عاجل - للمرة الأولى.. بتكوين تقترب من حاجز الـ100 ألف دولار
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا تلفزيونيا بعنوان: "بتكوين تقترب من حاجز الـ100 ألف دولار للمرة الأولى على الإطلاق".
وأشار التقرير إلى أنه للمرة الأولى في تاريخها "بتكوين" قاب قوسين أو أدنى من مستوى الـ 100 ألف دولار مع اقتراب عودة دونالد ترامب لسدة الحكم في الولايات المتحدة، العملات المشفرة ازدادت بريقا في الاقتصاد الأكبر في العالم، إذ تعهد الرئيس المنتخب بجعل بلاده عاصمة للعملات المشفرة، وبدأ فريق ترامب الانتقالي في إجراء مناقشات حول ما إذا كان سيتم إنشاء منصب جديد في البيت الأبيض لإدارة سياسة الأصول المشفرة.
ولفت التقرير إلى أن صناعة العملات المشفرة تسعى لفتح خط مباشر مع الرئيس المنتخب الذي أصبح الآن داعمًا رئيسيًا لهذا القطاع، والاتجاه لقواعد تنظيمية أمريكية ملائمة، ودعم الرئيس المنتخب أفرز اهتمامًا متزايدًا بسوق العملات المشفرة التي كان القضاء عليها هدفا للبنوك المركزية عالميًا حتى فترة قريبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بتكوين حاجز 100 ألف دولار العملات المشفرة دونالد ترامب الولايات المتحدة الاقتصاد العالمي عاصمة العملات المشفرة فريق ترامب الانتقالي البيت الأبيض القواعد التنظيمية البنوك المركزية سوق العملات المشفرة دعم الرئيس المنتخب الاقتصاد الرقمي منصب جديد الأصول الرقمية
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود.. إلغاء مسيرة العودة السنوية بالداخل الفلسطيني المحتل (شاهد)
للمرة الأولى منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، أُلغيت "مسيرة العودة" السنوية التي دأبت جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين على تنظيمها بمشاركة عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الداخل المحتل.
وجاء الإلغاء هذا العام نتيجة "حملة تحريض عنصرية" و"شروط تعجيزية" فرضتها شرطة الاحتلال الإسرائيلي، بحسب بيان صادر عن الجمعية المنظمة.
وتُعد جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين، وهي مؤسسة أهلية غير ربحية مسجلة رسميًا في الداخل المحتل٬ الجهة المسؤولة عن تنظيم المسيرة منذ انطلاقها عام 1997 بالتنسيق مع لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، وهي الهيئة التمثيلية العليا لفلسطينيي الداخل.
وتختار الجمعية في كل عام إحدى القرى الفلسطينية المهجَّرة منذ نكبة عام 1948، لتنظيم مسيرة إليها مصحوبة بفعاليات ثقافية وتوعوية تهدف إلى ترسيخ الذاكرة الجماعية ونقلها إلى الأجيال الجديدة.
وقد شكل قرار الإلغاء هذا العام صدمة للأوساط الفلسطينية في الداخل، خصوصًا أنه يتزامن مع احتفالات الاحتلال الإسرائيلي بذكرى إعلان قيامه، ما يضفي طابعًا رمزيًا إضافيًا على هذه المسيرة التي تحولت عبر 28 عامًا إلى مناسبة وطنية بارزة للعرب الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة.
وفي بيانها، أوضحت الجمعية أن مساعيها للحصول على التصاريح الرسمية اصطدمت بعراقيل "ممنهجة" وشروط وصفتها بأنها "غير مسبوقة"، شملت منع رفع العلم الفلسطيني خلال المسيرة، وتحديد عدد المشاركين بعدد محدود لا يتجاوز المئات، فضلًا عن تهديد الشرطة بالتدخل لفرض هذه القيود بالقوة خلال الفعالية ومهرجانها الختامي.
وأضاف البيان أن هذه الممارسات أكدت وجود "مخطط مبيّت لاستهداف سلامة المشاركين"، ما دفع الجمعية إلى اتخاذ قرار بإلغاء المسيرة حفاظًا على أرواحهم، مع الإعلان عن تنظيم فعاليات بديلة، تشمل زيارات ميدانية إلى القرى المهجَّرة يوم الخميس المقبل.