كأس إفريقيا للسيدات.. المنتخب المغربي في المجموعة الأولى رفقة الكونغو والسنغال وزامبيا
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
أسفرت قرعة نهائيات كأس الأمم الإفريقية للسيدات المغرب 2025، التي جرت أطوارها اليوم الجمعة، بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، عن وقوع المنتخب الوطني المغربي في المجموعة الأولى رفقة كلا من الكونغو الديمقراطية، والسنغال، وزامبيا.
ووضعت قرعة العرس الإفريقي الذي سيقام في المغرب، منتخب الجزائر في المجموعة الثانية، رفقة منتخبات نيجيريا، وبوتسوانا، وتونس.
وفيما يلي نتائج القرعة كاملة:
المجموعة الأولى: المغرب – الكونغو الديمقراطية – السنغال – زامبيا.
المجموعة الثانية: نيجيريا – بوتسوانا – الجزائر – تونس.
المجموعة الثالثة: جنوب إفريقيا – تنزانيا – مالي – غانا.
وستُقام النسخة 13 من كأس أمم إفريقيا للسيدات، في المغرب، خلال الفترة الممتدة ما بين 5 و26 يوليوز 2025، علما أن منتخب جنوب إفريقيا هو حامل اللقب القاري، بعد تتويجه على الأراضي المغربية في عام 2022.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي للسيدات نهائيات كأس الأمم الإفريقية للسيدات المغرب 2023المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي للسيدات
إقرأ أيضاً:
زعماء كتل شرق وجنوب إفريقيا يسعون إلى إيجاد حلول للصراع في الكونغو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يجتمع زعماء الكتل الإقليمية في شرق وجنوب إفريقيا في تنزانيا، اليوم /السبت/ لإيجاد حل للصراع في شرق الكونغو الديمقراطية؛ حيث سيطر متمردون على مدينة رئيسة (جوما) في أسوأ تصعيد للقتال منذ أكثر من عقد.
وفي الأسبوع الماضي، استولى متمردو حركة 23 مارس المعروفة باسم "إم 23" على جوما، أكبر مدينة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وعلى الرغم من إعلان وقف إطلاق النار من جانب واحد، فقد واصلوا مسيرتهم جنوبًا نحو بوكافو، كجزء من هجوم سريع خلف آلاف القتلى وأثار مخاوف من اندلاع أزمة كبيرة على المستوى الإقليمي؛ حسبما أورد موقع "زون بورس" الإخباري الفرنسي.
وقد اتفق الزعيم الكونغولي فيليكس تشيسكيدي، ونظيره الرواندي بول كاجامي، على حضور القمة، على الرغم من أن تشيسيكيدي، يمكنه الاتصال عن بعد، وفقًا لبعض المصادر.
وستحاول قمة دار السلام تحقيق انفراجة بعد تعثر عمليتي السلام في لواندا ونيروبي بسبب التوترات المتصاعدة.
وقال معهد الدراسات الأمنية في جنوب إفريقيا في تقرير"نظرًا للتوترات المتصاعدة، فإن الأولويات العاجلة هي وقف إطلاق النار وفتح خطوط الإمداد لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية".
وخلال الشهر الماضي، أدى تقدم حركة "أم 23" إلى توسيع نطاق سيطرتها على مناجم الكولتان والذهب والقصدير المربحة في مقاطعة شمال كيفو، مما أدى إلى نزوح آلاف الأشخاص في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.
وساعدت جماعات الإغاثة في تخفيف أعباء المستشفيات المكتظة بينما يسابق العاملون في مجال الصحة الزمن لدفن جثث ما لا يقل عن ألأفي شخص قتلوا في معركة جوما وسط مخاوف من انتشار المرض.
وقال ممثلو الادعاء في المحكمة الجنائية الدولية إنهم يراقبون عن كثب الأحداث، حيث وردت تقارير عن حالات استغلال جنسي وفقًا لما ذكره مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك.