تسبب المتغير المتحور الجديد من فيروس كوفيد في مطالبة العلماء للبريطانيين بالعودة إلى ارتداء الكمامات مرة أخرى، وفق ما ذكرت صحف بريطانية.

ذهب علماء في بريطانيا، إلى أن المملكة المتحدة قد تضطر إلى إعادة فرض قواعد الحماية الصحية وقد  يصل الأمر إلى الإغلاق، بعد تسجيل متغير جديد في عدة أماكن.


يُزعم أنه تم العثور على البديل الجديد ، الذي يطلق عليه اسم BA.

X ، في الدنمارك وإسرائيل ، على الرغم من عدم تأكيد ذلك رسميًا.

وحاليًا المجتمع العلمي منقسم حول كيفية التعامل مع المتغير الجديد.
في حين يعتقد البعض أنه من الضروري إدخال تدابير الإغلاق، يقول البعض إنه من السابق لأوانه تطبيق مثل هذه القواعد.

قالت الدكتورة تريشا جرينهالج، الخبيرة في الرعاية الأولية من جامعة أكسفورد: "يبدو أن الوقت قد حان لفرض القواعد مرة أخرى".

أضافت أن هذا المتحور  "يحتمل أن يكون أكثر  فتكا وقدرة على إحداث موجة كبيرة من المرض".

وذكرت أن  هذه السلالة ليست مثل EG.5.1 ، التي تم اكتشافها في مختلف البلدان ، بما في ذلك الولايات المتحدة مؤخرًا.

صنفت منظمة الصحة العالمية EG.5.1 على أنه "متغير مثير للاهتمام" ، مما يعني أن انتشاره آخذ في الازدياد، لكنه ليس بالخطير.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدنمارك الرعاية الأولية اكسفورد السابق لأوانه

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: نتنياهو يعاقب سكان غزة بعد فشله في الحرب.. وسياساته تهدد حياة المحتجزين

«تهديد وحشد للقوات وتلويح بعودة الحرب، يصاحبها محاولات الالتفاف على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة».. أساليب مراوغة يتبعها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لتنفيذ خططه الساعية إلى استئناف حرب غزة وتقويض جهود الوسطاء، فضلا عن استمرار خداع الداخل الإسرائيلي.

عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان «تواصل مراوغات نتنياهو في تقويض جهود الوسطاء ومساعي إرساء السلام»، والذي سلّط الضوء على مراوغات نتنياهو وتصريحاته المستمرة بهدف تقويض جهود الوسطاء.

وبيّن التقرير أنّه رغم سريان المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار بعد 15 شهرا من العدوان على قطاع غزة، لا يكاد يمر يوما إلا ويخرج نتنياهو بتصريحات أو قرارات تقوض جهود الوسطاء ومساعي إرساء السلام وتهدئة حدة الصراع في المنطقة.

وذكرت صحيفة هارتس الإسرائيلية، أنّ نتنياهو قد شكل صورته السياسية خلال أكثر من عام على أنّه الضامن الأول لأمن إسرائيل، وبالتوازي تشير له الدوائر اليمينية المتطرفة بأن عودة القتال في غزة واستمرار تصعيد العملية العسكرية في الضفة الغربية، هما السبيل الوحيد لحفظ أمن إسرائيل من جانب ومستقبله السياسي من جانب آخر.

وأوضح التقرير أنّ هارتس ذكرت في أحد مقالاتها، أنّ حكومة نتنياهو رغم فشلها في استعادة المحتجزين خلال أشهر الحرب على القطاع، لجأت إلى اختلاق ذرائع للإجراءات العقابية التي اتخذتها مؤخرا ضد سكان غزة، وشملت إعاقة دخول المساعدات، وقطع الكهرباء عن غزة، ما يهدد بالأساس حياة بقية المحتجزين الذين ما زالوا هناك.

واعتبرت الصحيفة الإسرائيلية أنّ جميع الأطراف قد ضاقت ذرعا من أفعال نتنياهو وتعنته بما فيها الإدارة الأمريكية التي لجأت للمرة الأولى بإجراء مفاوضات مباشرة مع حماس بشأن اتفاق وقف إطلاق النار بعيدا عن تل أبيب.

اقرأ أيضاً«مركز بحثي»: نتنياهو يشعر بالقلق من أي حوار بين الإدارة الأمريكية وحماس

حكومة نتنياهو تحاول التنصل من اتفاق وقف إطلاق النار وتلوح بعودة القتال

حماس: ملتزمون بوقف إطلاق النار بغزة ونتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق

مقالات مشابهة

  • مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على مشروع قانون تمويل مدته ستة أشهر قبل ساعات من الإغلاق الحكومي
  • مفاجأة بعد 5 سنوات.. هذه الدول لم تعلن الحظر خلال كورونا وحققت تجارب ناجحة
  • اكتشاف طريقة لزيادة فعالية لقاحات فيروس كورونا
  • ترامب يكشف: "صفقة تيك توك قيد الإعداد".. فهل يكون المصير البيع أم الحظر أم تأجيل جديد؟
  • الوزراء يجدد رفضه تهجير الشعب الفلسطيني.. ويؤكد استمرار المملكة في الدفع بمسار حل الدولتين
  • حماس ترحب بتراجع ترامب عن دعوات التهجير
  • مجلس النواب المصري: دعوات الإضراب تهديد للأمن القومي.. ماذا يحتوي قانون العمل الجديد؟
  • إعلام عبري: نتنياهو يعاقب سكان غزة بعد فشله في الحرب.. وسياساته تهدد حياة المحتجزين
  • متظاهرون يطالبون بوقف الملاحقات الأمنية للطلاب بالولايات المتحدة
  • 14 نائبا أمريكيا يطالبون بالإفراج الفوري عن الطالب الفلسطيني محمود خليل