ذكر البيت الأبيض، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن بحث مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجهود لتأمين اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان، ما يسمح للسكان على جانبي الخط الأزرق بالعودة إلى ديارهم، حسبما أكدت قناة «القاهرة الإخبارية».

ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصدر مسؤول، أن هناك اتجاها إيجابيا وتلمس إسرائيل تقدما في مفاوضات وقف إطلاق النار مع لبنان، إذ أشارت هيئة البث الإسرائيلية، إلى أن لبنان يصر على وجود دولة عربية في لجنة مراقبة الاتفاق، وإسرائيل ترفض ذلك.

منظومة إسرائيل الأمنية توصي بالتوصل لاتفاق مع لبنان

وأكدت هيئة البث الإسرائيلية، أن المنظومة الأمنية الإسرائيلية، أوصت المستوى السياسي بالتوصل إلى اتفاق مع لبنان.

ونوه الاتحاد الأوروبي، بأن الهجمات ضد قوات يونيفيل، انتهاك خطير وغير مقبول للقانون الدولي، ويجب أن تتوقف، مُدينًا بشدة إصابة 4 من أفراد بعثة يونيفيل في لبنان إثر سقوط صاروخين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بايدن ماكرون لبنان الاحتلال يونيفل

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تسلّم لبنانيين اعتقلتهم بعد وقف الحرب

سلّم الجيش الإسرائيلي، الأحد، قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان "يونيفيل" 7 لبنانيين كان يحتجزهم، حسبما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية، وذلك في ظل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.

وقالت الوكالة "سلم العدو الإسرائيلي المواطنين المحررين السبعة، الذين كانوا اعتقلوا من قبل العدو بعد وقف إطلاق النار إلى قوات اليونيفيل، عند معبر رأس الناقورة".

وأفادت الوكالة الوطنية للأعلام الأحد بوصول "المواطنين السبعة المحرّرين، الذين كانوا اعتقلوا من قبل العدو الإسرائيلي، إلى مستشفى اللبناني الإيطالي، حيث نقلهم الصليب الأحمر اللبناني بسيارته، بمرافقة الصليب الأحمر الدولي وقوات اليونيفيل". لبنان: استمرار الخروقات الإسرائيلية يقوض جهود تثبيت وقف إطلاق النار - موقع 24أكد وزير الخارجية اللبناني عبدالله بو حبيب، خلال اتصالات تلقاها اليوم الجمعة، أن استمرار الخروقات الاسرائيلية يقوض الجهود الجارية لتثبيت وقف إطلاق النار. وأضافت أنّه "بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة، اصطحبت مخابرات الجيش المفرج عنهم إلى مقر المخابرات في صيدا لإجراء التحقيقات".
وأكد متحدث باسم اليونيفيل الإفراج عن 7 مدنيين عند موقع القوة التابعة للأمم المتحدة في رأس الناقورة، بالتنسيق مع الصليب الأحمر اللبناني واللجنة الدولية للصليب الأحمر.

وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار الذي تمّ التوصل إليه في 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، تصعيداً استمرّ أكثر من عام، بما في ذلك حرباً شاملة استمرّت شهرين بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله اللبناني المدعوم من إيران.

والأحد، أفادت الوكالة الوطنية للإعلام بأنّ الجيش الإسرائيلي "قام بعمليات نسف كبيرة في بلدة كفركلا".
وأشارت إلى أنّه "فجّر عددا من المنازل في منطقة حانين في قضاء بنت جبيل"، مستنكرة "اعتداءاته المتكرّرة على القرى الجنوبية المحتلة".
من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي في بيان إنّ جنوده "حددوا موقع مجمع قتالي يحتوي على 8 مرافق تخزين أسلحة ودمّروه" في جنوب لبنان، "وفقا لوقف إطلاق النار والتفاهمات بين إسرائيل ولبنان".

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تسلّم لبنانيين اعتقلتهم بعد وقف الحرب
  • حراك سياسي في لبنان لوقف خرق الاحتلال الإسرائيلي للهدنة
  • حراك سياسي في لبنان للضغط على إسرائيل لوقف خروقات اتفاق الهدنة
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق هدنة وقف إطلاق النار في لبنان
  • قيادي بحماس: اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة قد يرى النور قبل نهاية العام الجاري
  • جهاد حرب: نتنياهو لا يرغب في وقف إطلاق النار بغزة لأسباب شخصية
  • فصائل فلسطينية: اتفاق وقف النار بغزة قريب ما لم تضع إسرائيل شروطا جديدة
  • تفاؤل بقرب التوصل لصفقة في غزة.. جهود دولية ومصرية تقود نحو التهدئة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في جنوب لبنان
  • لبنان: استمرار الخروقات الإسرائيلية يقوض جهود تثبيت وقف إطلاق النار