تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، اختيار المدعية العامة السابقة لولاية فلوريدا، بام بوندي، لتولي منصب وزيرة العدل بعد انسحاب مرشحه المثير للجدل، مات جيتز.

وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال"، اليوم الجمعة، وذلك بعد ساعات قليلة على انسحاب جيتز - "يشرفني أن أعلن أن المدعية العامة السابقة لفلوريدا، بام بوندي، ستكون وزيرة العدل المقبلة".

وأضاف "لفترة طويلة، استخدمت وزارة العدل أداة ضدي وضد جمهوريين آخرين، لكن ليس بعد الآن".

ووفقا لإحدى القنوات الأمريكية الإخبارية، وبوندي مقربة من ترامب وهي عضوة فريق الدفاع عنه خلال المحاكمة البرلمانية التي كانت ترمي لعزله عام 2020.

وبوندي شخصية معروفة في دائرة ترامب، وكانت رئيسة معهد "أمريكا أولا للسياسة" أو "أمريكان فيرست بوليسي"، وهو مركز أبحاث أنشأه موظفو إدارة ترامب السابقون.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزيرة العدل ترامب

إقرأ أيضاً:

تقرير حقوقي: السجون العراقية لا تصلح لحياة البشر

كشف تقرير حقوقي، أن السجون العراقية، ومراكز الاحتجاز في البلاد، غير صالحة لحياة البشر، وتعاني من مشكلات خطيرة.

وقال رئيس مجلس إدارة شبكة عدالة، شوان صابرإن السجون في العراق تواجه العديد من المشكلات في جوانب مختلفة، وإن 80 بالمئة من مباني السجون ومراكز الاحتجاز قديمة وغير صالحة للحياة البشرية، إضافة إلى تراجع فعالية الادعاء العام في العديد من هذه المراكز والسجون، فضلا الى افتقارها لتصنيف النزلاء، حيث يتم وضع المحكومين بتهم بسيطة في مكان واحد مع المتهمين بالقتل والارهاب.

وأضاف صابر: "خلال زيارتنا للسجون، وجدنا 27 بالمئة منها لم تصلهم وفود الأمم المتحدة، فضلا أن جميع المؤسسات لا تراعي المسافات الدولية للبناء، إضافة إلى عدم العمل على مراعاة ذوي الاحتياجات الخاصة".

وفيما يتعلق بالخدمات الصحية، أكد صابر أن المستوصف المخصص لتقديم الخدمات الصحية لنزلاء السجون يستخدم لتقديم الخدمات إلى عدد كبير يفوق قدرته الاستيعابية، مما يتطلب في بعض الحالات اللجوء إلى نقل المرضى من النزلاء إلى أحد المشافي خارج السجن، بسبب عدم توفر الإمكانيات اللازمة، وهذا يتطلب بدوره الكثير من الإجراءات الإدارية.



من جهته أكد مدير عام سابق في وزارة العدل، كامل أمين، أن عدد النزلاء الحالي في سجون وزارة العدل يقدر بـ60 ألف نزيل، وهو يفوق بثلاث أضعاف الطاقة الاستيعابية لسجون الوزارة التي تقدر بـ20 ألف نزيل، وهذه الزيادة تعيق تنفيذ أي برامج إصلاحية، كما تؤثر سلبا على الواقع الخدمي للسجون، ومن ضمنها الخدمات الصحية.

وأضاف أمين أن هناك مواقف تابعة لبعض الأجهزة الأمنية منها وزارة الدفاع والأمن الوطني وجهاز المخابرات وحتى الحشد الشعبي تعد مخالفة للقانون، رغم كونها تابعة لمؤسسات أمنية رسمية، لكن قانون إصلاح النزلاء يشير بوضوح إلى عدم السماح لأي مؤسسة بتوقيف المواطنين المدنيين، باستثناء وزارتي العدل والداخلية.

مقالات مشابهة

  • بايدن يعلن التحقيق بصلة محتملة بين هجوم نيو أورليانز والانفجار أمام فندق ترامب
  • بايدن وترامب يعلقان على هجوم أورليانز.. ومهنة المهاجم السابقة تفاجئ الأمريكيين
  • بعد الفشل في إدانة نتانياهو..المدعية العامة الإسرائيلية تتقاعد
  • المدعية الرئيسية في محاكمة نتنياهو بالفساد تستقيل من النيابة العامة
  • مجلس نقابة كتاب مصر يختار فريدة النقاش رئيسًا شرفيًا للنقابة
  • وزارة العدل تشارك في قافلة طبية في سوهاج ضمن مبادرة بداية
  • نائب مدير عام قوات الشرطة المفتش العام يدشن العمل بالمنشآت الجديدة لولاية البحر الأحمر
  • آلية الاستعلام عن وجود استئناف بالقضايا إلكترونيا
  • الأوقاف تعقد ٢٧ ندوة علمية كبرى على مستوى الجمهورية
  • تقرير حقوقي: السجون العراقية لا تصلح لحياة البشر