ديسمبر شهر السعادة.. 4 أبراج فلكية تنتظر ضربة الحظ في ختام 2024
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن نهاية عام 2024، إذ تكون نهاية سعيدة بعد العناء من المشاكل والخلافات على الصعيد المهني والمال المحدود، وتحمل الأيام القادمة مفاجآت سعيدة لأصحاب 4 أبراج فلكية في شهر ديسمبر، وهو ما ينتظره محبو علم الفلك، رغبة في معرفة تلك التغيرات أو المفاجآت التي تؤثر في حياتهم.
برج القوسأزمات قديمة ومشاكل كثيرة، مر بها مواليد برج القوس خلال الفترة الماضية، ولكن شهر ديسمبر سيكون بمثابة نقطة تحول لهم، إذ يحصلون خلاله على فرص ذهبية، من أجل تحسين أوضاعهم المهنية والمالية، ما يساهم في تغيير حياتهم بشكل جذري نحو الأفضل، وهو ما يجعلهم يودعون أزماتهم بفرحة كبيرة.
في نهاية عام 2024، هناك طاقة إيجابية قوية تؤثر على حياة أصحاب برج الجدي، تعمل على التخلص من النحس وجذب فرص ذهبية على الصعيد المهني، ما يؤدي إلى استقرار حياتهم المادية، ويمنحهم أمانًا ماليًا لم يمروا به من قبل، وفق ما نشره موقع «times of india».
الحظ السلبي يغادر برج الدلو بعد أياملا يختلف الأمر كثيرًا بالنسبة لمولود برج الدلو، فسيكون شهر ديسمبر موعد التحولات الإيجابية كبيرة، سيشهد خلاله بعض التحسنات المهنية والمالية، التي تضع حدًا للحظ السلبي، الذي كان مرافقه في السابق، لتسيطر حالة من الاستقرار على حياته في هذه الفترة.
فرصة مثمرة للغاية وسعادة كبيرة، يعيش بها أصحاب برج الثور، خلال شهر ديسمبر، ليسطر آخر كلمات عام 2024 بفرحة كبيرة، إذ تعد هذه الفرص مساهمة كبيرة في تحسين الأوضاع المادية بشكل مبهر، كما أنهم سيتمكنون من التخلص من الديون السابقة، والعمل على التطور المستمر والمستقر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج القوس نهاية ديسمبر ديسمبر شهر الخير برج الثور
إقرأ أيضاً:
بوقعيقيص: إعلان الأمم المتحدة ليبيا دولة سعيدة.. مشكوك فيه
شككت عضو «ملتقى الحوار السياسي» الليبي آمال بوقعيقيص في المعايير والتقييمات، التي اعتمدت في النسخة الـ13 من مؤشر السعادة العالمي وكشفت أن ليبيا تحتل المرتبة الأولى مغاربياً، والسادسة عربياً والـ79 عالمياً في مؤشر السعادة العالمي لعام 2025، الذي يصدر تحت إشراف الأمم المتحدة، مشيرة إلى أن المؤشر «يتناقض بدرجة كبيرة» مع التحديات التي تواجه بلادها ومن بينها الانقسام السياسي والحكومي، وتداعياته من ارتفاع مستوى الفساد.
وانتقدت قياس مستوى السعادة لمجرد توافر دخل ثابت للمواطنين يكفي لشرائهم الطعام، أو امتلاك قطاع كبير منهم لسيارات، دون الإشارة للمشاكل والأزمات المتعددة التي يعاني منها المجتمع الليبي.
وقالت بوقعيقيص لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية، إن هذا المقياس «يتغافل أن دخل المواطن لا يتلاءم على الإطلاق مع ثروة البلاد؛ وأن التوسع بشراء السيارات يعود لافتقاد شبكات وسائل النقل العام».
ورأت أن التقرير يتحدث عن «معيار متوسط العمر المتوقع؛ لكنهم لم يرصدوا ضعف القطاع الصحي بالبلاد، واضطرار كثير من الليبيين، وتحديداً مرضى الأورام، للسفر إلى الخارج للعلاج»، موضحة أنه «تم استطلاع رأي سكان مدن صغيرة ومناطق حدودية تعاني من أبسط الخدمات كتوافر المياه».
واعتبرت بوقعيقيص أن مؤشر السعادة «يبدو متناقضاً مع مؤشر الفساد الصادر عن جهة أممية أيضاً؛ وهي منظمة الشفافية الدولية، الذي يضع ليبيا ضمن أكثر 10 دول فساداً، وكيف يهدد ذلك بتبديد ثروات البلاد».