أسهم أوروبا تسجل ارتفاعا أسبوعيا بدعم من قطاع العقارات
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
ارتفع المؤشر القياسي الأوروبي إلى أعلى مستوى في أسبوع، الجمعة، بفضل ارتفاع أسهم قطاع العقارات، في حين حد تراجع التوتر الجيوسياسي من بعض ضغوط البيع في الأيام القليلة الماضية.
تحركات الأسهم
قفز المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 1.2 بالمئة في أفضل جلسة خلال ما يقرب من شهرين.
وحقق المؤشر مكاسب أسبوعية بلغت 1.
ورغم صعوده خمسة بالمئة منذ بداية العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500" الذي صعد بنحو 25 بالمئة خلال الفترة ذاتها.
وأظهرت بيانات أن نشاط الأعمال في منطقة اليورو تراجع بحدة على نحو مفاجئ خلال الشهر الجاري مع انكماش قطاع الخدمات وزيادة الانكماش في قطاع التصنيع.
وحقق الاقتصاد الألماني نموا أقل من التقديرات في الربع الثالث، ومن المرجح أن يكون أداءه الأسوأ بين دول مجموعة السبع هذا العام.
ومنحت أسهم العقارات الحساسة لأسعار الفائدة أكبر دفعة للمؤشر الأوروبي.
وتؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى تراجع تكاليف الاقتراض وزيادة مبيعات المنازل.
وخسر المؤشر الفرعي لأسهم البنوك 1.3 بالمئة وكان أداءه الأسوأ بين القطاعات.
وارتفع مؤشر التكنولوجيا 1.3 بالمئة بقيادة أسهم شركات الرقائق.
كما تقدمت قطاعات أخرى مثل الإعلام والرعاية الصحية بأكثر من 2.7 بالمئة لكل منهما.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ستوكس 600 ستاندرد اند بورز 500 منطقة اليورو أسهم أوروبا أسواق ستوكس 600 ستاندرد اند بورز 500 منطقة اليورو أسواق عالمية
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا تتراجع وسط خسائر قطاع التكنولوجيا
"رويترز": تراجع المؤشر الرئيسي للأسهم في أوروبا اليوم وجاءت معنويات السوق فاترة وسط تعزيز التوتر الجيوسياسي للطلب على الملاذات الآمنة، في حين كانت أسهم شركات الرقائق هي العامل الأكثر تأثيرا بعد توقعات مخيبة للآمال من شركة إنفيديا الرائدة في القطاع. وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1 بالمائة، ويتجه للتراجع للجلسة الخامسة على التوالي. وتراجعت أسهم شركات صناعة الرقائق إيه.إس.إم.إل وإنفينيون وإيه.إس.إم إنترناشونال بعد أن توقعت شركة إنفيديا الرائدة في صناعة رقائق الذكاء الاصطناعي وأكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية أبطأ نمو للإيرادات في سبعة أرباع. فيما قفز سهم سويتك 14 بالمائة بعد إعلان نتائج النصف الأول من العام للشركة الفرنسية الموردة لمواد أشباه الموصلات، مما حد من خسائر قطاع التكنولوجيا. وكانت قطاعات السلع الشخصية والمنزلية والتجزئة والسيارات هي الأكثر تضررا، وتراجعت مؤشراتها بنسب تتراوح بين 0.8 بالمائة وواحد بالمائة. وهوى سهم سي.تي.إس إيفينتم ثمانية بالمائة بعد إعلان نتائج تسعة أشهر لمجموعة حجز التذاكر الألمانية، في حين هبط سهم جي.دي سبورتس فاشون 13 بالمائة بعد أن حذرت شركة بيع الملابس الرياضية من أن أرباحها السنوية ستأتي عند الحد الأدنى من نطاقها المتوقع. فيما قفز سهم شركة هالما تسعة بالمائة بعد أن كشفت شركة تصنيع أجهزة الصحة والسلامة عن نتائجها نصف السنوية.