قال النائب أحمد سعد نويصر، عضو مجلس النواب، إن استقبال ميناء شرق بورسعيد التابع للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس أول سفينة تعمل بالوقود الأخضر في العالم، تأكيد على ثقة العالم في تنمية وتطوير الموانئ المصرية.

وأكد نويصر، في تصريحات صحفية له، أن ميناء شرق بورسعيد نال النصيب الأكبر من التطوير والتنمية مما انعكس بشكل إيجابي على مؤشرات أداء الميناء.

وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن ملاصقة ميناء شرق بورسعيد للمنطقة الصناعية المتكاملة بشرق بورسعيد ساهم في ثقل الميناء وجعله موقع استراتيجي لاستقبال السفن والعمل التجاري الدولي.

وتابع النائب أحمد سعد نويصر، أن العالم يتجه إلى الوقود الأخضر لتقليل تأثير التغيرات المناخية التي تسببت في ارتفاع درجة الحرارة والانبعاثات الكربونية التي أثرت على الاقتصاد العالمي.

ولفت عضو مجلس النواب، إلى أن تطوير الموانئ المصرية ساهم بشكل كبير في تحسين الاستراتيجية الاقتصادية للدولة المصرية القائمة على تنمية المقدرات الوطنية وتعظيم الاستفادة منها.


يشار إلى أن استقبلت مصر أول سفينة تعمل بالوقود الأخضر في العالم، قادمة من رحلة طويلة في طريقها إلى أوروبا.

 

وأعلنت المنطقة الاقتصادية لقناة السويس وصول أول سفينة حاويات تعمل بالوقود الأخضر في العالم، إذ استقبلها ميناء شرق بورسعيد التابع للمنطقة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الوقود الأخضر الموانئ المصرية ميناء شرق بورسعيد السفن میناء شرق بورسعید بالوقود الأخضر أول سفینة

إقرأ أيضاً:

وكيل «إسكان النواب»: عقد قمة الدول الثماني النامية في مصر تأكيد لريادتها

أكد النائب الدكتور أحمد عبد المجيد، وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، أهمية انعقاد قمة الدول الثماني النامية في مصر، مشيرا إلى أن لها مزايا وأبعاد سياسية واقتصادية.

ونوه عبد المجيد، في بيان، بكلمة الرئيس السيسي خلال فعاليات القمة، التي اتسمت بالوضوح والشمولية، وتقديم رؤى وحلول واضحة، للأزمات الحادة التي تهدد استقرار المنطقة.

توسع الفجوة الرقمية والمعرفية

أشار وكيل «إسكان النواب» إلى أن كلمة الرئيس السيسي توقفت أمام نقاط بعينها خلال القمة، منها تحديات جسيمة، تواجه الدول النامية، وتعيق تحقيق تطلعات شعوبها، نحو الرخاء والتنمية، فمع نقص التمويل، وتفاقم الديون، وتوسع الفجوة الرقمية والمعرفية، وارتفاع معدلات الفقر والجوع والبطالة، خاصة في أوساط الشباب، تجد الدول النامية نفسها في صعوبة بالغة، في تحقيق التقدم والنمو على نحو مقبول، وهو ما يستدعي تحركا جماعيا من الدول المشاركة في القمة.

تعزيز التعاون المشترك

لفت النائب إلى دعوة الرئيس السيسي خلال كلمته، لتضافر الجهود لتعزيز التعاون المشترك، وتنفيذ مشروعات ومبادرات مشتركة، فى مختلف المجالات على رأسها الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والاقتصاد الرقمى، وتطبيقات الذكاء الاصطناعى، والزراعة، والصناعات التحويلية، والطاقة الجديدة والمتجددة، وخاصة الهيدروجين الأخضر ودعم وتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة.

وأكد أن عقد قمة الدول الثماني في مصر، مكسب دولي كبير وتأكيد على ريادة مصر والثقة فيها سياسيا واقتصاديا، ومحطة بالغة الأهمية للانطلاق بمشاريع اقتصادية مشتركة.

مقالات مشابهة

  • طلب برلماني بالتوسع فى المدارس اليابانية بمصر
  • جامعة عين شمس ضمن أفضل ٢٤% من جامعات العالم فى الاستدامة
  • استقبال حافل لمنتخب بناء الأجسام
  • حشود جماهيرية كبرى في 22 ساحة بمحافظة تعز تأكيدًا على استمرار التضامن مع الشعب الفلسطيني
  • أبناء ذمار يحتشدون في 21 مسيرة تأكيدًا على إسناد غزة ومواجهة أي تصعيد
  • طحنون بن زايد: «أم جي أكس» تسير بثبات لازدهار مستقبل المجتمعات
  • تنفيذ المعسكر التدريبي لشباب الوفد المصري المشارك بـ"سفينة شباب العالم باليابان"
  • وكيل «إسكان النواب»: عقد قمة الدول الثماني النامية في مصر تأكيد لريادتها
  • جامعة المنيا تحقق المركز العاشر بين الجامعات المصرية والمركز 450 عالميا
  • ميناء دمياط يستقبل 33 سفينة حاويات وبضائع عامة