نجاح فريق طبي في استئصال 20 ورم ليفي من رحم فتاة بمستشفى ميت غمر في الدقهلية
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
أعلن الدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية عن نجاح فريق طبى بمستشفى ميت غمر فى استئصال 20 ورم ليفي متعدد الشكل والحجم مع المحافظة علي الرحم
واضاف وكيل الوزارة أن مستشفى ميت غمر استقبلت فتاة تعانى من نزيف مهبلي شديد ومتكرر لا يستجيب للعلاج وبعمل أشعة فوق صوتية تبين وجود اورام ليفية متعددة وتضخم بالرحم.
ومن جهته أكد الدكتور أحمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجى أنه،عقب إجراء الفحوصات والأشعة اللازمة، تم تجهيز المريضة للعمليات واستئصال الأورام.
وأعرب وكيل الوزارة عن تقديره للجهود المبذولة والمتميزة من الفريق الطبى بمستشفى ميت غمر متمنيا لهم المزيد من التوفيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصحة استئصال إجراء الفحوصات الأورام الاشعة الـ 20 الفريق الطبي لعلاج مستشفى ميت غمر وزارة الصحة بالدقهلية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية وكيل وزارة الصحة وكيل المديرية فريق طبي رحم المريضة الفحوصات العلاج الدقهليه میت غمر
إقرأ أيضاً:
وكيل تعليم المنوفية يكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة لمدير إدارة الباجور التعليمية قبل وفاته المفاجئة
كشف الدكتور محمد صلاح، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، عن تفاصيل جديدة بشأن اللحظات الأخيرة في حياة أسامة بسيوني، مدير عام إدارة الباجور التعليمية، والذي توفي أمس إثر أزمة قلبية مفاجئة، عقب زيارة وزير التربي والتعليم لعدد من مدارس إدارة الباجور بالمنوفية.
وقال وكيل الوزارة، في تعليق رسمي عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إنه تلقى اتصالاً من مكتب الدكتور المحمدي مساعد الوزير يطلب فيه التواصل مع “بسيوني” وتوجيهه للاتصال بالدكتور المحمدي مباشرة، وهو ما تم بالفعل، إلا أن المكالمة لم تتم حيث لم يرد الدكتور المحمدي على الهاتف.
وأضاف وكيل الوزارة أن الراحل أسامة بسيوني أخطره تليفونيًا بأنه توجه إلى إحدى المدارس الواقعة على خط سير الزيارة الوزارية، حيث التقى بالدكتور المحمدي الذي وجه له اللوم وطلب منه مغادرة المكان والتوجه إلى مقر الوزارة فورًا.
وتابع: “أخبرني الزميل الراحل أنه لم يغادر فورًا، وبعد وقت قصير عاد مرة أخرى وقابل الدكتور المحمدي الذي كرر عليه نفس التوجيه بشكل أكثر حزمًا.”
وأشار وكيل الوزارة إلى أن هذه الشهادة التي يسردها جاءت بناءً على مكالمة مباشرة أجراها مع الفقيد قبل وفاته، وهي نفس الرواية التي أكدها زميل آخر تلقى اتصالاً مماثلًا من الراحل.
واختتم وكيل وزارة التعليم بالمنوفية منشوره قائلًا: “هذه شهادة حق أحاسب عليها أمام الله، ولن أتحدث مجددًا في هذا الشأن”، داعيًا بالرحمة للفقيد وأن يسكنه الله فسيح جناته.
وأثارت وفاة مدير إدارة الباجور التعليمية حالة واسعة من الحزن بين العاملين في قطاع التعليم وأهالي مركز الباجور، نظرًا لما كان يتمتع به الفقيد من سيرة طيبة والتزام في العمل.