فينيسيوس يتسلم جائزة أفضل لاعب في ريال مدريد لشهر أكتوبر
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توج البرازيلي فينيسيوس جونيور، اليوم الجمعة، بجائزة أفضل لاعب في نادي ريال مدريد الإسباني عن شهر أكتوبر الماضي.
وتسلم فينيسيوس جائزة لاعب الشهر، بعدما تألق خلال شهر أكتوبر 2024، وتفوق على زملاءه: الأوروجوياني فيديريكو فالفيردي، المخضرم الكرواتي لوكا مودريتش، الفرنسي إدواردو كامافينجا، والمدافع الألماني أنطونيو روديجير.
وقدم فينيسيوس أداء رائعًا خلال شهر أكتوبر مع ريال مدريد، حيث نجح في تسجيل 5 أهداف وصناعة 5 أخرى في جميع البطولات، منها هاتريك في دوري أبطال أوروبا.
فينيسيوس يستلم جائزة أفضل لاعب في ريال مدريد لشهر أكتوبروبالرغم من تألق فينيسيوس، شهد شهر أكتوبر أحداثًا مثيرة لفريق ريال مدريد، أبرزها أن الملكي تلقى هزيمة موجعة في الكلاسيكو أمام برشلونة على ملعب سانتياجو برنابيو، قبل أن يحقق فوزًا ساحقًا على بوروسيا دورتموند بخمسة أهداف مقابل هدفين في دوري أبطال أوروبا.
وعبر فينيسيوس عن سعادته بالحصول على الجائزة، مؤكدًا على أهمية العمل الجماعي والتطلع لتحقيق المزيد من الإنجازات مع ريال مدريد.
وقال فينيسيوس جونيور في تصريحات للموقع الرسمي لنادي ريال مدريد: «أنا سعيد للغاية بمودة جميع مشجعي ريال مدريد وهذه الجائزة هي مصدر فخر لي».
وأضاف النجم البرازيلي: «نحن نعمل بجد للفوز بالمباريات المهمة القادمة الآن. لقد سجلت بعض الأهداف ولعبت مباريات جيدة أيضًا».
وأتم فينيسيوس جونيور: «آمل أن أتمكن من الاستمرار على هذا المنوال حتى نهاية الموسم للمساعدة في الفوز بالألقاب. يجب أن نكون في أفضل حالاتنا، فنيًا وبدنيًا. نحن ريال مدريد ونحن مستعدون دائمًا».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فينيسيوس ريال مدريد جائزة افضل لاعب افضل لاعب جائزة لاعب الشهر فينيسيوس جونيور اخبار ريال مدريد ریال مدرید شهر أکتوبر
إقرأ أيضاً:
الجناح العُماني يحصد جائزة أفضل جناح في سوق السفر العربي بدبي
"عُمان والعمانية": حصل جناح سلطنة عُمان المشارك في معرض سوق السفر العربي 2025 بدبي على جائزة أفضل جناح ضمن فئة أجنحة الدول المشاركة، نظرًا لتصميمه المبتكر الذي يعكس الهُوية الثقافية العُمانية التي تجمع بين الأصالة والطابع العصري. تسلّم جائزة الجناح العُماني معالي سالم بن محمد المحروقي وزير التراث والسياحة.
وقعت وزارة التراث والسياحة اليوم على هامش مشاركتها اتفاقية تعاون مع شركة "فلاي أديل" السعودية، لتعزيز الربط الجوي بين سلطنة عُمان والمملكة العربية السعودية، ودعم تدفق السياح القادمين عبر خيارات سفر اقتصادية وفعالة ورفد الحركة السياحية إلى محافظة ظفار في موسم الخريف، واتفاقية تعاون أخرى مع شركة "المسافر" السعودية بهدف الترويج للمقومات السياحية في سلطنة عُمان واستقطاب مزيد من الزوّار عبر باقات وخدمات متكاملة بما يسهم في زيادة أعداد الزوار من المملكة العربية السعودية.
وعن الجائزة التي حصدها جناح سلطنة عمان أوضح أنور بن سعيد البلوشي مدير دائرة الفعاليات السياحية بوزارة التراث والسياحة أنها جاءت لما يتميز به الجناح من تقنيات حديثة وتصميم مبتكر يجسد الأصالة العُمانية بطابع عصري.
وأضاف أن جناح سلطنة عُمان شهد إقبالًا واسعًا من الزوار لما تقدمه أركان الجناح من خدمات سياحية ومنتجات تجذب الزوار.
يذكر أن سلطنة عُمان تختتم اليوم الخميس مشاركتها في النسخة الـ32 لمعرض سوق السفر العربي، والذي شاركت فيه بجناح يضم 37 شركة ومؤسسة سياحية وفندقية.
ومن جانب آخرشاركت غرفة تجارة وصناعة عُمان بمحافظة شمال الباطنة، ممثلةً بلجنة السياحة، في فعاليات معرض سوق السفر العربي 2025، الذي انطلق في مركز دبي التجاري العالمي، بمشاركة أكثر من 2800 عارض من 161 دولة حول العالم. ترأس الوفد عبدالعزيز بن محمد العجمي رئيس لجنة السياحة.
شملت الزيارة عددا من رواد ورائدات الأعمال في قطاعي السفر والسياحة، وأكد العجمي أهمية المشاركة في هذا الحدث الدولي البارز، مشيرًا إلى أنها تمثل فرصة حقيقية للاطلاع على أبرز الفرص الاستثمارية العالمية في القطاع السياحي، ومحاولة جذبها إلى سلطنة عُمان بما ينسجم مع أهداف اللجنة واستراتيجية الغرفة لتعزيز التنمية الاقتصادية في المحافظة، كما تضمن برنامج الزيارة عقد سلسلة من اللقاءات المباشرة مع رجال الأعمال من مختلف الدول بهدف تعزيز التعاون وتبادل الخبرات.
وأعرب الأعضاء المشاركون عن إعجابهم بحجم المشاركة الدولية، التي تؤكد الأهمية المتزايدة للقطاع السياحي في دعم الاقتصادات الوطنية. واختُتمت الزيارة بعقد اجتماعات مع عدد من شركات السياحة الدولية، خاصة العاملة في إمارة دبي، تمهيدًا لتنظيم برامج زيارات وباقات سياحية متبادلة بين سلطنة عُمان والإمارات، مع التركيز على سياحة المغامرات التي تشهد اهتماما متزايدا من الزوار ومحبي هذا النوع من التجارب السياحية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا