صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه البيان الآتي:

"بتاريخ 21 / 11 / 2024، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في بلدة الحصنية – عكار المواطنين: (ع.ع.د.)، (ف.ك.)، (خ.ج.)، (ه.ب.)، لتنظيمهم مَسيرات مسلحة أثناء تشييع أحد المواطنين في البلدة، وظهورهم فيها وهُم يشهرون أسلحة حربية، وإطلاقهم النار في الهواء، وضبطت كمية من الأسلحة في حوزتهم.


كذلك أوقفت وحدة من الجيش في منطقة المنكوبين – طرابلس المواطن (م.ح.) لإطلاقه النار وتورطه في إشكال وقع في المنطقة بتاريخ 21 / 11 / 2024.
سُلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص وتتم المتابعة لتوقيف باقي المتورطين".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الجيش الأوكراني يحوّل كوادر الدفاع الجوي إلى «قوات مشاة» ويجنّد كبار السن

ظل الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، يقاوم دعوات إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، بخفض سن التجنيد من 25 إلى 18 عاماً، مشيراً إلى حساسية إرسال رجال أصغر سناً للقتال في مجتمع يواجه بالفعل أزمة ديموغرافية، لكن مع استمرار روسيا في تجديد صفوف مقاتليها، يكافح الجيش الأوكراني للعثور على عدد كافٍ من الشباب لسدّ الفجوات في الجبهة.

وتعكس سلسلة من المقابلات مع ضباط أوكرانيين، تحدّثوا دون الكشف عن هوياتهم، نظراً لحساسية القضية، صورة مقلقة لجهود الحرب الأوكرانية. ويروي جندي يخدم حالياً في لواء الدفاع الإقليمي رقم 114 في أوكرانيا، والذي كان متمركزاً في نقاط ساخنة مختلفة على مدى العامين الماضيين: «الأشخاص الذين نستقبلهم الآن ليسوا مثل الأشخاص الذين كانوا هناك في بداية الحرب»، مضيفاً: «أخيراً استقبلنا 90 شخصاً، لكن 24 منهم فقط كانوا مستعدين للانتقال إلى المواقع. أما البقية فكانوا من كبار السن أو المرضى أو مدمني الكحول. قبل شهر، كانوا يتجولون في كييف أو دنيبرو والآن هم داخل الخنادق، وبالكاد يستطيعون حمل سلاح، ما يعكس تدريباً وتجهيزاً سيئين».

وذكر مصدران في وحدات الدفاع الجوي لصحيفة «الغارديان»، أن العجز في الجبهة أصبح حاداً لدرجة أن هيئة الأركان العامة أمرت وحدات الدفاع الجوي المستنفدة بالفعل بتسريح مزيد من منتسبيها لإرسالهم إلى الجبهة كقوات مشاة.

وقال أحد المصادر: «لقد وصل الأمر إلى مستوى حرج، حيث لا يمكننا التأكد من أن الدفاع الجوي يمكن أن يعمل بشكل صحيح»، مضيفاً أنه يشعر بأن الوضع يشكّل خطراً على أمن أوكرانيا.

وتابع المصدر: «هؤلاء الطيارون يعرفون كيف يعمل الدفاع الجوي، وقد تدرب بعضهم في الغرب ولديهم مهارات حقيقية، والآن يتم إرسالهم إلى الجبهة للقتال، على الرغم من أنهم لم يتلقوا تدريباً بشأن هذا الوضع الجديد».

ولفت المصدر إلى أن القادة يستغلون الأوامر لإرسال جنود لا يحبونهم إلى الجبهة عقاباً لهم. وهناك أيضاً خوف من أن هؤلاء الجنود المزودين بمعرفة حساسة حول مواقع وتكتيكات الدفاع الجوي الأوكرانية، من الممكن أن يقدموا معلومات مهمة إذا تم القبض عليهم من قبل الروس في الجبهة.

وقال العديد من الجنود إن الطريقة لتعزيز معدلات التعبئة، ليست بخفض سن الاستدعاء، وإنما من خلال تقديم حوافز أفضل والمزيد من التدريب. وأضاف جندي من اللواء 114: «الأمر لا يتعلق بالعمر حقاً، فهم بحاجة إلى ظروف جيدة وحافز. إن الشباب في سن الـ18 مازالوا أطفالاً. ربما يمكنهم خفض السن إلى 23 عاماً، إذا لزم الأمر، لكن لايزال هناك عدد كافٍ من الأشخاص في كييف يمكن تعبئتهم لكنهم لا يريدون الذهاب». عن «الغارديان».

الامارات اليوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أمن أصيلة يستخدم الرصاص لتوقيف شقيقين عرضا أمن المواطنين للخطر
  • الجيش المغربي يوقف أفرادًا من الجيش الجزائري ويعيدهم لبلادهم بعد عبورهم الحدود بحثا عن “الرتفاس”
  • في هذا التوقيت.. الجيش سيفجر ذخائر في وادي عكار وحقل اليابسة - راشيا
  • الأمن الفيدرالي الروسي: إحباط عمليات إرهابية استهدفت عددا من قيادات الجيش
  • عمليات نسف إسرائيلية تستهدف عدداً من المنازل في جنوب لبنان
  • الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف (منطقة سكنية) في مديرية (رحبة) بمحافظة (مأرب) بتاريخ 02 / 04 / 2021م
  • الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف (منطقة سكنية) في مديرية (رحبة) بـ (مأرب) بتاريخ 02 / 04 / 2021م
  • الجيش الأوكراني يحوّل كوادر الدفاع الجوي إلى «قوات مشاة» ويجنّد كبار السن
  • محافظ الجيزة يلتقي عددا من المواطنين لحل مشاكلهم
  • قوات الاحتلال تعتقل عددا من المواطنين بالضفة