تجديد الثقة في إسلام حمص كرئيس لمنطقة بورسعيد للغوص والإنقاذ
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
قرر الإتحاد المصري للغوص والإنقاذ برئاسة سامح الشاذلي تجديد الثقة في إسلام حمص رئيسا للمنطقة لفترة جديدة.
تجديد الثقة في إسلام حمص
جاء ذلك خلال اجتماع الجمعية العمومية للإتحاد المصري والذي أقيم اليوم الجمعة بمقر الإتحاد، حيث فاز فيها سامح الشاذلي رئيسا للإتحاد بالتزكية.
شهد اجتماع الجمعية العمومية حضور 19 هيئة ومؤسسة رياضية من إجمالي 21 هيئة من لهم حق التصويت.
وقد حضر من أندية بورسعيد مروة محمود عضو مجلس إدارة نادي بورفؤاد، ومن نادي التوكيلات الملاحية حضر محمد مسعد رئيس النادي.
وكان "حمص" قد تولى مهمة رئاسة المنطقة في نوفمبر 2021، وهي فترة شهدت إنجازات عديدة منها مشاركة أبناء المنطقة في بطولات العالم للسباحة بالزعانف والإنقاذ، ضمن صفوف المنتخب الوطني المصري.
إستضافت بورسعيد خلال تواجده رئيسا للمنطقة معسكر منتخب مصر وأقيمت أيضا بطولة الجمهورية للسباحة بالزعانف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إجتماع الجمعية العمومية للإتحاد المصري اجتماع الجمعية العمومية الاتحاد المصري للغوص الاتحاد المصري التوكيلات الملاحية الجمعية العمومية أندية بورسعيد بطولة الجمهورية للسباحة منطقة بورسعيد للغوص
إقرأ أيضاً:
خبير: 100 يوم من الفوضى تكشف ملامح ترامب كرئيس لا يعترف بالمؤسسات
أكد الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية، أن فكرة "100 يوم" الأولى من حكم الرئيس في الولايات المتحدة تُعرف تقليديًا باسم "شهر العسل السياسي"، حيث تُمنح للرئيس فرصة لبدء التعرف على المشهد والتعامل مع الصحافة بهدوء، إلا أن دونالد ترامب خالف هذا المفهوم كليًا.
وقال "كمال" خلال لقائه مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامج "المشهد" المذاع على قناة TeN، مساء الأربعاء، إن ترامب حطم فكرة "شهر العسل السياسي"، محولًا إياها إلى مرحلة من الفوضى والضجيج الدائم.
وأضاف: "من فرط الحركة، أصبح ترامب نقيضًا تامًا لبايدن كان ينتقد بايدن بالملل والهدوء، أما الآن فالأمريكان بيقولوا: نفتقد الملل".
وتابع "ترامب يؤمن أنه مهيمن، وأنه لا يحتاج للكونجرس أو القضاء ويعتبر نفسه مدفوعًا من قوى قدرية، خاصة بعد نجاته من محاولة الاغتيال".
واختتم كمال تحليله بالإشارة إلى أن ترامب يرى نفسه في "موعد مع القدر" لتصفية المشروع الليبرالي الأمريكي، وهو المشروع الذي تقوده الجامعات الكبرى ويحمله الحزب الديمقراطي.
واستطرد:" يرى أنه جاء ليقضي على هذا المشروع، وليس لمجرد إدارة الحكم وهذه نظرة تُنذر بتغييرات أعمق في شكل الديمقراطية الأمريكية".