عدم انتظام دقات القلب يشير إلى حدوث نوبة قلبية مؤلمة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
قد يكون ظهور عدم انتظام دقات القلب أو ضربات القلب السريعة أحد أعراض الأزمة القلبية، ولكن في كثير من الأحيان يشير حدوثه إلى اضطرابات أقل خطورة - على سبيل المثال، الإجهاد أو الحمل الزائد بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون سببها استهلاك الكافيين أو السجائر، حسبما ذكر الأطباء في المستشفى الجمهوري لقدامى المحاربين في أوفا.
كيف نفهم أن عدم انتظام دقات القلب يشير إلى نوبة قلبية؟
وفقا للأطباء، إذا ظهر الألم جنبا إلى جنب مع ضربات القلب السريعة، فعليك أن تكون حذرا وتستعد لاستدعاء سيارة إسعاف.
وقال الخبراء: "إذا كانت ضربات القلب السريعة مصحوبة بأعراض أخرى - ألم أو ضغط في الصدر أو ألم في الكتف أو الرقبة أو البطن أو ضيق في التنفس أو غثيان أو قيء أو فقدان الوعي - فإن هذا قد يشير إلى نوبة قلبية".
وأكد الأطباء أنه في حالة ظهور هذه الأعراض، عليك طلب المساعدة الطبية على الفور، لا تحاول تشخيص حالة الشخص بشكل مستقل، لأن هذا يمكن أن يضيع الوقت، وهو أمر ذو أهمية كبيرة لإنقاذ الحياة في موقف حرج.
من المهم بشكل خاص الاتصال بالأطباء بسرعة في حالة حدوث نوبة عدم انتظام دقات القلب المصحوبة بألم في الصدر لأول مرة لدى الشخص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القلب ضربات القلب عدم انتظام دقات القلب الأزمة القلبية أعراض الأزمة القلبية السجائر الكافيين نوبة قلبية عدم انتظام دقات القلب
إقرأ أيضاً:
تقرير رسمي يشير إلى أن النساء لازلن يعانين للحصول على الكلمة في التفلزيون والإذاعات بالمغرب
لم يتغير شيء في حضور النساء من الشخصيات العمومية بالتلفزيون والإذاعات بالمغرب. هذا ما يخلص إليه أحدث تقرير للمجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، الثلاثاء، حيث يشير إلى أن النساء لازلن يعانين للحصول على الكلمة في وسائل الإعلام هذه.
وفق المصدر نفسه، سجلت مداخلات الشخصيات العمومية النسائية في البرامج الإخبارية ارتفاعا مقارنة مع سنة 2022 (٪16,64) بعد تسجيلها نسبة تناول للكلمة بـلغت ٪18,01 من الحجم الزمني الإجمالي لمداخلات الشخصيات العمومية المحتسب سنة 2023. وهي نفس النسبة تقريبا التي سبق تسجيلها سنة 2021.
يشار إلى أن المادة 10 من قرار المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري رقم 20-18 بشأن ضمان التعبير التعددي لتيارات الرأي والفكر في خدمات الاتصال السمعي البصري خارج فترات الانتخابات العامة والاستفتاءات، تنص على أن « يسعى متعهدو الاتصال السمعي البصري إلى تفعيل مبدأ المناصفة بين الرجال والنساء في البرامج الإخبارية ».
واستغرقت مداخلات الفاعلات الجمعويات أكثر من 121 ساعة، وهي مدة تمثل أكثر من نصف (٪56,63 (الحجم الزمني لمجموع مداخلات الشخصيات العمومية النسائية (213:53:06). أما الفاعلات السياسيات، فتراجع حضورهن في البرامج الإخبارية مقارنة مع سنة 2022. حيث انتقلن من نسبة حضور بلغت ٪39,20 إلى ٪30,92. وفي الوقت الذي سجلت فيه نسبة حضور الفاعلات المهنيات من مختلف القطاعات الإنتاجية ارتفاعا طفيفا من ٪6,37 السنة الماضية إلى ٪9,91 خلال السنة موضوع هذا التقرير، كما تراجعت نسبة حضور الفاعلات النقابيات من ٪3,16 إلى ٪2,54 وذلك من مجموع مداخلات الشخصيات العمومية النسائية.