تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نظم القانون رقم 19 لسنة 2024 بإصدار قانون رعاية حقوق المسنين، الأمور الخاصة بنفقات رعاية المسن، فحدد القانون المكلف بالرعاية بين أفراد الأسرة الواحدة.

نصت المادة (8) بأن تكون نفقات الرعاية من أموال المسن إذا كان له مال يكفي ذلك، فإذا لم يتحقق ذلك وطلب المكلف بالرعاية الحصول على تكاليفها تحملها الأولاد ثم أولاد الأولاد ثم الإخوة وذلك وفقا للاتفاق الذي يعقد بينهم، ويحدد نصيب كل منهم فيها، فإذا لم يتفقوا ترفع الوزارة المختصة الأمر إلى رئيس محكمة الأسرة المختصة ليصدر أمرا على عريضة بتقدير قيمة هذه التكاليف ومن يلزم بها.

وإذا كان من ورد ذكرهم في الفقرة الأولى من هذه المادة غير قادرين عليها أو كان المكلف بالرعاية من غيرهم قامت الوزارة المختصة بإدراجه ضمن برامج الحماية الاجتماعية.

مادة (9)
تقوم الوزارة المختصة بالتنسيق مع الجهات المعنية ومؤسسات المجتمع الأهلي العاملة في مجال المسنين، بتوفير خدمة مرافق المسن، ويصدر باللائحة النموذجية لمهنة مرافق المسن قرار من الوزير المختص تتضمن بيانا بإجراءات اعتماده وحقوقه وواجباته.

وعرّف القانون المسن في مادته الثانية بأنه كل مصري بلغ سن الخامسة والستين ميلادية، والأجنبي الخاضع لأحكام هذا القانون.

فيما عرف المسن الأولى بالرعاية بأنه كل مسن غير قادر على أن يؤمن لنفسه أو بمعرفة أحد من أسرته ما يكفيه لسد الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية للحياة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القانون المسنين قانون رعاية حقوق المسنين برامج الحماية الاجتماعية

إقرأ أيضاً:

أسباب شائعة قد تؤدي إلى فقدان السمع.. تعرف عليها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت الدكتورة لاريسا فيلغجانينا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، بالمركز الطبى الروسى عن أبرز أسباب فقدان السمع وكيفية الوقاية منه، وفقا لما نشرتة مجلة إزفيستيا.

يعتبر التقدم في السن أحد الأسباب الأكثر انتشارا لفقدان السمع لأنه مع تقدم العمر تتلف الخلايا السمعية ما يؤدي إلى انخفاض مستوى الأصوات المدركة ويسمى هذا الشكل من فقدان السمع - فقدان السمع الحسي العصبي المرتبط بالعمر وهذه الحالة تحدث لدى معظم الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما.

وتشير إلى أن السبب الآخر هو الضرر الناتج عن الضوضاء لأن الضوضاء التي تزيد عن 80 ديسيبل تؤدي مع مرور الوقت إلى إتلاف الأذن الداخلية وتضعف السمع تدريجيا كما أن التعرض لمستوى عالي من الضوضاء لفترات طويلة أثناء الحفلات الموسيقية مثلا أو عند الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة من خلال سماعات الرأس يمكن أن يسبب تغييرات لا رجعة فيها في الأذن.

وتعتبر العدوى، سببا شائعا آخر حيث يمكن للأمراض الفيروسية والبكتيرية مثل التهاب الأذن أن تسبب التهابا في الأذنين ما يؤدي بدوره إلى اضطراب عمل مستقبلات السمع ومن دون العلاج الفوري يمكن أن تؤدي العدوى إلى عواقب وخيمة بما فيها فقدان السمع التام.

كما يمكن أن تؤثر إصابات الدماغ الرضحية على الأعصاب السمعية وفي مثل هذه الحالة قد يرتبط فقدان السمع بتلف في بنية الأذن الداخلية أو العصب السمعي، ما يتطلب عناية طبية فورية.

وبالإضافة إلى ذلك قد تؤثر العوامل الوراثية على فقدان السمع فمثلا يولد بعض الأشخاص وهم معرضون للإصابة بهذه الحالة لذلك قد يتدهور سمعهم بسرعة مع تقدم العمر مقارنة بغيرهم ومن بين الأمراض الوراثية التي يمكن أن تسبب فقدان السمع تدريجيا- مرض تصلب الأذن.

وتوصي الطبيبة بضرورة استخدام سدادات الأذن أو سماعات الرأس الخاصة التي لها خاصية كبح الضوضاء عند زيارة الأماكن الصاخبة كما يجب تحديد مستوى الصوت عند الاستماع إلى الموسيقى كما من الضروري الاعتناء بنظافة الأذنين ومن الضروري الخضوع لفحوص دورية كإجراء وقائي. 

مقالات مشابهة

  • وزير الشباب يستقبل الممثل الجديد لمنظمة اليونيسف في مصر
  • طارق زيدان يطالب بضرورة توسيع شبكة الحماية الاجتماعية وتحسين الإنتاجية في موازنة 2025-2026
  • الكويت تضبط مصرية بتهمة الإساءة لقرارات الدولة
  • برلماني: موازنة 2025-2026 تعزز الحماية الاجتماعية وتدعم الاستقرار المالي
  • تخصيص الموارد لتمويل حزمة الحماية الاجتماعية.. تفاصيل اجتماع الرئيس السيسي مع وزير المالية| فيديو
  • «الحماية الاجتماعية»: قريبًا .. تصنيف للأمراض المستديمة وحاسبة إلكترونية لمعاشات التقاعد
  • أسباب شائعة قد تؤدي إلى فقدان السمع.. تعرف عليها
  • في يوم الشهيد العالمي| تسهيلات منحها القانون لـ أسر الشهداء.. تعرف عليها
  • لتعزيز الحماية الاجتماعية| هكذا تضع الدولة المواطن في مقدمة أولوياتها.. تفاصيل
  • 10 فضائل لصيام شهر رمضان.. تعرف عليها