" لإيمان رداء".. الأنبا باخوم يترأس اللقاء الثاني من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب و أبونا المطران
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، ترأس مساء أمس، الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشيّة البطريركية، اللقاء الثاني من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب وأبونا المطران "الرداء"، وذلك بكنيسة عذراء السجود، بشبرا.
شارك في اللقاء الأب جورج جميل، راعي الكنيسة، والأب فرنسيس وحيد، مسؤول خدمة الشباب بالإيبارشية البطريركية، والقمص مرقس لطفي، راعي كنيسة السيدة العذراء والقديس إسطفانوس، بشبرا الخيمة، والأب جورج سامي، منشط الدعوات بالإيبارشية البطريركية بالقاهرة، والدلتا، والأب متى عبد المسيح، راعي كنيسة القديسة تريزا، بالشرابية، والأب ميخائيل صبحي، راعي كنيسة السيدة العذراء ومار يوحنا، بمنسافيس، بإيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، والشباب المرافق له.
بدأ الاجتماع بتلاوة "صلاة الرجاء" مع الأب چورچ جميل، ثم رحب الأب فرنسيس وحيد بجميع الحاضرين، مشجعًا إياهم على الاستماع للكلمة بقلب صاغٍ، يعمل من أجل كلمة الله.
كذلك، قدم فريق كورال "Joyful Team" للشباب، التابع لكنيسة السيدة العذراء، بقبة الهواء، بشبرا، عددًا من الترانيم الروحية المتنوعة.
وفي كلمته، تحدث الأب المطران حول "البند الثاني من قانون الإيمان". فمن خلال هذا البند نفهم نقطتين هامتين: أولًا: يسوع بالنسبة لله الآب هو حر، ثانيًا: يسوع بالنسبة لنا رحيم
واختتم اللقاء بكلمات القديس أوغسطينوس "الْبَسُوا توب الْمَسِيحَ"، حيث أوصى الأنبا باخوم الشباب، بخلع رداء آدم القديم، وارتداء رداء الإيمان بيسوع المسيح .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط
إقرأ أيضاً:
اليوم الثاني على التوالي توافد المهنئين بعيد الميلاد المجيد
زار وفد من إعلاميين وصحفيين مطروح كنيسة السيدة العذراء مريم لتقديم التهنئة والتبريكات بمناسبة عيد الميلاد المجيد وكان في استقبالهم القمص متى زكريا راعي كنائس مطروح.
لليوم الثاني على التوالي يتوافد المهنئين بعيد الميلاد المجيد على كنيسة العذراء مريم بمطروح ومنهم مجموعة من الإعلاميين والصحفيين بمحافظة مطروح والذين حرصوا على تواجدهم في مثل هذه المناسبة الجليلة التي تعبر عن ترابط الشعب المصري في نسيج واحد يجتمع على حب الوطن.
ودار حوار مثمر عن أشكال الوحدة الوطنية منذ كانت مصر قبطية في الأصل وعندما جاء الإسلام حرص على التعامل السمح مع أهل الكتاب، بالإضافة إلي وقوف طواىف الشعب على مر العصور لمحاربة الاستعمار وخير مثال على هذا ثورة 1952 والتي أظهرت تلاحم الشعب في مظاهراته ضد الاستعمار وتكاتف الهلال مع الصليب.
وقد قامت عدسة "الفجر" بتسجيل مع القمص زكريا وهو يهنئ الوطن بالعيد والسلام والمحبة كما ترنمت الملائكة يوم الميلاد المجيد.