بوتين: قرار إنتاج المزيد من الصواريخ البالستية اتُّخذ بالفعل
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إن بلاده ستدخل الصاروخ البالستي "أوريشك" في القتال، مشيرا الى، إن قرار إنتاج المزيد من الصواريخ البالستية اتخذ بالفعل، حسبما ورد بقناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وأضاف بوتين، أن دولة أوكرانيا أقرت بتقدم روسي سريع في الشرق، كما أن قرار استخدام الصواريخ البالستية جاء بسبب التهديدات التي نتعرض لها روسيا.
وأوضح أن بلاده ستواصل اختبار الصواريخ البالستية فائقة السرعة، مؤكدًا، أنه يوجد لديه كمية كافية من الصواريخ البالستية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التهديدات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الصواريخ البالستية الصواريخ فلاديمير بوتين أوكرانيا روسيا الصواریخ البالستیة
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية تعلن إطلاق الجارة الشمالية عددا من الصواريخ الباليستية
كشف جيش كوريا الجنوبية، الاثنين، عن إطلاق الجارية الشمالية عددا من الصواريخ الباليستية "غير المحددة" قبالة ساحلها الغربي، وذلك بالتزامن مع انطلاق تدريبات عسكرية سنوية مشتركة بين واشنطن وسيئول.
وقالت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية: "رصد عسكريونا حوالي الساعة الـ0450 بتوقيت غرينتش عددا من الصواريخ الباليستية غير المحددة أطلقت من مقاطعة هوانغهاي باتجاه بحر الغرب".
وأضافت هيئة الأركان، في بيان: "قواتنا ستعزز المراقبة وتبقى على جاهزية تامة بالتعاون الوثيق مع الولايات المتحدة".
في المقابل، انتقدت وسائل إعلام رسمية في كوريا الشمالية التدريبات العسكرية المشتركة السنوية بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية والتي بدأت في وقت سابق اليوم الاثنين تحت اسم "درع الحرية 2025"، باعتبارها "استفزازا" محذرة من خطر اندلاع حرب "بطلقة عرضية واحدة".
ونقلت وسائل الإعلام الرسمية عن وزارة الخارجية في كوريا الشمالية، قولها إن "هذا عمل استفزازي خطير من شأنه أن يؤدي إلى تصعيد الوضع في شبه الجزيرة الكورية وقد يؤدي إلى اندلاع صراع بين الجانبين من خلال طلقة عرضية واحدة".
وتشمل مناورات درع الحرية 2025 "تدريبات حية وافتراضية وميدانية"، ومن المقرر لها أن تستمر حتى 20 آذار /مارس بهدف "تعزيز الجاهزية لمواجهة التهديدات مثل تهديد كوريا الشمالية"، وفق بيان سابق لهيئة الأركان المشتركة.
يشار إلى أن بيونغيانغ تندد بانتظام بالتعاون العسكري بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، معتبرة التدريبات العسكرية تحضيرا لغزو، وغالبا ما ترد بإجراء اختبارات صاروخية.
ولا تزال الكوريتان في حالة حرب رسميا منذ أن انتهت الأعمال الحربية بينهما بين عامي 1950 و1953 بهدنة وليس بمعاهدة سلام.
وتجدر الإشارة إلى أن مناورات "درع الحرية" هي من أكبر المناورات المشتركة السنوية بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، التي تنشر عشرات آلاف العسكريين على الأراضي الكورية الجنوبية.