برج الثور.. حظك اليوم السبت 23 نوفمبر 2024: رتب أولوياتك
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
مولود برج الثور لديه قدرة كبيرة على الانتظار وتحمل الصعاب، إذ أنهم يحبون الحياة المستقرة ويميلون إلى الروتين المريح، كما أنهم أوفياء للغاية للأشخاص المقربين منهم، ولديهم حس فني قوي وقدرة على الإبداع في مجالات مختلفة، كما أنهم يسعون لتحقيق أهدافهم بجد واجتهاد، ولا يحبوت التكاسل عن إنجاز المهام المسندة إليهم في موعدها.
ومن أبرز عيوب مولود برج الثور العناد، إذ أنه يصعب عليهم تغيير آرائهم بسهولة، ويميلون أحيانًا إلى التركيز على الأمور المادية، وقد يظهرون مشاعر الغيرة في العلاقات العاطفية، وقد يكونون مقاومين للتغيير والتجديد.
ومن أبرز مشاهير برج الثور الفنان العالمي المصري رامي مالك، وعارضة الأزياء الشهيرة جيجي حديد، والفنانة اللبنانية مريام فارس.
برج الثور وحظك اليوم على الصعيد المهنيقد يكون مولود برج الثور لديه فرصة اليوم لتحقيق التقدم في العمل؛ لكنه بحاجة إلى تركيز وتنظيم أولوياته، فيجب ألا يتردد في طلب المشورة من زملائه إذا شعر بالتحديات.
من المهم أن يحرص مولود برج الثور على تخصيص وقت لمشاركة لحظات خاصة مع شريك حياته، إذا كنت عازباً، فقد تلتقي بشخص يثير اهتمامك بشكل غير متوقع.
برج الثور وحظك اليوم على الصعيد الصحيصحتك في تحسن، لكن حاول الحفاظ على نظام غذائي متوازن وشرب الكثير من الماء، كما أن النشاط البدني المنتظم سيكون مفيداً لاستعادة حيويتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج توقعات الأبراج الأبراج اليومية برج الثور برج الثور وحظک الیوم مولود برج الثور
إقرأ أيضاً:
وفاة الأنبا باخوميوس شيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكش
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توفي منذ قليل الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، ورئيس دير القديس مكاريوس السكندري بجبل القلالي، عن عمر ناهز 90 عامًا، بعد حياة حافلة بالعطاء والخدمة للكنيسة والوطن.
وُلد الأب الجليل الراحل في 17 ديسمبر 1935، وترهبن بدير السريان بوادي النطرون، حيث حمل اسم الراهب أنطونيوس السرياني في 11 نوفمبر 1962.
وفي 12 ديسمبر 1971، سيم أسقفًا إلى جانب المتنيح الأنبا يوأنس، ليكونا أولى السيامات الأسقفية التي أجراها مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث بعد تنصيبه بطريركًا. وفي 2 سبتمبر 1990، نال رتبة المطرانية.
خدم الأنبا باخوميوس الكنيسة لأكثر من 70 عامًا، منها نحو 54 عامًا في العمل الأسقفي، كما تولى مسؤولية قيادة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قائمقامًا للبطريرك لمدة ثمانية أشهر من 22 مارس حتى 18 نوفمبر 2012، حيث أدار تلك الفترة بحكمة واقتدار، ما أكسبه تقديرًا واسعًا داخل مصر وخارجها.
تتلمذ على يديه أجيال من الخدام، أصبح العديد منهم كهنة ورهبانًا وأساقفة، كان من أبرزهم قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وسنوافيكم لاحقًا بترتيبات الجنازة.