ميزة جديدة من واتساب.. تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص لتسهيل التواصل
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
أعلنت واتساب عن ميزة جديدة ستسهل حياة الكثير من مستخدمي التطبيق حول العالم، حيث ستتيح قريباً تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص.
بحسب تعتبر هذه الإضافة تعتبر مفيدة للغاية في الحالات التي تكون فيها في مكان صاخب ولا تستطيع سماع الرسالة الصوتية، أو عندما تكون الرسالة طويلة وتفضل قراءة النص بدلاً من الاستماع.
لتفعيل ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص، يجب عليك الانتقال إلى الإعدادات / المحادثات / نسخ الرسائل الصوتية وتفعيلها. كذلك، يجب عليك اختيار لغة النسخ من الإعدادات، لتحويل الرسالة الصوتية، يمكنك الضغط مطولاً على الرسالة واختيار خيار "نسخ".
خصوصية المستخدممن الجدير بالذكر أن النسخ يتم توليده مباشرة على جهازك، مما يعني أن لا أحد، بما في ذلك واتساب، سيكون قادراً على سماع أو قراءة الرسائل الصوتية التي تستقبلها، إلا أن واتساب تشير إلى أن عملية النسخ قد تستغرق بعض الوقت لتصبح متاحة.
وفي حال ظهور رسالة "النسخ غير متاح"، قد يكون لديك أحد المشاكل التالية:
إعداد لغة النسخ لا يتطابق مع لغة الرسالة الصوتية.
بعض الكلمات غير معروفة بسبب الضوضاء الخلفية.
اللغة المستخدمة في الرسالة الصوتية غير مدعومة.
دقة النسخ ولغات الدعمورغم أن هذه الميزة توفر حلاً رائعًا، إلا أن واتساب ينوه إلى عدم الاعتماد الكامل عليها حيث قد تكون النسخ غير دقيقة.
حاليًا، تدعم واتساب أربع لغات فقط: الإنجليزية، البرتغالية، الإسبانية، والروسية، مع خطط لإضافة المزيد من اللغات خلال الأشهر المقبلة.
عند تفعيل النسخ لأول مرة، يجب عليك ضبط إعداد تحميل اللغة التي اخترتها، إما بالنقر على "الضبط الآن" أو "الانتظار للاتصال بشبكة Wi-Fi".
تعد ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص خطوة هامة نحو تحسين تجربة المستخدمين في واتساب، خاصةً لأولئك الذين يفضلون القراءة بدلاً من الاستماع.
تعتبر هذه الميزة ستصبح متاحة عالميًا خلال الأسابيع المقبلة، ومع المزيد من اللغات التي سيتم دعمها قريباً، فإنها ستوفر تجربة تواصل أسهل وأكثر سلاسة للجميع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واتساب الإعدادات المحادثات ميزة جديدة الرسائل الصوتية تحویل الرسائل الصوتیة إلى نصوص الرسالة الصوتیة
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية تكشف معلومات جديدة عن شركة باراغون المتهمة بالتجسس على صحفيين ونشطاء .. تفاصيل
سرايا - كشفت صحيفة “معاريف” العبرية، السبت، أن شركة “باراغون سوليوشنز” المتهمة من قبل “شركة واتساب” بالتجسس على 90 صحفيا وناشطا مدنيا في 20 دولة، أسسها ضابط عسكريون إسرائيليون سابقون.
وبحسب التقرير الذي نشرته الصحفية، فإن العميد احتياط إيهود شنيرسون، القائد السابق لوحدة 8200 التابعة للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، أسس الشركة بالتعاون مع مجموعة من الضباط السابقين في الوحدة ذاتها.
كما أشار إلى أن رئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك يمتلك أسهما في الشركة الإسرائيلية.
وحسب “معاريف” تعتبر “باراغون” واحدة من مزودي برامج التجسس الذين يبيعون تقنياتهم للحكومات بدعوى مواجهة التهديدات الوطنية، ولكن غالبًا ما يتم الكشف عن استخدامها ضد ناشطين وصحفيين وسياسيين.
كما أشار التقرير إلى أن “باراغون” تحاول تقديم نفسها شركة “أخلاقية”، حيث تزعم عبر موقعها الإلكتروني أنها توفر “أدوات أخلاقية لمعالجة التهديدات التي لا يمكن التغلب عليها”، غير أن خبراء في المجال يشككون في هذه الادعاءات.
والجمعة، اتهمت واتساب، “باراغون سوليوشنز” الإسرائيلية المتخصصة في برمجيات القرصنة، بالتورط في فضيحة تجسس استهدفت أكثر من 90 صحفيا وناشطا مدنيا من مستخدمي تطبيقها للتراسل.
وأكدت واتساب أن لديها “ثقة عالية” بأن هؤلاء المستخدمين تم استهدافهم وربما تعرضوا للاختراق بواسطة برنامج تجسس تديره “باراغون سوليوشنز”.
ورفضت واتساب الإفصاح عن أماكن وجود الصحفيين وأعضاء المجتمع المدني الذين تعرضوا للهجوم.
كما أكدت أنها أرسلت خطابا قانونيا إلى “باراغون سوليوشنز” التي تملك مكتبا في مدينة تشانتلي بولاية فرجينيا الأمريكية، تطالبها بوقف هذه الأنشطة التجسسية، مشيرة إلى أنها تدرس خياراتها القانونية لمحاسبة الشركة.
وأضافت واتساب أن الهجمات تم إحباطها في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، لكنها لم تحدد المدة التي ظل فيها المستهدفون عرضة للخطر.
يُذكر أن برنامج التجسس التابع لـ”باراغون سوليوشنز” يُعرف باسم “غرافيت” (Graphite)، وبمجرد إصابة الهاتف به يحصل مشغل البرنامج على سيطرة كاملة على الجهاز، بما في ذلك قراءة الرسائل المرسلة عبر تطبيقات مشفرة مثل واتساب و”سيغنال”.
وتكررت في السنوات الأخيرة فضائح تجسس تورطت فيها شركات إسرائيلية متخصصة بتطبيقات القرصنة مثل “إن إس أو” و”كانديرو”، حيث استخدمت برامج تجسس متطورة لاستهداف صحفيين وناشطين ومسؤولين حكوميين في عدة دول.
ومن أبرز هذه البرامج “بيغاسوس” التابع لشركة “إن إس أو”، الذي مكّن من اختراق هواتف ذكية والوصول إلى جميع بياناتها، ما أثار ضجة عالمية ودفع الولايات المتحدة إلى فرض قيود على تلك الشركات.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #المنطقة#مدينة#إصابة#غزة#الاحتلال#رئيس#الوزراء
طباعة المشاهدات: 976
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 02-02-2025 11:23 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...