Star Wars Outlaws تصلح مهام التخفي المزعجة
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
لقد استمعت Massive وUbisoft إلى الشكاوى وقامتا بإصلاح واحدة من أكثر المشاكل وضوحًا في لعبة Star Wars Outlaws.
يعرف اللاعبون ما أتحدث عنه. إنها مهام التخفي المملة التي تفشل تلقائيًا بمجرد اكتشاف شخص ما.
تتيح التصحيحات الجديدة للعبة الاستمرار، حتى بعد القبض على شخص ما، حتى يتمكن اللاعبون من محاولة الخروج من موقف ما بإطلاق النار.
يقول المطورون إن هذا التغيير تم إقراره لإعطاء اللاعبين القرار بشأن ما إذا كانوا يفضلون التخفي أم القتال في أي سيناريو معين.
يلاحظ درو ريشنر، المدير الإبداعي في لعبة Star Wars Outlaws، أن فريق التطوير قد أزال "التخفي القسري من جميع أهداف المهمة تقريبًا". ومع ذلك، لا يزال التخفي خيارًا لأي من هذه الأهداف. إنه ليس مطلوبًا فقط.
"تمثل لنا لعبة Star Wars Outlaws تجربة حقيقية للمجرمين، وبما أن كاي ونيكس من لصوص الشوارع، فإن التخفي سيكون دائمًا خيارًا للاعبين الذين يفضلون أسلوب اللعب هذا"، كتب المطورون في منشور على مدونتهم. "لقد سمعنا تعليقاتكم، ونحن ننفذ تغييرات تسمح بحرية أكبر للاعب وتبني المزيد من أساليب اللعب".
يعمل التحديث أيضًا على تحسين آليات الكشف أثناء التشغيل في وضع التخفي، حيث أن الذكاء الاصطناعي للعدو الموجود مسبقًا "قد يكون غير متوقع وغير متسق". الآن سيتمكن اللاعبون من اختيار التخفي أو العمل أو بالطبع مزيج من الاثنين. ستكون طريقتي المفضلة هي التخفي حتى يتم القبض علي، وهو ما يجب أن يحدث بعد حوالي خمس ثوانٍ من دخول المجمع.
يوسع إصدار اليوم اختيار اللاعب بطرق أخرى تتجاوز إزالة أهداف التخفي القسري. يمكن للاعبين الآن التقاط الأسلحة والاحتفاظ بها لفترات أطول من الوقت في الميدان، وقد أضاف المطورون "مزيدًا من الفرص لاستخدامها في سيناريوهات مختلفة". حصل القتال أيضًا على تحديث آخر، حيث سيتمكن اللاعبون الآن من استهداف أجزاء إضافية من جسم العدو بخلاف الرأس "لاستغلال نقاط الضعف".
يتضمن التحديث 1.4 أيضًا بعض الترقيات الرسومية الطفيفة، وذلك بفضل نظام كاميرا محسّن يعمل على تحسين التركيز. لمرافقة تحديث اليوم، أسقطت Ubisoft بعض المحتوى القابل للتنزيل للقصة يسمى Wild Card. يعد Lando Calrissian، الشرير المفضل لدى الجميع والذي تحول إلى بطل، لاعبًا رئيسيًا في هذا التوسع.
لا تزال لعبة Star Wars Outlaws تعاني من بعض المشاكل الصارخة، لكن Massive وUbisoft كانا مشغولين بتحسين اللعبة منذ إطلاقها. تتميز اللعبة الآن بقتال محسّن ومحسّن، مع إصلاح كامل لإحصائيات الأسلحة والأعداء المختلفين.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
هل يغادر الهلال؟.. "لعبة" تكشف نوايا نيمار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثار النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا، لاعب نادي الهلال السعودي، موجة جديدة من التساؤلات حول مستقبله الكروي، بعد ظهوره الأخير في إعلان ترويجي لعبة كرة قدم إلكترونية، حيث ألمح بوضوح إلى رغبته في العودة للعب بجانب زملائه السابقين في برشلونة.
موسم قصير وإصابات طويلةمنذ انضمامه إلى الهلال في صيف 2023 قادمًا من باريس سان جيرمان، عانى نيمار من سلسلة من الإصابات التي أثرت بشكل كبير على مسيرته مع الفريق لم يشارك سوى في خمس مباريات قبل تعرضه لإصابة مع منتخب البرازيل، أبعدته عن الملاعب لمدة عام كامل.
وعندما عاد مؤخرًا، تعرض لإصابة جديدة بعد مرور 10 دقائق فقط من مشاركته الثانية مع الهلال، ما سيؤدي إلى غيابه لمدة تتراوح بين 4 إلى 6 أسابيع، مما أثار الشكوك حول قدرته على الاستمرار مع النادي السعودي.
رسائل خفية في إعلانفي خطوة زادت من الغموض، ظهر نيمار في إعلان ترويجي لعبة إلكترونية شهيرة إلى جانب زملائه السابقين في برشلونة، ليونيل ميسي، ولويس سواريز.
الفيديو الذي انتشر بسرعة على مواقع التواصل الاجتماعي، أعاد تشكيل فريق برشلونة الذهبي، وفي نهايته قال نيمار: "أتمنى لو كنت هناك أيضًا"، ما فسره كثيرون على أنه تلميح لرغبته في الانتقال إلى إنتر ميامي الأمريكي، حيث يلعب أصدقاؤه ميسي وسواريز وجوردي ألبا وسيرجيو بوسكيتس.
خطوة جديدة أم عودة ؟في ظل الأنباء المتداولة، تبرز إنتر ميامي كوجهة محتملة لنيمار إذا قرر مغادرة الهلال بنهاية الموسم.
الفريق الأمريكي، الذي يضم نخبة من نجوم برشلونة السابقين، يبدو الخيار الأقرب لنجم السيليساو. ومع ذلك، يبقى نادي سانتوس البرازيلي، حيث بدأ نيمار مسيرته، خيارًا آخر قد يفكر فيه اللاعب.
عقد نيمار مع الهلال ومستقبله الغامضرغم ارتباطه بعقد مع الهلال، إلا أن إصابات نيمار وتصريحاته المثيرة للجدل أثارت تساؤلات حول استمراره مع الفريق.
في ظل هذه التطورات، يترقب جمهور الهلال عودته من الإصابة وسط قلق من احتمالية رحيله لتحقيق حلمه في اللعب مرة أخرى بجانب أصدقائه.
يبقى السؤال الأكبر: هل سيتجاوز نيمار هذه الفترة الصعبة ويستعيد مستواه مع الهلال، أم أن الحنين إلى الماضي سيدفعه نحو مغامرة جديدة بعيدًا عن الملاعب السعودية؟