طبيب يحدد علامات آلام البطن التي تتطلب المساعدة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
حدد طبيب الجهاز الهضمي إيفجيني بيلوسوف علامات آلام البطن التي تتطلب مساعدة عاجلة، مشيرًا إلى أن خطورة مثل هذا الألم تتحدد حسب طبيعته والأمراض المصاحبة له.
4 علامات تدل على آلام البطن
الألم الناتج عن التهاب الزائدة الدودية
وعلى وجه الخصوص، وصف الطبيب آلام البطن التي تحدث أثناء تطور التهاب الزائدة الدودية بأنها خطيرة وفقا لبيلوسوف في حالتها، يتركز الانزعاج في البداية في المنطقة المحيطة بالسرة.
في حالة التهاب الزائدة الدودية، يحدث الألم أولاً حول السرة ثم ينتقل إلى الزاوية اليمنى السفلية من البطن وأوضح الأخصائي في محادثة مع RIAMO: " إذا توقف فجأة، فقد يشير ذلك إلى تمزق معوي يتطلب عناية طبية فورية" .
ألم مع التهاب البنكرياس
أوضح بيلوسوف أن مكان توطينه يصبح الجزء العلوي من البطن في بعض الأحيان مع العودة إلى الخلفبالإضافة إلى ذلك، قد يحدث جفاف الفم والغثيان والقيء وأكد طبيب الجهاز الهضمي أن كل هذه الأعراض تتطلب استشارة الطبيب.
الألم الناتج عن المغص المعوي
وفقًا للطبيب، يمكن أن يكون حادًا ومتشنجًا، ويتم الشعور به بالقرب من السرة. بالإضافة إلى ذلك، يحدث الضعف والقشعريرة.
الألم الناتج عن أمراض الكلى
في حالة الالتهاب وخروج الحصوات، يشعر المريض بألم في أسفل الظهر وأسفل الظهر والعجان كما يتم الشعور بالحمى والرغبة المتكررة في التبول.
وشدد الأخصائي على أنه إذا استمر الألم أكثر من ست ساعات، وكان مصحوبا بغثيان أو حمى أو نزيف، فيجب طلب المساعدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البطن آلام البطن علامات آلام البطن التهاب الزائدة الدودية التهاب البنكرياس المغص المعوي أمراض الكلى آلام البطن
إقرأ أيضاً:
الرئيس الصيني يؤكد استعداد بلاده تقديم المساعدة اللازمة إلى ميانمار في أعقاب الزلزال المدمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس الصيني شي جين بينج، استعداد بلاده تقديم المساعدة اللازمة إلى ميانمار لدعم السكان في المناطق المتضررة؛ بسبب الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد أمس.
وبعث الرئيس الصيني برقية تعزية إلى رئيس المجلس العسكري في ميانمار مين أونج هلاينج في ضحايا الزلزال المدمر.. معربا عن حزنه الشديد إزاء الدمار الذي خلفه الزلزال.
وقد أسفر الزلزال – الذي بلغت شدته 7.7 درجة على مقياس ريختر ووقع على بعد نحو 17.2 كيلومترا من مدينة “ماندالاي” بوسط ميانمار وعلى عمق عشرة كيلومترات – عن مصرع 1000 شخص وإصابة 2376 آخرين، بالإضافة إلى تضرر البنية التحتية كالطرق والجسور والمباني.