متحور BA.X يجدد دعوات الحظر .. علماء يطالبون بعودة قواعد كورونا
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
تسبب المتغير المتحور الجديد من فيروس كوفيد في مطالبة العلماء للبريطانيين بالعودة إلى ارتداء الكمامات مرة أخرى، وفق ما ذكرت صحف بريطانية.
ذهب علماء في بريطانيا، إلى أن المملكة المتحدة قد تضطر إلى إعادة فرض قواعد الحماية الصحية وقد يصل الأمر إلى الإغلاق، بعد تسجيل متغير جديد في عدة أماكن.
يُزعم أنه تم العثور على البديل الجديد ، الذي يطلق عليه اسم BA.
وحاليًا المجتمع العلمي منقسم حول كيفية التعامل مع المتغير الجديد.
في حين يعتقد البعض أنه من الضروري إدخال تدابير الإغلاق، يقول البعض إنه من السابق لأوانه تطبيق مثل هذه القواعد.
قالت الدكتورة تريشا جرينهالج، الخبيرة في الرعاية الأولية من جامعة أكسفورد: "يبدو أن الوقت قد حان لفرض القواعد مرة أخرى".
أضافت أن هذا المتحور "يحتمل أن يكون أكثر فتكا وقدرة على إحداث موجة كبيرة من المرض".
وذكرت أن هذه السلالة ليست مثل EG.5.1 ، التي تم اكتشافها في مختلف البلدان ، بما في ذلك الولايات المتحدة مؤخرًا.
صنفت منظمة الصحة العالمية EG.5.1 على أنه "متغير مثير للاهتمام" ، مما يعني أن انتشاره آخذ في الازدياد، لكنه ليس بالخطير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدنمارك الرعاية الأولية اكسفورد السابق لأوانه
إقرأ أيضاً:
رفع علم سوريا الجديد بمقر الأمم المتحدة في نيويورك
رُفع العلم السوري الجديد -اليوم الجمعة- في مقر الأمم المتحدة بنيويورك بمشاركة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني.
وأكد الشيباني بهذه المناسبة أن رفع علم سوريا الجديدة "يتوِّج انتصار شعبنا.. وسيعزز دور سوريا في المنظمات الدولية".
كما شدد على أن العالم بحاجة الآن إلى سماع متطلبات الشعب السوري بعد فقدان مقعدنا بالأمم المتحدة، مؤكدا أن بلاده منفتحة على المجتمع الدولي وتتطلع إلى معاملتها بالمثل، وفق تعبيره.
وقال الشيباني إن سوريا "تحتاج الآن إلى رفع العقوبات والمساعدة في إنعاش اقتصادها".
وأضاف: "مع زوال سبب العقوبات، يجب رفعها وألا تبقى تستهدف حياة الشعب السوري".
وأكد أن السوريين في الداخل والخارج لديهم آمال في إعادة بناء بلدهم، مضيفا أن الشعب السوري "يستحق أن يعطى ثقة وهو محل لها".
يشار إلى أن المعارضة السورية المسلحة كانت قد بسطت في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية بذلك 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.