موقع 24:
2025-04-12@07:50:20 GMT

أنجلينا جولي تعين ابنتها فيفيان مساعدة شخصية

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

أنجلينا جولي تعين ابنتها فيفيان مساعدة شخصية

تستعد أنجيلينا جولي لتحويل فيلم The Outsiders إلى عرض مسرحي في برودواي بمساعدة ابنتها فيفيان جولي بيت البالغة من العمر 15 عاماً.

 وهذا ليس أول إنتاج في برودواي شاركت فيه جولي، ولكن هذه المرة ستنضم إليها ابنتها الصغرى في المسرح كمساعدة.

فيفيان هي واحدة من ستة أطفال تشاركهم أنجلينا مع زوجها السابق براد بيت، والتي تخوض معه حالياً معركة طلاق.

الأطفال الآخرون هم: مادوكس (22 عاماً)، وباكس (19 عاماً)، وزهرة (18 عاماً)، وشيلو (17 عاماً)، وشقيق فيفيان التوأم نوكس.

وشوهدت الأم وابنتها في نيويورك بعد ظهر يوم الثلاثاء، حيث بدت أنجلينا متألقة في فستان أزرق غامق متدفق وسترة متناسقة مع حذاء بكعب عالٍ من كريستيان لوبوتان. في حين ظهرت فيفيان بملابس غير رسمية، حيث ارتدت كنزة بيضاء برقبة دائرية مع بنطلون أسود فضفاض وأكسسوارات وحذاء رياضي من كونفيرس.

وأصبحت أنجلينا الآن المنتج الرئيسي في الإنتاج الموسيقي The Outsiders  لبرودواي استناداً إلى فيلم فرانسيس فورد كوبولا لعام 1983، وكان الفيلم الأصلي مليئاً بالنجوم، بما في ذلك: توم كروز وديان لين وروب لوي وباتريك سوايزي ومات ديلون وإيميليو إيستيفيز.

ولم يتم الإعلان بعد عن مواعيد الممثلين والعرض لهذا الإنتاج الجديد، وستكون فيفيان مساعدة متطوعة في الإنتاج وسيكون لها دور مباشر في العرض، بحسب صحيفة ميترو البريطانية.

وقالت جولي تعليقاً على تعيين ابنتها كمساعدة "تذكرني فيف بوالدتي مارشلين برتراند من حيث أنها لا تركز على أن تكون مركز الاهتمام ولكن في كونها تدعم المبدعين الآخرين. إنها ذكية للغاية وجادة بشأن المسرح وتعمل بجد لفهم كيفية المساهمة بشكل أفضل".
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني أنجلينا جولي

إقرأ أيضاً:

سنتان على حرب السودان:أكبر كارثة جوع في العالم و20 مليوناً بحاجة إلى مساعدة صحية عاجلة

 

الثورة / متابعات

مع مرور عامين على بدء الحرب في السودان، عقدت منظمات الأمم المتحدة الإنسانية مؤتمراً صحافياً في المقر الأممي في جنيف، قدّمت فيه تقارير حول الأوضاع الإنسانية هناك.

وأعلنت منظمة الصحة العالمية أنّ 20,3 مليون سوداني، أي أكثر من 40% من السكان، يحتاجون إلى مساعدة صحية عاجلة. وقال ممثل المنظمة في السودان، الدكتور شبل السحباني، إنّ “النظام الصحي مُدمّر”، ما “يحرم الملايين الرعاية الصحية”، فيما “تتفشّى أمراض متعدّدة، بما فيها الملاريا وحمى الضنك والحصبة والكوليرا في ثلثي الولايات السودانية الثماني عشرة، ما أودى بحياة 1567 شخصاً”.

وينتشر سوء التغذية على نطاق واسع، حيث يحتاج 3.7 ملايين شخص إلى تدخّلات غذائية، وفي دارفور، لا يحصل أكثر من 2.5 مليون امرأة وفتاة نازحة على خدمات الصحة الإنجابية الأساسية.

وكشف تقرير منظمة الصحة أنّ الهجمات على مرافق الرعاية الصحية تزايدت خلال الأشهر الـ24 الماضية، وتحققت منظمة الصحة العالمية من 156 هجوماً على المرافق الصحية، ما تسبّب في 318 حالة وفاة و273 إصابة. كما أدّت هذه الهجمات إلى تعطيل 38% من المستشفيات في ولايات بأكملها، و62% منها تعمل جزئياً.

13 مليون شخص فرّوا من ديارهم

المفوّضية السامية لشؤون اللاجئين أعلنت أنّ نحو 13 مليون شخص فرّوا من ديارهم حتى الآن، مع عبور نحو 4 ملايين إلى الدول المجاورة، وتحديداً إلى مصر وجنوب السودان وتشاد وليبيا وإثيوبيا وجمهورية أفريقيا الوسطى، وصولاً إلى أوغندا.

وقالت المتحدثة باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أولغا سارادو مور، إنّ النزوح استمر في التزايد في السنة الثانية من الصراع، حيث فرّ أكثر من مليون شخص من السودان.

وكشفت أنّ عدداً من النازحين تعرّض لعنف جنسي ممنهج وانتهاكات أخرى لحقوق الإنسان، إضافة إلى مشاهدتهم عمليات قتل جماعي، نصفهم من الأطفال، بينهم آلاف من دون عائلات. ويُعدّ السودان الآن البلد الذي يضمّ أكبر عدد من النازحين كلاجئين في أفريقيا.

وأشارت إلى استحالة تأمين الحاجات الأساسية بسبب نقص التمويل الذي لا يتعدّى 10% مما هو مطلوب، ما يجعل من المستحيل تغطية الحاجات الأساسية.

السودان إلى أكبر كارثة جوع في العالم

برنامج الأغذية العالمي دعا إلى توفير وصول عاجل للأغذية المُخزّنة في السودان، بسبب الخوف من قطع الطرقات بسبب اقتراب موسم الأمطار، ما قد يتسبّب في المجاعة.

وقالت ليني كينزلي، المتحدّثة باسم برنامج الأغذية العالمي في السودان: “اليوم، لا يستطيع 25 مليون شخص، أو واحد من كل اثنين من السودانيين، توفير الطعام لوجباتهم. لقد حوّلت حربٌ استمرت عامين السودان إلى أكبر كارثة جوع في العالم، والمجاعة آخذة في الانتشار”.

وأضافت: “مرة أخرى، نجد أنفسنا عند نقطة تحوّل، فالأمطار التي تبدأ في حزيران/يونيو ستجعل العديد من الطرق غير سالك، لذلك، نحن في سباق مع الزمن لوضع المساعدة مسبقاً بالقرب من السكان المحتاجين”.

وشدّدت على الحاجة إلى أمرين لإيصال المساعدات، الأول، هو القدرة على نقل المساعدات الإنسانية بسرعة إلى حيث تشتدّ الحاجة إليها، بما في ذلك عبر خطوط المواجهة، وعبر الحدود، وداخل المناطق المتنازع عليها، من دون إجراءات بيروقراطية مطوّلة أو إجراءات تصاريح، أما الثاني فهو التمويل، فخلال الأشهر الستة المقبلة “نحتاج بشكل عاجل إلى 650 مليون دولار لتحقيق هدفنا المتمثّل في مساعدة 7 ملايين شخص”.

وإذا لم تُتخذ إجراءات سريعة، يُحذّر برنامج الأغذية العالمي من أنّ ملايين الأشخاص المعرّضين للخطر قد يُحرمون المساعدات المنقذة للحياة، ما يُعرّض المكاسب الإنسانية الهشّة لخطر جسيم.

المصدر: الميادين نت

مقالات مشابهة

  • سنتان على حرب السودان:أكبر كارثة جوع في العالم و20 مليوناً بحاجة إلى مساعدة صحية عاجلة
  • "ابعت رقمك".. أحمد العوضي يستجيب لمتابع طلب مساعدة مالية على “فيسبوك”
  • جمعية أهالي الطلاب اللبنانيين في الخارج: لن نرتاح حتى الإفراج عن مساعدة الريجي
  • المستشارة أمل عمار تستقبل أنجلينا ايخهورست رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي
  • حلا شيحة تنشر صورة ابنتها خديجة بالحجاب
  • أم تكسر رقبة ابنتها وتقطع شرايين معصمها لخداع الشرطة
  • شام الذهبي مع ابنتها أثناء خضوعهما للعلاج المائي
  • تركية تقتل ابنتها بـ”وحشية” وتدّعي أنها انتحرت
  • الكرة النسائية.. بعد خسارتهم في أمم أوروبا اسكتلندا تعين مدربا جديدا للمنتخب
  • هند صبري تحتفل بعيد ميلاد ابنتها برسالة مؤثرة