برلماني: استقبال "شرق بورسعيد" أول سفينة بالوقود الأخضر تأكيد على ثقة العالم بمصر
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
قال النائب أحمد سعد نويصر، عضو مجلس النواب، إن استقبال ميناء شرق بورسعيد التابع للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس أول سفينة تعمل بالوقود الأخضر في العالم، تأكيد على ثقة العالم في تنمية وتطوير الموانئ المصرية.
وأكد نويصر، في تصريحات صحفية له، أن ميناء شرق بورسعيد نال النصيب الأكبر من التطوير والتنمية مما انعكس بشكل إيجابي على مؤشرات أداء الميناء.
وأشار عضو مجلس النواب، إلى أن ملاصقة ميناء شرق بورسعيد للمنطقة الصناعية المتكاملة بشرق بورسعيد ساهم في ثقل الميناء وجعله موقع استراتيجي لاستقبال السفن والعمل التجاري الدولي.
وتابع النائب أحمد سعد نويصر، أن العالم يتجه إلى الوقود الأخضر لتقليل تأثير التغيرات المناخية التي تسببت في ارتفاع درجة الحرارة والانبعاثات الكربونية التي أثرت على الاقتصاد العالمي.
ولفت عضو مجلس النواب، إلى أن تطوير الموانئ المصرية ساهم بشكل كبير في تحسين الاستراتيجية الاقتصادية للدولة المصرية القائمة على تنمية المقدرات الوطنية وتعظيم الاستفادة منها.
يشار إلى أن استقبلت مصر أول سفينة تعمل بالوقود الأخضر في العالم، قادمة من رحلة طويلة في طريقها إلى أوروبا.
وأعلنت المنطقة الاقتصادية لقناة السويس وصول أول سفينة حاويات تعمل بالوقود الأخضر في العالم، إذ استقبلها ميناء شرق بورسعيد التابع للمنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوقود الأخضر الموانئ المصرية ميناء شرق بورسعيد السفن میناء شرق بورسعید بالوقود الأخضر أول سفینة
إقرأ أيضاً:
بمشاركة 33 دولة.. انطلاق مسابقة بورسعيد للقرآن الكريم والابتهال الديني غدا
أعلن اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد، الانتهاء من الترتيبات والاستعدادات اللازمة لإقامة مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني على أعلى مستوى والتي تحمل اسم القاريء الشيخ محمد صديق المنشاوي في نسختها الثامنة ، مشيرا إلى أن المسابقة سوف يتم افتتاحها غدا الجمعة في المركز الثقافي بمحافظة بورسعيد، في تمام الساعة 3 عصرًا، وسيتم بثها على الهواء مباشرة عبر شاشة التلفزيون المصري
33 دولة تشارك في مسابقة القرآن الكريموأكد محافظ بورسعيد، أهمية تنفيذ مسابقة القرآن الكريم والابتهال الديني على أرض بورسعيد، تأتي من كونها تجمع مشاركين من جميع أنحاء العالم، وتعكس الصورة الحضارية والثقافية للدولة المصرية، مشيرا إلى أن المسابقة تستهدف الوصول لفئة الشباب وتنمية مهاراتهم الدينية والثقافية،
ويشارك بالمسابقة 33 دولة حول العالم و تُعد إضافة نوعية لمسيرة محافظة بورسعيد في دعم الثقافة الدينية، مشددًا على أهمية الحدث في إبراز دور مصر الرائد في رعاية وحفظ القرآن الكريم.
دعم التلاوة والابتهال الديني عالمياًيُذكر أن مسابقة الفائزون حققت في نسخها السابقة نجاحات كبيرة، وأسهمت في دعم التلاوة والابتهال الديني على مستوى عالمي، مما يعكس التزام الدولة المصرية بترسيخ القيم الروحية وتعزيز الروابط الثقافية بين شعوب العالم