزال يا رب للي بيؤروا عليا ويتمنولي المكروه إن شاء الله ابقى في كل حلو بحبكو أوي و5 أمواه وأحلى أمواه من الساحل الشمالي بحبكو.
علقت فيفى عبده على الفيديو : مساء الفل من الساحل الشمالي أنا بشكر ربنا علي حبكم ليا وأي حاجة حلوة أنا بكون فيها بيكون بفضل ربنا والفضل ليكم ولحبكم ليا بحبكم أوي.
تعرضت الفنانة فيفي عبده لانتقادات حادة من قبل متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما نشرت فيديو جديد بمايوه وصف بأنه جريء، ولا يليق بسنها حسب تعليقات عدد من الجمهور عبر انستجرام.
ونشرت فيفي عبده فيديو لها أثناء الاستمتاع بعطلتها على البحر، وارتدت مايوه جريء ويكشف معظم أجزاء جسدها، فيما سخر البعض الآخر من الأنباء التي انتشرت مؤخرا حول تدهور حالتها الصحية بسبب “عمل”، أجراه لها أحد المنتجين بعدما استولت على أمواله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة فيفي عبده الساحل الشمالی فیدیو لها فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
ترامب يعمل على تغيير عادة أمريكية منذ الحرب العالمية الأولى!
#سواليف
قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد #ترامب، الجمعة، إن الحزب الجمهوري سيحاول #إلغاء_التوقيت_الصيفي، واصفا إياه بأنه “غير مريح ومكلف”.
وأضاف ترامب، على منصته “تروث سوشال”، أن الحزب الجمهوري سيبذل قصارى جهده لإلغاء التوقيت الصيفي، وتابع أن “هذا التوقيت له قاعدة انتخابية صغيرة ولكنها قوية، ولا ينبغي له أن يكون كذلك لأنه غير مريح ومكلف للغاية لأمتنا”.
وتقدم معظم الولايات الأمريكية ساعاتها في مارس وتؤخرها إلى الخلف في نوفمبر في محاولة لموازنة كمية ضوء الشمس التي يتلقاها الناس.
مقالات ذات صلة
وتم تقديم التوقيت الصيفي لأول مرة خلال الحرب العالمية الأولى للمساعدة في الإنتاجية الصناعية للبلاد خلال الحرب العظمى – وليس كما تشير الشائعات الشعبية كثيرا، لإعطاء المزارعين المزيد من وقت النهار أثناء الحصاد.
وتم الحفاظ على التوقيت الصيفي بشكل دائم خلال معظم فترة الحرب العالمية الثانية، وذلك لأسباب تتعلق بالصناعة والطاقة. وخلال أزمة الطاقة في سبعينيات القرن العشرين، حاولت أمريكا مرة أخرى جعل التوقيت الصيفي دائما، ولكن معدلات القبول العامة انخفضت بشكل كبير بعد شكاوى من تعرض أطفال للدهس من قبل السيارات أثناء انتظار الحافلة في الليل. لا يطلب من الولايات تغيير ساعاتها ولا تلتزم هاواي ومعظم أريزونا وبعض الأقاليم الأمريكية في المحيط الهادئ ومنطقة البحر الكاريبي بالتوقيت الصيفي.
ويدعم بعض المدافعين عن التغيير التوقيت، مع إبقاء الساعات كما هي من نوفمبر إلى مارس على مدار العام، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى أن تشهد أجزاء من أمريكا شروق وغروب شمس مبكرين أكثر مما يحدث عادة خلال تلك الأشهر الخمسة- مما يترك المزيد من الضوء في الصباح وأقل في المساء.
ويدعم هذا النهج المجموعات الطبية والمهنيون الذين يقولون إنه يتماشى بشكل وثيق مع الإيقاع اليومي الطبيعي للجسم.
وغالبا ما تدعم هذا النهج مجموعات ومنظمات البيع بالتجزئة والأعمال والمطاعم التي تريد أن يتبقى للناس ما يكفي من ضوء النهار بعد العمل أو المدرسة للخروج والمشاركة في الاقتصاد، ومن قبل أولئك الذين يقولون إن المزيد من ضوء النهار في المساء يمكن أن يقلل من الجريمة.
وأعرب ترامب سابقا عن دعمه لإنهاء تغييرات التوقيت، حيث غرد في عام 2019: “جعل التوقيت الصيفي دائما هو أمر جيد بالنسبة لي”.
لكن المحاولات السابقة للقيام بهذا التغيير تعثرت، ففي العام 2022، أقر مجلس الشيوخ تشريعا يجعل التوقيت الصيفي دائما، لكن مجلس النواب فشل في التصويت عليه. وفي العام الماضي، أعادت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين تقديم تشريع من شأنه أن يجعل التحول إلى التوقيت الصيفي دائما. والآن، بدعم محتمل من ترامب، يبدو أن هذا التغيير بات ممكنا.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟