اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. 27 جامعة مصرية بتصنيف «تايمز» العالمي للتخصصات البينية
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن»، غدا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسى»: ندعم موقف إسبانيا العادل إزاء القضية الفلسطينية
- مباحثات بين مصر والبنك الدولى لتطوير استراتيجية الاستثمار الأجنبى المباشر
- إدراج 27 جامعة مصرية بتصنيف «تايمز» العالمى للتخصصات البينية
- «التضامن»: 28 نوفمبر آخر موعد لاستقبال طلبات حج الجمعيات الأهلية
- وزير التموين: أسواق اليوم الواحد لبيع السلع بأسعار مخفّضة ستشمل جميع المحافظات
- «المركزى» يثبت سعر الفائدة.
- عبير فتحى: «جينيس» تحتضن المبادرات الصحية المصرية
- 7 أشهر قبل تنفيذ حكم «الإيجارات القديمة».. و«محلية النواب»: لجان لتحديد قيمة إيجار الوحدة وفقاً لضوابط وآليات التسعير
- من مخدر فى العمليات إلى مادة محظورة.. تفاصيل ضبط أكبر شحنة من «GHP»
- مصر ضمن أفضل 5 وجهات أفريقية فى الاستثمارات
- «المجلس الوطنى» يبحث ضمان الاستخدام الأمثل لـ«الذكاء الاصطناعى»
- استجابة لـ «الجنائية الدولية»: دول أوروبية تستعد لتنفيذ اعتقال «نتنياهو وجالانت».. وقلق إسرائيلي من توسيع مذكرات المحكمة
- 12 شهيدا فى غارات إسرائيلية على «غزة» وإصابة 6 فى استهداف «كمال عدوان»
- جيش الاحتلال يجدد غاراته على بيروت.. و«حزب الله» يستهدف تجمعاته فى «كريات شمونة»
- أمريكا تبدأ حصار الدب الروسى.. و50 بنكا فى مرمى العقوبات الجديدة على موسكو
- «شقة العمر» الحلم أصبح حقيقة
- 74 مليار جنيه حجم التمويل العقارى.. وأكبر طرح بـ78 ألف شقة
- خبراء: «طروحات الإسكان» خلقت انفراجة فى القطاع.. وحازت على إشادات دولية
- عضو «الاستثمار العقارى»: المدن الجديدة حجر الزاوية فى مواجهة التوسع السكانى والعشوائيات
- «الرى».. مشروعات تؤمّن احتياجات المصريين من المياه
- «الوزارة»: قناطر أسيوط الجديدة ثالث أكبر مشروع على نهر النيل ورفع كفاءة منظومة «مصر الوسطى» لخدمة مليون و٦٥٠ ألف فدان
- خبراء: الدولة تستهدف زيادة المساحة الزراعية لـ12 مليون فدان والمحصولية لـ20 مليوناً
- متحدث «الرى»: استراتيجية 2037 تشمل محطتى المحسمة وبحر البقر لمعالجة مياه الصرف
- عمار على حسن: جيش إسرائيل.. دفاع أم عدوان؟ (2)
- النائب علاء عابد: قانون اللجوء.. القول الفصل
- جمال حسين: «نتنياهو».. WANTED
- مصطفى كفافى: «الروس والأوكران» وصراع الـ800 عام
- بلال الدوى: «سَلِّم نَفسَك» يا «نتنياهو»
- هدى رشوان: الكورة فى ملعب البنات
- الزمالك VS المصرى.. «جوميز» يتحدى «ماهر».. والأبيض يستعيد خدمات «زيزو»
- الفرصة الأخيرة.. «كهربا» يحسم مصيره مع الأهلى.. فحص طبى للمصابين.. و«كولر» يدرس «استاد أبيدجان»
- الخبرة تصنع الفارق.. الانتصار الأول هدف الجونة والمحلة.. و«بسيونى وسامى» يشعلان «الطلائع وسموحة»
- على صفيح ساخن.. مواجهات من نوع خاص بـ«البريميرليج» لتحسين المراكز
- يوسف القعيد: أحمد عز ورحلة صعوده إلى القمة
- صدقة جارية.. الخير فى «بلطيم»: مصروف طلاب «ابتدائى» لمرضى الكبد
- «عمرو سعد» يبوح بذكرياته وأمنياته فى ندوته بـ«القاهرة السينمائى».. انعزالى.. ظلمنى
- خدعوك فقالوا «مخلفات».. تحف «عم ربيع» من «العرجون»: تراث بلدى
- «تكنيك الاستنساخ».. فى عشق الكاريكاتير.. «حسن» يحول الحبر للوحات تنبض
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
الأغذية العالمي يعلن تعليق المساعدات لأكثر من مليون شخص في ميانمار
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، أنه سيضطر إلى تعليق المساعدات الغذائية لأكثر من مليون شخص في ميانمار اعتبارا من الشهر المقبل، بسبب نقص حاد في التمويل.
ويأتي ذلك في وقت تتفاقم فيه الأزمة الإنسانية في ميانمار نتيجة الصراع السياسي والنزوح الجماعي وانعدام الأمن الغذائي.
وأكد البرنامج الأممي، في بيان، أن التخفيضات في المساعدات تأتي في ظل الاحتياجات الغذائية المتزايدة، خاصة مع استمرار القتال بين المجلس العسكري الحاكم والجماعات المسلحة المعارضة منذ انقلاب فبراير/شباط 2021، مما أدى إلى نزوح مئات الآلاف وتعطل الإمدادات الغذائية.
وأضاف البيان "سيتم حرمان أكثر من مليون شخص في ميانمار من المساعدات الغذائية المنقذة للحياة ابتداءً من أبريل/نيسان، ما لم يتم توفير تمويل جديد على وجه السرعة".
تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن 20 مليون شخص في ميانمار بحاجة إلى مساعدات إنسانية، في حين يعاني 15.2 مليون شخص، أي ما يعادل ثلث سكان البلاد، من انعدام الأمن الغذائي الحاد، ويواجه أكثر من مليوني شخص مستويات طارئة من الجوع.
بدوره، أكد مدير برنامج الأغذية العالمي في ميانمار مايكل دانفورد أن الوضع في البلاد يستمر في التدهور السريع، مضيفا أنه "من الضروري ألا ينسى المجتمع الدولي شعب ميانمار في وقت حاجته".
إعلان انخفاض التمويل الدوليلم يحدد البيان الرسمي لبرنامج الأغذية العالمي السبب المباشر لنقص التمويل، لكنه يأتي في وقت تشهد فيه المساعدات الخارجية الأميركية تخفيضات كبيرة في عهد الرئيس دونالد ترامب.
وقد كانت الولايات المتحدة أكبر مساهم في تمويل البرنامج، حيث قدمت 4.4 مليارات دولار من ميزانيته البالغة 9.7 مليارات دولار لعام 2024.
ويرجع هذا الانخفاض جزئيا إلى سياسة إدارة ترامب التي قلصت التمويل الفدرالي للمنظمات الإنسانية، حيث وصف الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنها "غير فعالة".
وكذلك، انتقد الملياردير إيلون ماسك، أحد كبار داعمي ترامب، المساعدات الخارجية ووصفها بأنها "إهدار للمال العام".
خطر المجاعة في راخينتُعد ولاية راخين من بين المناطق الأكثر تضررا، حيث يواجه 100 ألف نازح داخليا خطر انعدام الأمن الغذائي الحاد، وفقا لبرنامج الأغذية العالمي.
وكانت الأمم المتحدة قد حذرت سابقا من أن الولاية معرّضة لخطر مجاعة حادة بسبب نقص الإمدادات الغذائية واستمرار الصراع.
ويأتي قرار خفض المساعدات في وقت حساس، حيث يدخل "موسم العجاف" في ميانمار بين يوليو/تموز وسبتمبر/أيلول، وهي الفترة التي تسبق حصاد الأرز والذرة والخضراوات، مما يزيد الضغط على الأسر الفقيرة التي تعتمد بشكل كبير على المساعدات الدولية.
ودعا برنامج الأغذية العالمي المجتمع الدولي إلى توفير 60 مليون دولار على الفور للحفاظ على عمليات المساعدات الغذائية، محذرا من أن غياب التمويل سيؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية، ويهدد حياة الملايين.