منة فضالي: وفاة والدة مي عز الدين بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
توفيت مساء اليوم الجمعة 22 نوفمبر، والدة الفنانة مي عز الدين، بعد صراع مع المرض، ولم تكشف الفنانة تفاصيل الجنازة وتشييع الجثمان وتلقي العزاء حتى الآن، وذلك حسبما أكدت الفنانة منة فضالي.
وكتبت منة فضالي عبر فيسبوك: «لا حول ولا قوة إلا بالله حببتي ربنا يصبر قلبك و يرحمها برحمته ربنا يقويكي علي فراقها .
وقبل عدة أيام، طالبت الفنانة مي عز الدين، جمهورها عبر حسابها الرسمي بتطبيق إنستجرام، بالدعاء لوالدتها بعد التعرض لوعكة صحية مؤخرا.
وكتبت مي عز الدين عبر «ستوري» حسابها الرسمي على «إنستجرام»: «أرجو الدعاء لوالدتي»، ولم تكشف أي تفاصيل حول الحالة الصحية لوالدتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي عز الدين والدة مي عز الدين الفنانة مي عز الدين عز الدین
إقرأ أيضاً:
وفاة امرأة وإصابة 4 بهذا المرض كل دقيقة بحلول 2050
كشف تقرير صحي حديث صادر عن الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC)، التابعة لمنظمة الصحة العالمية، عن الانتشار المتزايد لمرض سرطان الثدي، الذي يعد الأكثر شيوعًا بين النساء على مستوى العالم.
ارتفاع عالمي في إصابات سرطان الثدي والوفيات المتوقعة بحلول 2050توقع التقرير أن تصل معدلات الإصابة بسرطان الثدي إلى 3.2 مليون حالة سنويًا بحلول عام 2050، بمعدل أربع إصابات كل دقيقة، في حين ستصل الوفيات الناجمة عن المرض إلى 1.1 مليون حالة سنويًا، ما يمثل زيادة بنسبة 68% مقارنة بالمعدلات الحالية.
يشير التقرير، إلى أن الدول منخفضة ومتوسطة الدخل ستتحمل العبء الأكبر من هذه الزيادة، نظرًا لمحدودية الوصول إلى الفحص المبكر والعلاج المتقدم، وفقا لما نشر في مجلة Nature Medicine.
في المقابل، أظهرت 29 دولة ذات مؤشر تنمية بشرية مرتفع انخفاضًا في معدلات الوفيات، فيما تمكنت سبع دول، منها بلجيكا والدنمارك، من تحقيق هدف خفض معدل الوفيات السنوي بنسبة 2.5% على الأقل.
وتعليقا على هذه الإحصائيات، أكدت الدكتورة جوان كيم، العالمة في الوكالة الدولية لبحوث السرطان وأحد المشاركين في إعداد التقرير، أن كل دقيقة، يتم تشخيص أربع نساء بسرطان الثدي حول العالم، بينما تفقد امرأة حياتها بسبب المرض، وهذه الأرقام في تزايد مستمر.
وشددت جوان كيم، على أهمية السياسات الوقائية، مشيرة إلى أن البلدان يمكنها الحد من انتشار المرض من خلال الاستثمار في برامج الفحص المبكر وتحسين فرص الحصول على العلاج، بالإضافة إلى تطبيق توصيات منظمة الصحة العالمية للحد من الأمراض غير المعدية.
ورغم التوقعات القاتمة، إلا أن التقرير يبرز أهمية التدخلات الصحية الفعالة في تقليل الوفيات، مما يسلط الضوء على ضرورة تبني استراتيجيات صحية أكثر كفاءة لمكافحة المرض عالميًا.