حماس توجه رسالة لسارقي المساعدات والتجارة بها في غزة
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
وجهت حركة حماس ، مساء اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024 ، رسالة الى سارقي المساعدات والتجارة بها في قطاع غزة .
نص رسالة حركة حماس كما تم نشرها عبر منصات الحركة الرسمية
رسالتنا..
لمن انخرط في سرقة المساعدات والتجارة بها
أنتم تتحملون مسؤولية تجويع أبناء شعبكم وتقفون بجانب الاحتلال في حصاره الظالم..
الاحتلال يحدد أعداد الشاحنات، وأنتم تسرقونها وتبيعونها.
كيف يمكن أن تقبلوا بسرقة المساعدات لتغنوا أنفسكم، بينما يموت أهلكم وجيرانكم جوعًا؟
هل انعدمت الإنسانية والمسؤولية من قلوبكم وقلوب عائلاتكم؟
كيف تقبلون أن تكونوا في صف الاحتلال؟
هل أصبحتم كجيش لحد الجديد في مسألة المساعدات؟
هذا العمل لن يغتفر، وستبقى هذه الجرائم وصمة عار على كل من يشارك فيها.
نحن وشعبنا، ماضون في ملاحقتكم ومحاسبتكم على ما تفعلون!
أمامكم خياران:
إما أن تواجهوا الشعب بالقوة والعزل من المجتمع.
أو تكفوا عن هذه الأعمال المشينة
الدكتور خليل الحية
القائم بأعمال رئيس حركة حماس في قطاع غزة ورئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية في الحركة، خلال مقابلة مع قناة الأقصى الفضائية.
الموقع الرسمي - حركة حماس
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
الحوثي: نحن على موقفنا فيما يتعلق بالمهلة لإدخال المساعدات إلى غزة
#سواليف
قال زعيم جماعة “أنصار الله” اليمنية، ( #الحوثيون )، #عبد_الملك_الحوثي، الاثنين، إن الجماعة “على موقفها فيما يتعلق بالمهلة المحددة لإدخال المساعدات إلى قطاع #غزة والقوات المسلحة على أهبة الاستعداد لتنفيذ العمليات”.
وأضاف الحوثي، أنه “ستبدأ الإجراءات العسكرية لتكون حيز التنفيذ منذ لحظة انتهاء المهلة المحددة إن لم تدخل المساعدات إلى قطاع غزة”.
وأكد أنه “من مسؤولية الأنظمة العربية والإسلامية أن تسعى لإدخال #المساعدات إلى قطاع غزة وأن تضغط لفعل ذلك”.
مقالات ذات صلة 60 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى 2025/03/10وكان عبد الملك الحوثي، أعلن في السابع من آذار/مارس الجاري، عن مهلة مدتها أربعة أيام، قبل استئناف #العمليات_البحرية ضد ” #إسرائيل “.
وقال الحوثي في كلمة له: “نعلن للعالم أجمع أننا سنعطي للوسطاء مهلة 4 أيام، ثم سنستأنف عملياتنا البحرية ضد العدو، إذا لم يُدخل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة”.
وأوضح الحوثي، أن الحركة “ستقابل #الحصار بالحصار”.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.