عاجل.. وفاة والدة مي عز الدين بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
توفيت والدة الفنانة مي عز الدين، منذ قليل، بعد صراع طويل مع المرض، بعدما دخلت المستشفى في الفترة الأخيرة بسبب تدهور حالتها الصحية.
وكشفت مي عز الدين سابقا عن معاناة والدتها من وعكة صحية شديدة، وطلبت من متابعيها الدعاء لها بالشفاء العاجل.
وأكدت مي عز الدين أن حالة والدتها الصحية كانت في تراجع خلال الفترة الأخيرة، مشيرة إلى أن والدتها بدأت في إجراء جلسات غسيل كلى.
كما طالبت مي عز الدين سابقا، عبر خاصية «الاستوري» على «إنستجرام»، جمهورها بالدعاء لوالدتها بالشفاء، قائلة: «أرجو الدعاء لأمي بالشفاء».
والغسيل الكلوي هو إجراء طبي يُستخدم لعلاج مرضى الفشل الكلوي الحاد من خلال جهاز غسيل الكلى الذي يساعد في تنقية الدم من المخلفات والأملاح والسوائل عندما تصبح الكلى غير قادرة على أداء وظائفها بشكل صحيح، وفقا منظمة الصحة العالمية.
وتستغرق جلسة غسيل الكلى بصورة عامة ما بين 3 - 5 ساعات وتتكرر ثلاث مرات أسبوعيًا، وذلك حتى تتعافى الكليتان، وذلك حال عدم الوصول إلى قصور في وظائف الكلى.
اقرأ أيضاًالفنانة مي عز الدين للكاتب عبد الله النعيمي على إنستجرام: «ألف شكر»
بعد تصدرها التريند.. من هي الفنانة دياموند بو عبود؟
البعض فسَّرها بكيد المطلقات.. هذه حقيقة خطوبة إمبراطور الحديد والفنانة مي عز الدين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مي عز الدين الفنانة مي عز الدين والدة مي عز الدين الفنانة می عز الدین
إقرأ أيضاً:
وفاة امرأة وإصابة 4 بهذا المرض كل دقيقة بحلول 2050
كشف تقرير صحي حديث صادر عن الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC)، التابعة لمنظمة الصحة العالمية، عن الانتشار المتزايد لمرض سرطان الثدي، الذي يعد الأكثر شيوعًا بين النساء على مستوى العالم.
ارتفاع عالمي في إصابات سرطان الثدي والوفيات المتوقعة بحلول 2050توقع التقرير أن تصل معدلات الإصابة بسرطان الثدي إلى 3.2 مليون حالة سنويًا بحلول عام 2050، بمعدل أربع إصابات كل دقيقة، في حين ستصل الوفيات الناجمة عن المرض إلى 1.1 مليون حالة سنويًا، ما يمثل زيادة بنسبة 68% مقارنة بالمعدلات الحالية.
يشير التقرير، إلى أن الدول منخفضة ومتوسطة الدخل ستتحمل العبء الأكبر من هذه الزيادة، نظرًا لمحدودية الوصول إلى الفحص المبكر والعلاج المتقدم، وفقا لما نشر في مجلة Nature Medicine.
في المقابل، أظهرت 29 دولة ذات مؤشر تنمية بشرية مرتفع انخفاضًا في معدلات الوفيات، فيما تمكنت سبع دول، منها بلجيكا والدنمارك، من تحقيق هدف خفض معدل الوفيات السنوي بنسبة 2.5% على الأقل.
وتعليقا على هذه الإحصائيات، أكدت الدكتورة جوان كيم، العالمة في الوكالة الدولية لبحوث السرطان وأحد المشاركين في إعداد التقرير، أن كل دقيقة، يتم تشخيص أربع نساء بسرطان الثدي حول العالم، بينما تفقد امرأة حياتها بسبب المرض، وهذه الأرقام في تزايد مستمر.
وشددت جوان كيم، على أهمية السياسات الوقائية، مشيرة إلى أن البلدان يمكنها الحد من انتشار المرض من خلال الاستثمار في برامج الفحص المبكر وتحسين فرص الحصول على العلاج، بالإضافة إلى تطبيق توصيات منظمة الصحة العالمية للحد من الأمراض غير المعدية.
ورغم التوقعات القاتمة، إلا أن التقرير يبرز أهمية التدخلات الصحية الفعالة في تقليل الوفيات، مما يسلط الضوء على ضرورة تبني استراتيجيات صحية أكثر كفاءة لمكافحة المرض عالميًا.