الوفد الفني السوداني يختتم مباحثات النفط والغاز مع الشركات الروسية بموسكو
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
اختتم وفد وزارة الطاقة والنفط السودانية مباحثاته في مجال النفط والغاز مع الشركات الروسية بموسكو بمقابلة شركات “زابروج نفط ، غازبروم وشركة جنوب روسيا بالإضافة إلى زيارة معهد أبحاث البترول لعموم روسيا “.وتباحث الوفد بقيادة المهندس الصادق جابر المدير العام للادارة العامة للاستكشاف والإنتاج النفطي بوزارة الطاقة والنفط مع الشركات المذكورة والمعهد، في عدد من المشروعات التي تم طرحها للاستثمار بالسودان والتعاون بين مراكز البحوث في البلدينكما تباحث الوفد مع شركة زابروج نفط الروسية بمقر السفارة السودانية بموسكو برئاسة سفير السودان لدى روسيا محمد الغزالي موضحا بداية تجربة الشركة في السودان مع سودابت في العام 2018م لكنها لم تكتمل متمنياً استئناف العمل معها في ظل الدمار الذي شهده قطاع النفط بالسودان للاستفادة من إمكانياتها وقدراتها المهولة.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی السودان الشرکة فی فی روسیا مع شرکة شرکة فی
إقرأ أيضاً:
"ماكرون": على روسيا أن تقبل بوقف إطلاق النار بأوكرانيا دون شروط مسبقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، إن روسيا لا تستطيع أن تملي شروط السلام الدائم على أوكرانيا، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وتابع «ماكرون» أنه على روسيا أن تقبل بوقف اطلاق النار لثلاثين يومًا في أوكرانيا، من دون شروط مسبقة.
وكان «بوتين»، قال: إنه يؤيد وقفًا مؤقتًا لإطلاق النار في أوكرانيا، مؤكدًا أن مقترح الهدنة جيد لكن هناك خلافات دقيقة.
وشدد الرئيس الروسي، على أن تسوية الأزمة الأوكرانية تتطلب معالجة جذور النزاع، قائلًا: «متفقون على وقف القتال في أوكرانيا لكن بما يؤدي إلى سلام دائم».
وكانت الولايات المتحدة وأوكرانيا، أعلنتا الشهر الجاري، في بيان مشترك، أن كييف وافقت على اقتراح أميركي بوقف فوري لإطلاق النار لمدة 30 يوماً، واتخاذ خطوات نحو استعادة السلام الدائم.
من ناحية أخرى، اتفقت روسيا وأوكرانيا، الثلاثاء، على وقف الضربات العسكرية في البحر الأسود وعلى مواقع الطاقة، أثناء مباحثات منفصلة رعتها الولايات المتحدة التي عرضت تخفيف العقوبات على الصادرات الزراعية.
جاء ذلك، بعد مباحثات على ثلاثة أيام جرت في السعودية بشأن إنهاء الحرب، مع تواصل المفاوضين الأمريكيين مع وفود من أوكرانيا وروسيا بشكل منفصل.
وأفاد «الكرملين»، بأن اتفاق وقف الضربات في البحر الأسود لن يدخل حيز التطبيق إلا بعد رفع العقوبات على قطاعها الزراعي، لكن روسيا شنت ضربات جديدة بالمسيرات على أوكرانيا بعد ساعات على التوصل إلى الاتفاق.